موعد عرض فيلم راس براس السعودي منوعات للجميع
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
منوعات للجميع، موعد عرض فيلم راس براس السعودي، موعد عرض فيلم راس براس السعودي حيث ازدادت عمليات البحث في الوقت الحالي عبر محركات .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر موعد عرض فيلم راس براس السعودي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
موعد عرض فيلم راس براس السعودي - حيث ازدادت عمليات البحث في الوقت الحالي عبر محركات البحث العالمية جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي عن موعد عرض فيلم راس براس السعودي
وتوفر وكالة سوا الإخبارية لمتابعينها الكرام موعد عرض فيلم راس براس السعودي حيث الكثير من المتابعين يبحثون عن موعد عرض الفيلم السعودي الجديد على منصة نتفليكس والتي تتميز بتقديم أجمل الأعمال العالمية والعربية.
موعد عرض فيلم راس براس السعودي
الكثير من المتابعين يبحثون عن موعد عرض فيلم راس براس السعودي الفيلم السعودي الجديد على منصة نتفليكس والتي تتميز بتقديم أجمل الأعمال العالمية والعربية، وكان آخرها فيلم راس براس
وتداولت وسائل الاعلام السعودية قصة فيلم راس براس إذ ان الفيلم يروي قصة حافلة بالمغامرات والتجارب واللحظات الساخرة ضمن قالب كوميدي جريء من قبل عدد من الشخصيات المميزة التي تؤديها نخبة من المواهب السعودية الفنية أمثال "عبد العزيز الشهري، وعادل رضوان، وزياد العمري".
موعد عرض فيلم راس براس السعوديأعلنت شبكة نتفليكس netflixmena أن فيلم راس براس السعودي سيتم عرضه حصرياً على منصة نتفليكس العالمية اعتباراً من تاريخ 3 أغسطس 2023
وتدور أحداث فيلم راس براس السعودي في حي بذيخة حول شخصية السائق البسيط درويش التي يؤديها الفنان عادل رضوان، يقوم درويش عن طريق الخطأ بنقل أكبر مجرم متقاعد من المطار لتتم بعد ذلك مطاردته من قبل عصابة المجرم بهدف استعادته بسلامة.
وينشغل كل من درويش مع أصدقائه في مهمة تضليل العصابة مما يؤدي إلى سلسلة من الأحداث والمغامرات غير المتوقعة بطابع كوميدي خاص.
أبطال فيلم راس براس السعوديفيلم راس براس من بطولة الممثل السعودي: "عبدالعزيز الشهري وعادل رضوان وزياد العمري"، ويمثل أحدث إنتاجات نتفليكس السعودية التي تأخذكم في رحلة مليئة بالكوميديا والترفيه في عالم بذيخة المريب، وهو من تأليف وكتابة عبد العزيز المزيني وإخراج مالك نجر، الموهبتان وراء مسلسل الرسوم المتحركة الشهير محافظة
المصدر : وكالة سواالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل تستطيع أوروبا إعادة ضبط السياسة العالمية؟
بدأ ترامب بالفعل إعادة هيكلة ضخمة للحكومة الفيدرالية وبالتوازي مع ذلك، قائم بتعيين قائمة من الوزراء تبدو وكأنها مستلة من قائمة أعداء الصين والمشككين في حلف شمال الأطلنطي. ويشير هذا إلى أن أمريكا مهتمة بتسوية الحسابات أكثر من اهتمامها بالحفاظ على التحالفات، وفي ظل إصرار واشنطن على التعامل مع الأصدقاء من قبيل كندا والمنافسين من قبيل الصين بمقادير متساوية من العداء، يسنح للاتحاد الأوروبي ما يعد حقا فرصة لا تتكرر إلا مرة في العمر: وهي فرصة الارتقاء إلى مقام الفاعل المستقل، ليس فقط في دفاعه، وإنما بوصفه وسيطا بين اثنتين من أكثر قوى العالم العظمى غضبا.
تستوجب هذه اللحظة من بروكسل ـ التي تطمئن إلى خطط السنوات الخمس أكثر مما تطمئن إلى قرارات الدقائق الخمس ـ شيئا جذريا: هو الفعل. لقد أمضت أوروبا عقودا من الزمان في إتقان فن التحوط الدبلوماسي، معتمدة على الضمانات الأمنية الأمريكية مع سعيها إلى التجارة المربحة مع الصين. وانتهى الآن هذا الوضع المريح. غير أنه في هذه الأزمة تكمن الفرصة، فرصة أوروبا في أن تتحول من عضو حذر في الأوركسترا إلى قائد الأوركسترا في حفل موسيقي عالمي جديد.
