آخر ظهور للعامري فاروق قبل وفاته.. ماذا حدث داخل النادي الأهلي؟
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
عقب صراع مع المرض، دام لأسابيع داخل المستشفى، رحل العامري فاروق، نائب رئيس النادي الأهلي، اليوم، عقب أزمة صحية شديدة، تطلبت إقامته بأحد المستشفيات تحت العلاج والملاحظة.
وأعلن الدكتور خالد العامري، شقيق العامري فاروق، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وفاة نائب رئيس النادي الأهلي، مدونًا: «مصاب آل العامري، بنفوس راضية وقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، أنعي أخي الغالي الشريف العامري فاروق العامري وزير الرياضة الأسبق، نائب رئيس النادي الأهلي، سائلا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يرزقه الفردوس الأعلى دون سابقة عذاب أو حساب أو عتاب».
وتابع: «صلاة الجنازة بمسجد الشرطة بأكتوبر، بعد صلاة العصر.. رجاء الدعاء للفقيد وقراءة الفاتحة على روحه الطاهرة، إنا لله وإنا اليه راجعون».
ومنذ أسابيع غاب الراحل العامري فاروق، عن مهامه وعن الشاشات، وحتى مواقع التواصل الاجتماعي، إثر المرض الذي أجبره على ملازمة المستشفى، إذ كان آخر ظهور له يوم 7 نوفمبر الماضي، داخل مقر النادي الأهلي بالجزيرة، حيث تعرض لإغماء، نقل على إثره إلى مستشفى مجاورة، قبل أن ينقل إلى آخر.
وكان آخر ظهور له على مواقع التواصل الاجتماعي، في 5 نوفمبر الماضي، إذ شارك متابعيه بصورة أخيرة قبل نحو 48 ساعة من دخوله المستشفى.
ونشر مجموعة من الصور، في سبتمبر الماضي، أثناء أداء مناسك العمرة بالحرم المكي، معلقًا: «الحمد لله والشكر لله».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العامري فاروق وفاة العامري فاروق النادی الأهلی العامری فاروق
إقرأ أيضاً:
استخراج هاتف من معدة سجين بعد 6 سنوات من ابتلاعه .. صور
القاهرة
في واقعة نادرة، تمكن فريق طبي بمستشفى الباطنة التخصصي في جامعة المنصورة بمصر من استخراج هاتف محمول من معدة سجين، بعد أن ظل داخل جسده لمدة ستة أعوام.
وأوضحت استشارية الكبد والجهاز الهضمي، التي قادت الفريق الطبي، أن المريض وصل إلى المستشفى وهو يعاني من آلام حادة في المعدة، قيء مستمر، وفقدان كبير في الوزن، مشيرة إلى أنه حاول سابقًا التخلص من الهاتف دون نجاح.
وأضافت الطبيبة في تصريحات إعلامية أن الأشعة كشفت مكان الهاتف داخل المعدة، وتم استخراجه باستخدام تقنية المنظار، لتفادي أي مضاعفات خطيرة قد تنتج عن التدخل الجراحي، مثل ثقب المعدة.
كما أشارت إلى أن وجود الهاتف طوال هذه المدة تسبب في فقدان المريض 30 كجم من وزنه، إلى جانب معاناته من التهابات وصعوبة في تناول الطعام.
وأكدت أن حالة السجين مستقرة بعد العملية، وغادر المستشفى دون أي مضاعفات.