من هي زوجة العامري فاروق؟.. الموت أفجعها مرتين في 3 أشهر
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أثارت وفاة العامري فاروق نائب رئيس النادي الأهلي، حالة من الحزن لدى الكثير من محبيه، وخاصة بعد مكوثه في المستشفى لأكثر من شهرين عقب إصابته بنزيف في المخ، ليتساءل البعض من هي زوجة العامري فاروق؟
زوجة العامري فاروق«هشام وخالد» شقيقا العامري فاروق، أعلنا وفاته رسميا وذلك عبر صفحتيهما على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، سائلين الجميع الدعاء له إذ كتبا نفس المنشور: «مصاب آل العامري.
زوجة العامري فاروق هي الدكتورة مي طارق مسعود.
- لديها من الأبناء إبراهيم ومريم
- أفجعها الموت مرتين خلال 3 أشهر.
- توفت والدتها في التاسع من نوفمبر الماضي.
- أدت زوجة العامري فاروق الصلاة على روح والدتها بمسجد السيدة نفيسة.
- شارك محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، في جنازة والدة زوجة العامري فاروق.
- دخل العامري فاروق المستشفى في السابع من نوفمبر الماضي أي قبل وفاة والدتها بيومين.
معلومات عن العامري فاروقالعامري فاروق، من مواليد القاهرة في الثامن من نوفمبر من عام 1970، وبلغ من العمر53 عامًا، قبل وفاته اليوم، وشغل عدة مناصب في مجلس إدارة النادي الأهلي المصري.
- كان أول وزير دولة للرياضة في مصر بعد فصل وزارة الشباب عنها.
- شغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي المصري ورئيس مكتبه التنفيذي بعد نجاحه ضمن قائمة الكابتن محمود الخطيب.
وترددت شائعات منذ نحو 3 أيام تفيد وفاة العامري فاروق، وهو ما نفاه شقيقه الدكتور خالد العامري قائلا: «أخي العامري لازال على قيد الحياة.. إذا حدث شيء إحنا اخواته أول ناس هتعلن.. إزاى الناس تعلن وفاته وهو لازال على قيد الحياة.. ده حاجة مش بتستخبى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زوجة العامري فاروق العامري فاروق وفاة العامري فاروق النادی الأهلی
إقرأ أيضاً:
شاهيناز: أمي خلعت لي دراعي وصالحتني بالآيس كريم
تحدثت المطربة شاهيناز عن صورة قديمة تجمعها بوالدتها الراحلة، مؤكدة أنها من أكثر الصور التي تعتز بها في حياتها.
واسترجعت ذكريات ذلك اليوم، مشيرة إلى أن والدتها كانت قد أزعجتها لدرجة كبيرة، لكنها في النهاية صالحَتها بهذه الصورة، ما جعلها تنسى الزعل وتحتفظ باللحظة الجميلة.
وكشفت شاهيناز خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أن الخلاف بينهما كان بسبب عنادها في الطفولة، حيث طلبت شيئًا من والدتها لكنها رفضت، ما دفعها للركض بعيدًا، وعندما حاولت والدتها الإمساك بها؛ جذبت ذراعها بقوة، مما أدى إلى إصابتها بخلع في ذراعها.
وتابعت قائلة: “كنت عنيدة جدًا، صحيح أنني لم أكن طفلة شقية؛ لكنني كنت مُصرة على رأيي دائمًا، يمكن لأنه برج القوس برج طيب، لكنه عنيد جدًا”.
وروت كيف أن والدتها شعرت بالذنب بعد الحادثة؛ فقررت أن تصالحها بأسلوب مميز، حيث أخذتها إلى محل تصوير، وألبستها فستانًا جميلاً، ثم اصطحبتها لتناول الآيس كريم قبل أن تلتقطا الصورة معًا.
وأضافت أن حبها للتصوير بدأ منذ طفولتها، وكانت تستمتع دائمًا برؤية صورها، مما جعل هذه الذكرى محفورة في قلبها إلى اليوم.