الحريفة.. ماذا حقق فيلم نور النبوي في السينمات منذ عرضه ؟
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تصدر فيلم "الحريفة" بطولة الفنان الشاب نور النبوي قائمة الإيرادات اليومية، وحصد 26 مليونًا و600 ألف جنيه، وذلك منذ عرضه في السينمات.
وكان أبدي الفنان الشاب نور النبوي، سعادته بتصدر فيلم “الحريفة” إيرادات شباك التذاكر.
وكتب نور النبوي عبر حسابه على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» قائلًا: «حب الناس نعمة كبيرة، فكرة إن الناس مبسوطالي وعيزاني أنجح شرف كبير ومسئولية أكبر أنا متشكر على كل الحب ده، السبب الأول اللي خلاني أحب هذه المهنة إني أشارك في فيلم بيدي أمل ويأثر في الأطفال وكل الناس بطريقة إيجابية زي ما كان بيحصلي وأنا صغير، إن ده حصل في أول فيلم، كرم كبير من ربنا، عشان كده لازم أشكر كل الصناع اللي سمحولي أبقى جزء من هذا العمل».
وأضاف «النبوي»: المنتج أستاذ طارق الجنايني، حضرتك فنان وصانع كبير والشغل معاك فخر وثقتك فيا كبيرة أوي عندي، المخرج أستاذ رؤوف السيد.. الرحلة معاك كانت متعة وحرفيتك وشغفك كان بيحمسني على الشغل، مدير التصوير الأستاذ محمد مختار.. ميخا أخويا الكبير من وقت راجعين يا هوى وأنا هموت وأشتغل معاك تاني.. الشغل معاك متعة كبيرة وعينيك مفيش أحلى منها، المؤلف إياد صالح بشكرك على ماجد وبشكرك على كل الأفكار والمشاعر اللي اتأثرت بيها وأنا بقرأ السيناريو».
وتابع: المونتير كريم سعد أنا بشكرك على فنك وحرفيتك وحرفنتك، شريك أساسي في النجاح، يارا العشري، الماركتينج مانجر، بتعلم منك، سهى رجائي مديرة أعمالي، مجهودك يشرف وإنتي شريكة نجاح، طاقم الإنتاج المنتج الفني محمد سعد ومصطفى الغزولي وعلي علام، متشكر على كل حاجة».
واختتم: «أخيرًا وليس آخرًا الحريفة وكل طاقم العمل شركاء النجاح، أصحابي وإخواتي مكنتش أتمنى النجاح ده مع ناس تانية ودول بقى ليهم بوست لوحده، فيلم الحريفة في جميع سينمات الوطن العربي».
قصة فيلم الحريفة:
تدور قصة فيلم "الحريفة" حول "ماجد"، لاعب كرة القدم، الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب، ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.
أبطال فيلم الحريفة
فيلم الحريفة من بطولة نور النبوي، أحمد غزي، خالد الذهبي، نور إيهاب، بالإضافة إلى أحمد حسام «ميدو»، وبيومي فؤاد، وهو من تأليف إياد صالح وإخراج رؤوف السيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نور النبوي الحريفة الايرادات السينمات فيلم الحريفة فیلم الحریفة نور النبوی
إقرأ أيضاً:
آكشن إيد: المواطنون في غزة يواجهون صعوبة كبيرة في البقاء على قيد الحياة
قالت مؤسسة "آكشن إيد" الدولية"، إن المواطنين في قطاع غزة يواجهون صعوبة كبيرة في البقاء على قيد الحياة، إذ يقتات العديد منهم على أقل من رغيف خبز واحد يوميًا، بسبب نقص الغذاء الحاد الذي أجبر المخابز والمطابخ المجتمعية (التكايا) على الإغلاق.
وأضافت في بيان صادر عنها، اليوم السبت، أن العديد من الأسر تعتمد على المطابخ المجتمعية كأمل وحيد للحصول على وجبة واحدة في اليوم، إلا أن بعض هذه المطابخ اضطرت الآن إلى إغلاق أبوابها، ما ترك الناس بلا أي مصدر يلجأون إليه في ظل محدودية المساعدات إلى غزة نتيجة القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وارتفاع أسعار المواد الغذائية بشكل خيالي.
وأشارت المؤسسة، إلى أنه لا تعمل في غزة سوى أربعة مخابز يديرها برنامج الأغذية العالمي، كما أن الطلب كبير للغاية جعل الناس يضطرون للبدء في الاصطفاف منذ الساعة الثالثة صباحًا أمام المخابز وشاحنات الطحين في محاولة لتأمين حصتهم.
ولفتت إلى أن سعر كيس الطحين الذي يزن 25 كغم يصل إلى نحو 1000 شيقل في دير البلح، وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في شمال غزة.
وتابعت: تم قطع الإمدادات الغذائية لنحو 75,000 مواطن تقريبا بشكل كامل لأكثر من 70 يومًا في شمال قطاع غزة، كما أن الأطباء والمرضى في مستشفى العودة في شمال غزة يعيشون على وجبة واحدة فقط يوميا.
وشددت المؤسسة، على أن الجوع وسوء التغذية في شمال غزة يتزايدان بسرعة، وأن عتبة المجاعة قد تم تجاوزها بالفعل، ورغم ذلك، لم تصل المساعدات إلا بشكل محدود للغاية إلى المنطقة.
وأكدت، أنه مع استمرار الاحتلال في قصف قطاع غزة بأكمله، أصبح مجرد الخروج للبحث عن طعام لأفراد العائلة يعني المخاطرة بحياة الأفراد، ففي في الأول من الشهر الجاري، استشهد 13 مواطنا وأُصيب 30 آخرون في غارة جوية شنها الاحتلال بينما كان مواطنون ينتظرون استلام طرود غذائية.
وقالت مسؤولة التواصل والمناصرة في المؤسسة، ريهام جعفري "مع استمرار استخدام التجويع كسلاح حرب في غزة، يصبح من الصعب أكثر فأكثر على الناس الحصول على ما يكفي من الطعام لإبقائهم على قيد الحياة. شركاؤنا والعاملون في المجال الإنساني يبذلون قصارى جهدهم لتأمين طرود غذائية ووجبات ساخنة حيثما أمكن، ولكن مع الإمدادات المحدودة للغاية التي يُسمح بدخولها، أُجبرت حتى المطابخ المجتمعية على إغلاق أبوابها".
وأضافت: مع عدم وجود مكان آمن في غزة، يواجه الناس خيارا مأساويا: إما الموت جوعا، أو المخاطرة بالتعرض للقتل، أو الإصابة أثناء انتظارهم في طوابير الطعام، لا يمكن للعالم أن يواصل المشاهدة بصمت بينما يذبل سكان غزة، إن وقف إطلاق النار الدائم هو السبيل الوحيد لضمان وصول المساعدات بأمان إلى أكثر من مليوني شخص محتاج ومنع حدوث مجاعة واسعة النطاق.
المصدر : وكالة سوا