مسلسلات رمضان 2024.. غادة عبدالرازق في حرب شرسة مع صيد العقارب
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تخوض الفنانة غادة عبدالرازق، سباق مسلسلات رمضان 2024 من خلال مسلسل صيد العقارب، الذي يشاركها البطولة فيه عدد كبير من النجوم والوجوه الشابة، ويعد من الأعمال الدرامية القوية التي تنافس بقوة في هذا الماراثون الهام مع عدد كبير من المسلسلات ما بين الاجتماعية والكوميدية والأكشن، والمقرر عرضها على شاشات قنوات المتحدة.
وتستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن مسلسل صيد العقارب بطولة غادة عبدالرازق في دراما رمضان 2024.
- تدور أحداثه في إطار 30 حلقة
- تأليف باهر دويدار، إخراج أحمد حسن
- إنتاج منى قطب
- رياض الخولي، أحمد ماهر، سيمون، محمد علاء، محمد علي رزق، منال سلامة، ميار الغيطي، مجدي بدر، عماد صفوت، سامية عاطف، أحمد ماجد، أحمد جمال سعيد، صفاء جلال
- تدور قصته في إطار اجتماعي تشويقي ملئ بالمفاجآت
- انطلاق التصوير في شهر ديسمبر الماضي
- غادة عبدالرازق قالت في تصريحات لراديو 9090، أن المسلسل يشبه حرب تمثيل بين نجوم العمل
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 غادة عبدالرازق مسلسل صيد العقارب مسلسل غادة عبدالرازق غادة عبدالرازق صید العقارب رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
رشيد الوالي يحمل مسلسلات رمضان المسؤولية وراء واقعة صفع قائد تمارة
زنقة 20 | الرباط
حمل الممثل والمخرج المغربي رشيد الوالي، المسلسلات المغربية ، جزءا من المسؤولية وراء واقعة صفع رجل سلطة برتبة قائد بمدينة تمارة ، وهي القضية التي مازالت تثير جدلا واسعا.
و قال الوالي في منشور على صفحته الفايسبوكية ، أن مشهد قيام امرأة على صفع رجل “لم يعد غريبًا علينا، بل أصبحنا نراه أيضًا في المسلسلات الرمضانية، وفي كل الوطن العربي”.
و أضاف الوالي في منشوره : “في لقطات متكررة: المرأة تصفع الرجل بلا سياق مقنع، بلا مساءلة، وكأنها تحمل الحق المطلق.هل لاحظتم؟ الدراما اليوم تكرّس فكرة أن المرأة دائمًا على حق، مهما فعلت، لأن القانون في صفها، ولأنها امرأة فقط.نحن لا نتحدث هنا عن إنصاف المرأة أو المطالبة بحقوقها المشروعة، فهذا حقها الطبيعي”.
و تسائل الوالي : “هل انتقلنا من ظلم يُمارس ضد المرأة إلى تغوّل إعلامي وقانوني يمنحها حصانة غير عادلة؟نفس هذا السيناريو رأيناه في السويد، حيث تحققت المساواة قانونيًا، لكن المجتمع دخل بعدها في أزمة هوية:ارتفاع نسب الاكتئاب والانتحار بين الرجال.فقدان المعنى لدور الرجل والمرأة معًا.تفكك في العلاقات العاطفية والاجتماعية.وفي بعض دول أمريكا اللاتينية، تحول الدفاع عن المرأة إلى أداة سياسية، انتهت بمجتمعات متوترة، يغيب فيها التفاهم وتكثر الصراعات”.
و اعتبر الممثل المغربي أن “المشكل ليس في إعطاء المرأة حقوقها بل حين ننزلق من خطاب الحقوق إلى خطاب الامتيازات، ومن العدل إلى الهيمنة المقنّعة”.
الوالي قال أن هناك أعمالاً درامية بالمغرب اليوم تُقصي صورة المرأة الرحيمة، الحنونة، المتزنة وتقدم بدلاً عنها شخصية صارمة، غاضبة، لا تُساءل.
و أضاف : “لا نطالب بالعودة للماضي، بل نطالب بإعادة الاعتدال:لا يمكن بناء مجتمع صحي إذا منحنا طرفًا واحدًا الحق المطلق على حساب الطرف الآخر.
الكرامة والاحترام مسؤولية متبادلة، وليست امتيازًا لفئة دون أخرى.إذا لم نوقف هذا الانزلاق اليوم، سنستفيق بعد سنوات على مجتمع مأزوم بين تطرفين: تطرف ذكوري قديم لم يُعالج، وتطرف نسوي جديد لا يقل خطرًا.”