أزمات الريدز.. ليفربول يعلن رحيل مديره الرياضي
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أعلن نادي ليفربول أن فترة عمل يورج شمادتك كمدير رياضي ستنتهي بعد انتهاء فترة الانتقالات في يناير.
و انضم شمادتك إلى فريق الريدز في يونيو الماضي، حيث أشرف على قسم عمليات كرة القدم بالنادي وقاد عمليات الانتقالات الواردة والصادرة، بعد أن قام سابقًا بدور مماثل في فولفسبورج وكولونيا وهانوفر وألمانيا آخن.
وقال مايك جوردون، رئيس مجموعة Fenway Sports Group: "نود أن نسجل امتناننا ليورج على الدور المهم الذي لعبه منذ انضمامه إلى ليفربول الصيف الماضي، لقد قدم مساهمة قيمة، سواء من حيث الدعم الذي قدمه ليورغن كلوب والمساعدة والتوجيه المقدم لقسم عمليات كرة القدم المتميز لدينا.
وأضاف: "فضلًا عن المغادرة مع تقديرنا لجهوده، نود أن ننتهز هذه الفرصة لنقدم ليورج وعائلته أطيب تمنياتنا في المستقبل".
وقال شمادتك: "ليفربول نادي مميز للغاية، لذا فإن الحصول على فرصة العمل هنا كان شرفًا كبيرًا بالنسبة لي، على الرغم من أنني كنت أعرف منذ البداية أن ذلك سيكون لفترة قصيرة فقط، وأود أن أشكر الجميع - المالكين والمدير الفني والموظفين واللاعبين والمشجعين - على الدعم الذي قدمته لي، وأقدم أطيب تمنياتي لبقية هذا الموسم".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن استعادة مدينة سنجة من قوات "الدعم السريع"
الخرطوم - أعلن الجيش السوداني، السبت 23نوفمبر2024، استعادته السيطرة على مدينة "سنجة" عاصمة ولاية سنار (جنوب شرق)، من قوات الدعم السريع.
وأفاد الجيش في بيان مقتضب، بأنه "استعاد مدينة سنجة من قبضة أيادي الدعم السريع".
وبث الجيش فيديوهات مسجلة على صفحته الرسمية بمنصة فيسبوك، تظهر عددا من قواته داخل قيادة "الفرقة 17 مشاة" التابعة للجيش بالمدينة.
وأظهرت الفيديوهات أيضا احتفالات مواطنين في سنجة باستعادة الجيش سيطرته على المدينة.
ولم يصدر أي تعليق بشأن ذلك من قوات الدعم السريع حتى الساعة 11:25 (ت غ).
وفي 24 يونيو/ حزيران الماضي، هاجمت "الدعم السريع" ولاية سنار، وسيطرت على عدد من مدنها، بينها العاصمة "سنجة" التي دخلتها في 29 من الشهر ذاته.
وفي الآونة الأخيرة، استطاع الجيش السوداني تحقيق سيطرته على جبل "موية" الاستراتيجي في سنار، واستعادة مدن السوكي والدندر بالولاية، من قوات الدعم السريع.
ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 13 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.
Your browser does not support the video tag.