الزائدي: الضجة حول الدوري تبين أن الرياضة بزمن الفوضى ليست التنافس بقصد المتعة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الزائدي الضجة حول الدوري تبين أن الرياضة بزمن الفوضى ليست التنافس بقصد المتعة، أكد رئيس الحركة الوطنية، مصطفى الزايدي، أن الضجة حول نتائج الدوري تبين أن الرياضة في زمن الفوضى ليست التنافس بقصد المتعة. وقال .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزائدي: الضجة حول الدوري تبين أن الرياضة بزمن الفوضى ليست التنافس بقصد المتعة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد رئيس الحركة الوطنية، مصطفى الزايدي، أن الضجة حول نتائج الدوري تبين أن الرياضة في زمن الفوضى ليست التنافس بقصد المتعة.
وقال الزائدي، في تغريدة عبر «تويتر»: “الضجة حول نتائج الدوري تبين أن الرياضة في زمن الفوضى ليست التنافس بقصد المتعة، بل شئ آخر خطير”.
وأضاف “التهييج والتأجيج المصاحب يعكس المفهوم الذي يراد نشره، نعم في كل العالم تحولت الرياضة إلى تجارة، لكن عندنا أسوأ من ذلك، لو الهدف تحصيل الكؤوس يمكن شراء وتوزيع أعداد كافية على كل الفرق”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زوج يطالب بإثبات نشوز زوجته بعد رفضها تنفيذ قرار الطاعة وهجرها منزل الزوجية بعد 3 أشهر من الزواج
لاحق زوج زوجته بدعوي نشوز، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، اتهمها فيها بالخروج عن طاعته، وهجر مسكن الزوجية، ورفضها وساطة الأصدقاء والاقارب للعودة له، ليؤكد:" قضت على أي أمل للصلح بيننا، وتسببت لي بالأذى والضرر المعنوي والمادي، وتابتزتني وبددت أموالى، وتحايلت بتزوير مستندات للحصول على نفقات غير مستحقة، وهجرها لي بعد 3 شهور من الزواج".
وتابع الزوج:" فشلت كل الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، وخلال تلك الفترة لاحقتني بدعاوي النفقة الزوجية باتهامات كيدية، بخلاف استيلائها علي مصوغات تقدر بـ 680 ألف جنيه، ورفضها ردها لي ولاحقتني بدعوي طلاق للضرر، لأعيش في جحيم بعد أن تسببت في تدمير زواجنا".
وأكد الزوج: "قدمت مستندات تثبت عنفها ضدي، بعد أن دمرت حياتي، ولاحقتني بالتهديدات، ورفضت كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، وقامت بافتعال الخلافات".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أقر نفقة المتعة وصنفها على أنها ليست نفقة عادية، إنما تعويض للضرر، ومقدار المتعة على الأقل سنتين، ويكون وفق يسار حالة المطلق، ومدة الزواج وسن الزوجة، ووضعها الاجتماعي، ويجوز أداء المتعة على أقساط، وفقا لحالة الزوج وتحريات الدخل، وفى حالة الطلاق الغيابى لا يعد سببا كافيا لنيل تلك النفقة، حيث من الممكن أن تكون المطلقة دفعت زوجها بتطليقها بأفعالها، وتحال الدعوى للتحقيق لإثبات أن الطلاق لم يتم بدون رضاها.
مشاركة
إسكان الجيزة تنفذ 12 مشروعا خدميا خلال النصف الأول من العام المالي