اعترافات المتهم بقتل سائق خلال مشاجرة في بولاق الدكرور: كنت بضرب ابني لتربيته فتدخل
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
باشرت نيابة جنوب الجيزة، التحقيق مع المتهم بقتل سائق توك توك طعنا، خلال مشاجرة في بولاق الدكرور، واعترف المتهم بارتكابه للواقعة.
اعترافات المتهمواعترف المتهم أمام جهات التحقيق، أن في يوم الواقعة كان يضرب نجله من أجل تربيته، فتدخل الضحية للدفاع عن الطفل، فنهرته، قائلًا،"سيبني بربي ابني"، ولكن بعدها تدخل مرة آخرى، فحدثت مشادة كلامية، على إثرها استليت سلاح أبيض وطعنته،"مكنتش اقصد اقتله".
وكشفت التحقيقات،أنه أثناء مرور الضحية شاهد جاره ينهال ضربا علي نجله الصغير فتوقف للدفاع عنه ونصرته، إلاا أنه لن يستمع له ونشبت بينهما مشادة كلامية تطورت إلي مشاجرة قام فيها والد الطفل بطعن السائق مما تسبب في إصابته التى أودت بحياته.
خلافات بينهماوكشفت التحقيقات، أن المتهم قتل الضحية بسبب خلافات بينهما، فقام بتسديد طعنات، مما أسفر عن مصرعه في الحال.
تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير مباحث الجيزة إخطارا من إدارة شرطة النجدة بمقتل شخص على يد آخر في بولاق الدكرور.
وبإجراء التحريات، تبين مقتل "محمد" بطعنات نافذة خلال مشاجرة في الجيزة.
وحرر محضر بالواقعة، واحيل للنيابة للتحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بولاق الدكرور جنوب الجيزة سائق توك توك نيابة جنوب الجيزة قتل سائق توك توك خلافات بينهما مدير مباحث الجيزة مشاجرة في بولاق الدكرور
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة قاتل شقيقه بسبب مشادة كلامية بالقليوبية إلى مايو المقبل
قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الخامسة، تأجيل محاكمة المتهم بقتل شقيقه، إثر مشادة كلامية بينهما في مركز قليوب، إلى جلسة اليوم الثاني من دور شهر مايو للمرافعة.
صدر الحكم برئاسة المستشار أحمد رفعت النجار، وعضوية المستشارين راغب محمد راغب رفاعي وأمير محمد عاصم، ومحمد يسري البيومي، وبحضور وكيل النيابة مانة سر رضا جاب الله.
تعود تفاصيل القضية إلى 2 نوفمبر 2024، حينما أقدم المتهم "روماني ف م ح"، البالغ من العمر 31 عامًا، على قتل شقيقه "مينا فرج مختار" عمدًا إثر مشادة بينهما. حيث سدد المتهم عدة طعنات لرقبة شقيقه باستخدام سلاح أبيض (مطواة) كان يحملها عادة، مما أدى إلى وفاة المجني عليه متأثرًا بإصاباته.
كانت النيابة العامة قد أحالت القضية إلى محكمة الجنايات تحت رقم 14822 لسنة 2024 مركز شرطة قليوب، بعد التحقيقات التي أكدت أن الجريمة تمت في لحظة غضب، ولم تكن هناك نية مسبقة للقتل وأصدرت المحكمة حكمها المتقدم.