من المراهقة الاستراتيجية إلى الزعامة العالمية
لقد أتاح التحالف عبر الأطلنطي ـ الذي تشكل في بوتقة الحرب العالمية الثانية واعتدلت حدته خلال الحرب الباردة ـ لأوروبا أن تحافظ على شكل غريب من المراهقة الاستراتيجية. ففي عام 1995، على سبيل المثال، وتحت الحماية النووية الأمريكية، أنفق الاتحاد الأوروبي وقتا في مناقشة شكل الموز أكبر مما قضاه في مناقشة شكل قدراته الدفاعية.
وجاء ازدراء ترامب العلني لحلف شمال الأطلنطي وحماسه للرسوم الجمركية ليوضح أمرا واحدا بجلاء تام: وهو أن صبر أمريكا قد نفد عن تمويل الأمن الأوروبي بينما يواصل الأوروبيون العمل كدأبهم مع بكين.
وتأتي هذا الصحوة في لحظة حرجة. ففي حين تتشاجر واشنطن وبكين ويعمل ساسة العاصمة الأمريكية بلا كلل على إتقان سيركهم الحزبي، تجد أوروبا نفسها في موقف قوي بشكل غير متوقع. ففي حين تنحدر الدبلوماسية الأمريكية إلى مواجهات مسرحية واستعراضات إعلامية، تجد الصين نفسها تتلاعب بحقائق غير مريحة على نحو متزايد: فحدودها الشمالية التي يفترض فيها الاستقرار يظهر فيها تسليح كوريا الشمالية لروسيا، وتظهر شراكتها «اللا محدودة» مع موسكو أن لها حدودا واضحة، وقدرتها العزيزة على الوصول إلى الأسواق الأوروبية باتت محفوفة بالمخاطر على نحو متزايد.
قوة أوروبا الحقيقية: ما بعد القوة العسكرية
وفي حين أن عواقب هذا الواقع الجديد المعنوية مطروحة للنقاش، فإن الضرورة السياسية واضحة وضوح الشمس: لا بد أن تضاعف أوروبا دفاعها واستقلالها. فلم تكن قوة أوروبا الحقيقية قط في حاملات الطائرات أو الأسلحة الأكثر تقدما، وإنما في قدرتها على تشكيل المعايير والتطلعات العالمية.
وفي حين تتحدث واشنطن عن تنظيم قواعد شركات التكنولوجيا الكبرى وتستوعبها بكين ببساطة في جهاز الدولة، نجحت بروكسل بشكل مدهش نجاحا يفوق القوتين العظميين. فلم تكتف اللائحة العامة لحماية البيانات في الاتحاد الأوروبي بحماية الخصوصية الأوروبية، بل أصبحت معيارا عالميا بحكم الأمر الواقع، وهو ما يثبت أن الاتحاد الأوروبي لا يستطيع إزعاج وادي السليكون فحسب، بل وإعادة تشكيل ممارسات الأعمال العالمية.
ولنتأمل هنا اقتصاد القوة: فالاقتصاد المشترك للاتحاد الأوروبي الذي يبلغ 19.4 تريليون دولار ينافس الاقتصاد الأمريكي. ويحتل اليورو مكانة مريحة باعتباره العملة الاحتياطية الثانية في العالم، في حين تتدفق الاستثمارات الأوروبية إلى الخارج بنحو 10.7 تريليون دولار، فتجتذب 8.1 تريليون دولار في المقابل.
ويسيطر الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي، الذي يبلغ نحو 19.4 تريليون دولار اسمي وأكثر من 26.38 تريليون دولار من حيث القوة الشرائية، على سدس الاقتصاد العالمي. وتعمل الشركات الأوروبية متعددة الجنسيات من قبيل (إل في إم إتش) التي حققت إيرادات بلغت 45.6 مليار دولار في النصف الأول من عام 2024، و(بي إن بي باريبا) التي تدير 80 مليار دولار في آسيا وحدها، بوصفها سفراء نفوذ، ناسجة شبكة من المعتمدين عليها من باريس إلى شنغهاي.
وعندما تصدر بروكسل مراسيمها التنظيمية، يمتثل عمالقة وادي السليكون ومليارديرات بكين على السواء، لا لولعهم الخاص بالقيم الأوروبية، وإنما لاحترامهم للواقع البسيط المتمثل في القوة الاقتصادية الأوروبية.
هذه «الدبلوماسية التنظيمية» تتحد مع شيء يماثلها في القوة: وهو المغنطيسية الثقافية الأوروبية. فكل من حظي بمتعة زيارة أوروبا يعرف بدرجة ما أن القارة التي منحت العالم عصر النهضة لا تزال تحدد التطور العالمي.
