ناقشت إسراء عبد الرحمن عبد الله عبد الرحمن الباحثة بقسم الاعلام وثقافة الأطفال بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس رسالة الماجستير بعنوان (استخدام الوالدين لأدوات الرقابة الأبوية بتطبيقات أطفالهم الإلكترونية وعلاقته بحماية خصوصيتهم الرقمية) تحت إشراف الدكتور زكريا إبراهيم الدسوقي  أستاذ ورئيس قسم الإعلام وثقافة الأطفال بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس، والدكتور حسن فراج حسن  مدرس الإعلام بقسم الإعلام وثقافة الأطفال بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس.


وتكونت لجنة الحكم من الأساتذة، الدكتور محمود حسن اسماعيل أستاذ الإعلام بقسم الاعلام وثقافة الأطفال كلية الدراسات العليا للطفولة – جامعة عين شمس "رئيسا ومناقشا ود.عبد الجواد أبو كب الخبير الإعلامي ورئيس مؤسسة الإعلام الرقمي "مناقشا من الخارج"، والدكتور زكريا إبراهيم الدسوقي  "عضوا ومشرفا".


كانت الدراسة وصفية واعتمدت منهج المسح وتم تطبيقها على عدد من أولياء الأمور وصل عددهم إلى ٣٠٠ مفردة.


ووافقت اللجنة على الرسالة ومنح الباحث درجة الماجستير في الإعلام بتقدير ممتاز.


وجاءت أبرز نتائج الدراسة استخدام الوالدين لأدوات الرقابة الابوية بتطبيقات أطفالهم الإلكترونية وعلاقته بحماية خصوصيتهم الرقمية.

أكدت عينة الدراسة اهتمام أطفالهم استخدام التطبيقات الإلكترونية حيث جاء معدل استخدامهم للتطبيقات مرتفع.


أكدت عينة الدراسة استخدامها لثلاث استراتيجيات للرقابة الأبوية وهي (المقيدة -النشطة- الرقابة بالمشاركة).


أكدت عينة الدراسة أن أدوات الرقابة الأبوية حافظت على حماية الخصوصية الرقمية للأطفال وحمايتهم من انتهاكها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جامعة عين شمس رسالة الماجستير الدراسات العلیا للطفولة عین شمس

إقرأ أيضاً:

لعبة فيديو تشخص التوحد وتحذير من عقار لعلاج ألزهايمر سعره 75 ألف دولار

نقدم في "الجزيرة صحة" جولة الأخبار الصحية والأبحاث الطبية لليوم الخميس 30 يناير/كانون ثاني 2025:

لعبة فيديو مدتها دقيقة واحدة تشخص مرض التوحد

نبدأ جولتنا مع تطوير علماء لعبة فيديو يمكنها اكتشاف ما إذا كان الطفل مصابا بالتوحد بدقة 80%، وتسمى اللعبة تقييم التقليد الحركي المحوسب (CAMI)، وتطلب من الأطفال تقليد حركات الرقص لشخصية على الشاشة لمدة دقيقة واحدة.

وقد طوّر اللعبة باحثون من جامعة نوتنغهام ترينت في بريطانيا ومعهد كينيدي كريجر بالولايات المتحدة، وكتبت عنها صحيفة ديلي ميل.

ووجد الباحثون أن اللعبة كانت قادرة على التمييز بين التوحد واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD)، بدقة 70 في المائة.

وقالوا إن هذا مهم لأنه من الشائع أن يعاني الأطفال من كلتا الحالتين، وقد يكون من الصعب على الخبراء التمييز بين الأعراض.

تحذير من عقار لعلاج ألزهايمر سعره 75 ألف دولار

نبقى في بريطانيا، حيث حذر خبراء من أن عقار ألزهايمر الجديد، دونانيماب، الذي تبلغ تكلفته 60 ألف جنيه إسترليني -75 ألف دولار- سنويا، والذي يُقال إنه أول علاج لإبطاء تقدم مرض سرقة الذاكرة، هو عملية احتيال تؤدي إلى فوائد "ضئيلة" على حساب مخاطر مميتة، وفقا لتقرير في ديلي ميل.

