سيطرة مغربية على تشكيل دور المجموعات الأفضل بكأس أمم إفريقيا 2023
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم الخميس، عن "التشكيل المثالي" لدور المجموعات بمسابقة كأس أمم إفريقيا التي تستضيفها ساحل العاج على أراضيها، في الفترة من 13 يناير إلى 11 فبراير 2024.
وانتهت مباريات دور المجموعات بتأهل 16 فريقا للتنافس في ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا، وشهد دور المجموعات نتائج مفاجئة للغاية.
إذ ودع عدد من المنتخبات الكبيرة، على رأسها الجزائر وتونس وغانا، مع مفاجآت أخرى بتأهل موريتانيا وناميبيا، إلى ثمن النهائي.
ونشر حساب الكاف الرسمي عبر منصة "إكس"، التشكيل الأفضل بالبطولة في دور المجموعات الذي انتهى يوم الأربعاء بمباريات المجموعة السادسة.
???????? X4
???????? X3
???????? X2
???????? X1
???????? X1
Ladies & gentlemen, here your best XI from the #TotalEnergiesAFCON2023 group stages! ???? pic.twitter.com/RDqTmTGZgQ
وسيطر نجوم منتخب المغرب الأول لكرة القدم على "التشكيل المثالي"، بتواجد 4 لاعبين، هم: "نايف أكرد، أشرف حكيمي، سفيان أمرابط، وعز الدين أوناحي".
وجاءت التشكيلة الأفضل على النحو التالي:
حراسة المرمى: جيسوس أوونو (غينيا الإستوائية).
خط الدفاع: أشرف حكيمي (المغرب) – كاليدو كوليبالي (السنغال) – نايف أكرد (المغرب) – آرثر ماسوكو (الكونغو الديمقراطية).
خط الوسط: لامين كامارا (السنغال) – سفيان أمرابط (المغرب) – عز الدين أوناحي (المغرب).
خط الهجوم: جيلسون دالا (أنغولا) – إيميليو إنسوي (غينيا الإستوائية) – إسماعيلا سار (السنغال).
ولم يضم "التشكيل المثالي" لدور المجموعات، سوى اسم وحيد فقط من محترفي دوري روشن السعودي، وهو السنغالي كاليدو كوليبالي، قلب دفاع نادي الهلال.
فيما غاب السنغالي الآخر ساديو ماني، جناح نادي النصر السعودي، عن "التشكيل المثالي"، على الرغم من تسجيله هدفا وصناعته 2 آخرين، في دور المجموعات، بالإضافة إلى عدم تواجد ثنائي عملاق جدة الأهلي "الساحر الجزائري رياض محرز ومتوسط الميدان الإيفواري فرانك كيسييه"، اللذين قدما بطولة سيئة للغاية.
المصدر: twitter/CAF_Online +RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أشرف حكيمي المنتخب المغربي كأس أمم إفريقيا التشکیل المثالی دور المجموعات
إقرأ أيضاً:
بفضل الإصلاحات الحكومية.. المغرب في المرتبة 6 إفريقيا وعريبا في مؤشر الحرية الاقتصادية
زنقة 20. الرباط
أفاد تقرير المؤشر العالمي للحرية الاقتصادية لسنة 2025، الصادر أخيرا عن مؤسسة “هيريتيج فاونديشن”، بأن المملكة المغربية احتلت صدارة دول شمال إفريقيا، والمرتبة 6 على المستويين الإفريقي والعربي متقدمة على عدة دول مثل الكويت، في مؤشر الحرية الاقتصادية.
وأورد التقرير أن المغرب صُنف في المركز 86 من أصل 184 دولة عبر العالم، بعد حصوله على رصيد 60.3 نقطة، محرزا لتقدم بـ 15 مركزا عن تصنيف العام الماضي، ليلتحق بفئة الدول “الحرة بشكل معتدل” على صعيد مؤشر الحرية الاقتصادية.
وذكر تقرير “هيريتيج فاونديشن”، أن تحسن أداء بلادنا في هذا المؤشر راجع إلى الإصلاحات التي باشرتها الحكومة من أجل تعزيز دينامية القطاع الخاص بشكل أكبر، والتقدم المسجل في القدرة التنافسية وتنويع الإنتاجية، وتبسيط إجراءات إحداث المقاولات، والنجاح في خفض معدلات التضخم، إضافة إلى حفاظ المغرب على الاستقرار النقدي.
ويقوم المؤشر العالمي للحرية الاقتصادية، بتقييم البلدان بشكل سنوي على أساس أربعة محاور أساسية، هي سيادة القانون، وحكامة الحكومة، والكفاءة التنظيمية، والأسواق المفتوحة، موزعة على مجموعة من المؤشرات الفرعية، مثل حجم الإنفاق الحكومي، وحرية الأعمال، وحرية التجارة والاستثمار.