استخدام الوالدين لأدوات الرقابة بتطبيقات الأطفال الإلكترونية في رسالة ماجستير بعين شمس
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
ناقشت إسراء عبد الرحمن عبد الله عبد الرحمن الباحثة بقسم الاعلام وثقافة الأطفال بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس رسالة الماجستير بعنوان (استخدام الوالدين لأدوات الرقابة الأبوية بتطبيقات أطفالهم الإلكترونية وعلاقته بحماية خصوصيتهم الرقمية) تحت إشراف الدكتور زكريا إبراهيم الدسوقي أستاذ ورئيس قسم الإعلام وثقافة الأطفال بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس، والدكتور حسن فراج حسن مدرس الإعلام بقسم الإعلام وثقافة الأطفال بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس.
وتكونت لجنة الحكم من الأساتذة، الدكتور محمود حسن اسماعيل أستاذ الإعلام بقسم الاعلام وثقافة الأطفال كلية الدراسات العليا للطفولة – جامعة عين شمس "رئيسا ومناقشا ود.عبد الجواد أبو كب الخبير الإعلامي ورئيس مؤسسة الإعلام الرقمي "مناقشا من الخارج"، والدكتور زكريا إبراهيم الدسوقي "عضوا ومشرفا".
كانت الدراسة وصفية واعتمدت منهج المسح وتم تطبيقها على عدد من أولياء الأمور وصل عددهم إلى ٣٠٠ مفردة.
ووافقت اللجنة على الرسالة ومنح الباحث درجة الماجستير في الإعلام بتقدير ممتاز.
وجاءت أبرز نتائج الدراسة استخدام الوالدين لأدوات الرقابة الابوية بتطبيقات أطفالهم الإلكترونية وعلاقته بحماية خصوصيتهم الرقمية.
أكدت عينة الدراسة اهتمام أطفالهم استخدام التطبيقات الإلكترونية حيث جاء معدل استخدامهم للتطبيقات مرتفع.
أكدت عينة الدراسة استخدامها لثلاث استراتيجيات للرقابة الأبوية وهي (المقيدة -النشطة- الرقابة بالمشاركة).
أكدت عينة الدراسة أن أدوات الرقابة الأبوية حافظت على حماية الخصوصية الرقمية للأطفال وحمايتهم من انتهاكها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عين شمس رسالة الماجستير الدراسات العلیا للطفولة عین شمس
إقرأ أيضاً:
كيف تحافظ على الكتلة العضلية عند استخدام ويجوفي؟
كشفت دراسة حديثة أن الأدوية المستخدمة في علاج السمنة مثل ويجوفي -الذي يحتوي على المادة الفعالة "سيماغلوتيد"- يمكن أن تساهم في فقدان الوزن بشكل فعال دون حدوث خسارة كبيرة في الكتلة العضلية عند اتباع الإرشادات الصحية.
أجرى الدراسة باحثون من كلية دونالد وباربرا زوكر للطب في هوفسترا/نورثويل ومستشفى لينوكس هيل التابع لنظام نورثويل الصحي في نيويورك بالولايات المتحدة الأميركية، وسيتم عرض نتائجها في المؤتمر الأوروبي للسمنة (2025) في مالقا بإسبانيا في 11-14 مايو/أيار المقبل، وكتب عنها موقع "يوريك ألرت".
وأجريت الدراسة على 200 شخص بالغ (99 رجلا و101 امرأة) يعانون من السمنة، بمتوسط مؤشر كتلة جسم يبلغ 31.4، حيث تلقى المشاركون إما سيماغلوتيد أو تيرزيباتيد (مونجارو)، بالإضافة إلى إرشادات عن التمارين الرياضية وكمية البروتين الموصى بها تحت إشراف أطباء متخصصين في علاج السمنة.
تم قياس مكونات الجسم من دهون وعضلات باستخدام جهاز "إن بدي 570" (InBody 570)، وهو جهاز متخصص في تحليل تركيب الجسم ويوفر بيانات دقيقة حول توزيع العضلات والدهون والماء، وبعد 6 أشهر من المتابعة أظهرت النتائج أن المشاركين فقدوا في المتوسط ما بين 12-13% من أوزانهم، وقد شمل ذلك فقدان 10.8 إلى 12 كيلوغراما من الدهون وفقدان كيلوغرام واحد أو أقل من العضلات.
وكشفت بيانات المرضى أن الانتظام في ممارسة تمارين المقاومة وتناول البروتين بشكل مستمر كانت لهما علاقة بالنجاح في إنقاص الوزن مع الحفاظ على الكتلة العضلية وزيادة القوة البدنية، ولا تزال الدراسة مستمرة حيث يتم جمع المزيد من البيانات لتحليل الفروقات في فقدان الوزن والكتلة العضلية والدهون بين مستخدمي عقاري تيرزيباتايد وسيماغلوتيد.
إعلانوأكد الباحثون على أن فقدان بعض العضلات أمر متوقع أثناء فقدان الوزن، لكن بالإمكان تقليله عبر:
المتابعة مع طبيب متخصص في علاج السمنة. الالتزام بنظام غذائي غني بالبروتين. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، خاصة تمارين المقاومة. الانتظام على الدواء وفق إرشادات الطبيب.