العدل الدولية ترفض طلب الفريق الإسرائيلي بإلغاء قضية الإبادة الجماعية
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
قالت رئيسة محكمة العدل الدولية جون إي دونوجيو، إن المحكمة ترفض طلب الفريق الإسرائيلي بشأن إلغاء قضية الإبادة الجماعية التي تقدمت بها جنوب أفريقيا.
وأضافت رئيسة محكمة العدل الدولية، أن الوضع في غزة كارثي ويهدد الأمن والسلام في المنطقة.
وقالت رئيسة محكمة العدل الدولية أنها تتوقع انهيار النظام العام الإنساني في غزة قريبا بسبب استمرار الحرب.
وأضافت رئيسة المحكمة العدل الدولية، أنه يجب على إسرائيل ضمان الحفاظ على الأدلة المتعلقة باتهامات الإبادة الجماعية.
وأكدت رئيسة محكمة العدل الدولية ، على ضرورة اتخاذ إسرائيل إجراءات لتحسين الوضع الإنساني في غزة.
وأشارت رئيسة محكمة العدل إلى أنه على إسرائيل ضمان عدم ارتكاب قواتها أعمال إبادة جماعية.
وقالت رئيسة محكمة العدل الدولية، أنه ينبغي على إسرائيل أن تتخذ تدابير لمنع الدمار والإبادة الجماعية في غزة
وأمرت محكمة العدل الدولية تأمر إسرائيل باتخاذ كافة التدابير في حدود سلطتها لمنع الإبادة الجماعية
وأكدت محكمة العدل الدولية أنها ترى مخاطر لتفاقم الوضع في غزة
وشددت محكمة العدل الدولية على أنه على الأقل بعض الحقوق التي تسعى جنوب إفريقيا للحصول عليها منطقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإبادة الجماعیة
إقرأ أيضاً:
هل تواصل إسرائيل القصف والاغتيالات بعد ١٨ شباط؟
كتبت بولا مراد في" الديار": يبدو ان لبنان سيكون ملزما مع انتهاء المهلة الممددة لوقف النار، على التعامل مع ما هو أبعد من مواصلة اسرائيل
ترجح مصادر مواكبة عن كثب لتطور الاوضاع ان "تواصل اسرائيل الخروقات وبخاصة انه يبدو واضحا ان هناك غطاء اميركيا واضحا لها سواء أكان ذلك من خلال ورقة جانبية اتفق عليها الطرفان الاميركي والاسرائيلي بالتوازي مع اتفاق وقف النار او عبر تفاهمات غير مكتوبة تُطلق يد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو في لبنان للتصدي لما يعتبره الطرفان تهديدا لأمن اسرائيل".ولعل ما قاله الرئيس الأميركي دونالد ترمب لنتنياهو بشأن اتفاق وقف إطلاق النار والإفراج عن الاسرى في غزة "بيبي – افعل ما تريد"... يشمل ايضا لبنان. وتعتبر المصادر في حديث لـ "الديار" ان "تلكؤ اللجنة الخماسية المعنية في مراقبة تنفيذ الاتفاق طوال الفترة الماضية سينسحب على الارجح على المرحلة المقبلة"، لافتة الى ان "الضغط الاميركي لانسحاب اسرائيل من القرى التي لا تزال محتلة مقابل الموافقة على البقاء في ٥ مواقع استراتيجية، هو محاولة لاستيعاب الاحراج الذي يشكله الوضع القائم للدولة اللبنانية ممثلة برئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام اللذين يفترض ان الولايات المتحدة الاميركية تدعمهما وتسعى لانجاح عهدهما".
وتضيف المصادر: "لكن رغم حرص واشنطن على ذلك، لكنه لا يعني انه يتفوق على مصلحة اسرائيل التي اقنعت ترامب ان مصلحتها الاستمرار في الوجود في ٥ مواقع داخل لبنان لضمان عدم تكرار سيناريو طوفان الاقصى من الجنوب اللبناني، طمأنة المستوطنين المترددين بالعودة الى منازلهم وترسيخ هزيمة حزب الله ما يُعزز وضعية نتنياهو في الداخل الاسرائيلي". بالمقابل، تبدو خيارات الدولة اللبنانية كما حزب الله ضيقة جدا في التعامل مع هذا الوضع، اذ ان كل الجهود التي يقوم بها عون وسلام لحث الدول المعنية على الضغط على اسرائيل لتنفيذ بنود الاتفاق كاملة، قد لا تلقى الصدى المطلوب، وهذا المرجح، بخاصة بعدما تبين الا احد "يمون" على نتنياهو ولا شيء يردعه. من جهته، سينكب حزب الله على دراسة خياراته بدقة، وان كان وبحسب المعلومات سيترك للدولة اللبنانية وديبلوماسيتها مساحة من الوقت لمحاولة دحر الاحتلال قبل اللجوء مجددا للخيار العسكري الذي اثبت مؤخرا أن تكلفته عالية جدا وعلى المستويات كافة.