وتم الترحيب بعقار دونانيماب باعتباره "أملا جديدا" في مكافحة الخرف، بعد أن أشارت الأبحاث إلى أنه أبطأ مرض سرقة الذاكرة في مراحله المبكرة.

إعلان

الآن، أصبحت إحدى العيادات في لندن هي الأولى في أوروبا التي تقدم الدواء للمرضى بشكل خاص مقابل مبلغ سنوي "مذهل"، بعد أن رفضت هيئة مراقبة الإنفاق في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية تمويله.

لا يقتصر الأمر على أن التكلفة "مذهلة"، بل قد يخاطر المرضى بـ "مضاعفات خطيرة لا رجعة فيها"، كما قال البروفيسور روب هوارد، الخبير في طب الشيخوخة بجامعة كوليدج لندن.

وقال "يصاب حوالي 40% من المرضى الذين يعالجون بهذه الفئة من الأدوية بتورم ونزيف في المخ".

"بالنسبة لمعظم الناس، فهذا ليس خطيرا للغاية. لكن هناك حوالي 1% من الحالات يمكن أن تواجه آثارا جانبية شديدة منها السكتات الدماغية والوفاة".

فوائد التحدث بلغات متعددة

ننتقل إلى الولايات المتحدة، حيث أشار بحث جديد من كلية الآداب والعلوم بجامعة ميامي إلى أن تشجيع ثنائية اللغة في المنزل يمكن أن يكون له العديد من الفوائد المعرفية، والتي قد تكون مفيدة بشكل خاصة للأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد.

ووجد الباحثون أن الأطفال الذين يتحدثون لغتين أو أكثر غالبا ما يكون لديهم مهارات تنفيذية أقوى، وهذا يعني أنهم قادرون على التحكم في الدوافع والتبديل بين المهام المختلفة بسهولة أكبر من الأطفال الذين يتحدثون لغة واحدة فقط.

ونشرت الدراسة في مجلة أبحاث التوحد Autism Research، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

تذبذب مستويات الكوليسترول مرتبط بخطر الإصابة بالخرف

نذهب إلى أستراليا، حيث توصلت دراسة حديثة إلى أن كبار السن الذين يتغير مستوى الكوليسترول لديهم بمرور الوقت قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف، مقارنة بالأشخاص الذين يكون مستوى الكوليسترول لديهم مستقرا، بغض النظر عن مستوى الكوليسترول الفعلي.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة موناش في ملبورن بأستراليا، ونُشرت في مجلة نيورولوجي، وهي المجلة الطبية للأكاديمية الأميركية لعلم الأعصاب، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

إعلان

لا تثبت الدراسة أن تغيير الكوليسترول يسبب الخرف؛ بل تظهر فقط ارتباطا.

وقال مؤلف الدراسة الدكتور تشن تشو "تشير هذه النتائج إلى أن الكوليسترول المتقلب، الذي يتم قياسه سنويا، قد يكون بمثابة مؤشر حيوي جديد لتحديد الأشخاص المعرضين لخطر الخرف، مما يوفر معلومات أكثر من مستويات الكوليسترول الفعلية التي يتم قياسها في نقطة زمنية واحدة".

مقالات مشابهة

  • تأثير الركام المعاد تدويره على الخلطات الأسفلتية.. رسالة ماجستير بـ هندسة كفر الشيخ
  • توثيق دور مصر على مر التاريخ في استضافة جميع اللاجئين.. ماجستير بإعلام القاهرة
  • لعبة فيديو تشخص التوحد وتحذير من عقار لعلاج ألزهايمر سعره 75 ألف دولار
  • ننشر السيرة الذاتية لنائب رئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا والبحوث الجديد
  • الرياضة المنتظمة تعزز التحصيل الدراسي للأطفال
  • المجلس القومي للطفولة والأمومة ينظم ندوة بعنوان (دور الإنترنت في حياة الطفل)
  • دور الإنترنت في حياة الطفل بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
  • الدكتورة أماني كامل نائبًا لرئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا
  • التعليم العالي تمنح طلبة الدراسات العليا مهلة إضافية 3 أشهر في مرحلة ‏البحث والتسجيل عليه
  • معرض الكتاب يناقش «الإنترنت في حياة الأطفال»