من بيوت الأزياء في باريس إلى مؤسسات البحوث البريطانية وكروم العنب الإيطالية إلى استوديوهات التصميم في الشمال الأوروبي، تحدد أوروبا كيفية تفكير العالم في الحياة الطيبة. ويتدفق نصف سياح العالم إلى المدن الأوروبية ليس فقط لالتقاط صور (السيلفي) أمام برج إيفل، بل وأيضا لتجربة واستيعاب أسلوب حياة قديم لا يمكن للاستهلاك الأمريكي ولا لرأسمالية الدولة الصينية استنساخه في هذه الحياة ولا في حياة تالية، وهذا أمر لن يتغير، ويمنح الاتحاد الأوروبي ثقلا تفتقر إليه الكتل الأخرى.
نموذج جديد للقيادة العالمية
بالنسبة للاقتصادات النامية، يمكن أن يقدم الاتحاد الأوروبي الصاعد شيئا ثمينا على نحو متزايد: هو طريق ثالث حقيقي. ففي حين تطالب واشنطن وبكين بالولاء بدرجات متفاوتة، يمكن أن تقدم بروكسل الموحدة شيئا أكثر جاذبية: هو شراكة حقيقية قائمة على المنطق والحس السليم.
فعلى سبيل المثال، قد تجد دول رابطة دول جنوب شرق آسيا ASEAN في الاتحاد الأوروبي لا محض نموذج للدراسة، بل وأيضا مخططا للحفاظ على السيادة مع بناء القوة الجماعية. وبدلا من اضطرار الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي على الاختيار بين الوعود الأمريكية والبنية الأساسية الصينية، قد تنظر إلى معايير وممارسات الاتحاد الأوروبي باعتبارها نماذج للتنمية المستدامة المستقلة. ودول أمريكا اللاتينية، الواقعة بين أيديولوجية السوق الحرة في واشنطن ورأسمالية الدولة في بكين، قد تجد في اقتصاد السوق الاجتماعي في أوروبا مسارا أكثر توازنا نحو الرخاء.
لو استطاع الاتحاد الأوروبي التغلب على انقساماته الداخلية وتبسيط عملياته البيروقراطية، فلن يؤثر «تأثير بروكسل» على ممارسات الأعمال العالمية فحسب، بل إنه سيوفر للقوى الناشئة وسيلة للتطور والازدهار دون أن تصبح بيادق في يد شخص آخر.
وقد تصبح أوروبا الموحدة شيئا رائعا حقا: فما هي محض قوة عظمى تنظيمية، بل هي أيضا ثقل موازن جيد لسياسات القوى العظمى، يظهر كيف يمكن أن ينتصر التعاون الإقليمي على الهيمنة والإكراه.
الاختيار المنتظر: النهضة أو التراجع
لكي ينجح هذا النفوذ، لا بد أن تتغلب أوروبا أولا على أكبر نقاط ضعفها: وهي أوروبا نفسها. فاعتياد الاتحاد الأوروبي على تحويل كل أزمة إلى اجتماع لجنة لن يخدمها في عالم تتخذ فيه القرارات بسرعة التغريدات. وأوروبا التي تتحدث بصوت واحد في الدفاع والتجارة والتكنولوجيا ليست ممكنة فحسب، وإنما هي ضرورية للبقاء في عالم أصبحت فيه البدائل غير مقبولة على نحو متزايد.
بالنسبة للاتحاد الأوروبي، ليست هذه محض فرصة لتعزيز أمنه أو توسيع نفوذه، إنما هي فرصة لإعادة تعريف القيادة العالمية في القرن الحادي والعشرين. ومع تراجع واشنطن إلى الانعزالية التي فرضها ترامب أو استهداف جرينلاند وتصارع بكين مع حدودها، يمكن أن تظهر أوروبا وسيطا ضروريا، وتقدم شيئا نادرا بشكل متزايد في السياسة العالمية: هو التطور.
فالسعي إلى الاستقلال الاستراتيجي، وإن يكن طموحا، لم يعد مرغوبا فحسب، بل إنه أمر وجودي.
وخلال ما تسفر عنه السنوات الأربع المقبلة، سوف تحدد استجابة أوروبا ما إذا كانت ستغتنم هذه اللحظة أو تسمح لها بالانفلات، مسلمة نفسها مرة أخرى لدور الممثل المساعد في فيلم شخص آخر. ومثلما خرجت أوروبا ذات يوم من العصور الوسطى إلى عصر النهضة، ومن جمود العقيدة إلى التنوير، فإنها تقف الآن على أعتاب تحول.
ليس هذا بالوقت المناسب للتردد البيروقراطي أو لاجتماعات اللجان العقيمة. لأن الأسس لنهضة أوروبية جديدة موجودة بالفعل. والسؤال الوحيد هو ما إذا كانت أوروبا لا تزال تتذكر كيفية بناء الكاتدرائيات التي تلامس عنان السماء.