التحاق مجموع من النقابيين بالنقابة الوطنية للصحة العمومية بمراكش
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن التحاق مجموع من النقابيين بالنقابة الوطنية للصحة العمومية بمراكش، شهد المشهد النقابي بمدينة مراكش نهاية الاسبوع المنصرم، التحاق ثلة من المناضلين من مختلف التنظيمات النقابية بالنقابة الوطنية للصحة العمومية العضو .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التحاق مجموع من النقابيين بالنقابة الوطنية للصحة العمومية بمراكش، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شهد المشهد النقابي بمدينة مراكش نهاية الاسبوع المنصرم، التحاق ثلة من المناضلين من مختلف التنظيمات النقابية بالنقابة الوطنية للصحة العمومية العضو المؤسس للفيدرالية الديمقراطية للشغل بمراكش.
وجاء في مقدمة الملتحقين الجدد، أسامة النجاحي عضو المكتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة التابعة للاتحاد العام للشغالين بالمغرب ugtm، فيما ستعرف النقابة الوطنية للصحة العمومية وفق مصدر نقابي لـ “كشـ24″، التحاقات أخرى لعدد من المناضلين في الأيام المقبلة.
وتاتي هذه الالتحاقات وفق المصدر ذاته، بالنظر لما تحضى به النقابة الوطنية للصحة العمومية من مصداقية كبيرة على جميع المستويات محليا جهويا ووطنيا، كما يأتي ذلك في سياق الدينامية التنظيمية التى تعرفها هذه النقابة بعد محطة شيشاوة التى عرفت عقد المجلس الجهوي للنقابة الوطنية للصحة العمومية وانتخاب مكتب جهوي جديد.
وتنتظر هذا التنظيم النقابي الكبير بقطاع الصحة بجهة مراكش آسفي عدة تحديات كبرى كالملف المطلبي للشغيلة الصحية بمختلف فئاتها وكذا تنزيل ورش الإصلاح الشامل للمنظومة الصحية وما سيواكبه من محطات عدة سواء نضالية اوترافعية في أفق الحفاظ على المكتسبات وتحقيق مزيدا من المطالب المشروعة للشغيلة الصحية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة: الفن مفيد للصحة
جنيف – أظهرت دراسة أجراها خبراء منظمة الصحة العالمية وشركة فرونتير إيكونوميكس الاستشارية، أن الفن يساعد في دعم التطور المعرفي، ويخفف أعراض الأمراض النفسية والألم والإجهاد والتوتر العاطفي.
وتشير صحيفة The Guardian، إلى أنه وفقا لنتائج الدراسة التي أجريت في بريطانيا، تحسن المشاركة في المناسبات الثقافية والأنشطة الإبداعية نوعية الحياة وتساعد في مكافحة أعراض الأمراض النفسية.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الدراسة أجراها متخصصون من منظمة الصحة العالمية وشركة فرونتير إيكونوميكس الاستشارية، بتكليف من وزارة الثقافة والإعلام والرياضة في المملكة المتحدة. وتضمنت الدراسة استطلاع آراء ممثلي 13 مجموعة من سكان بريطانيا. واتضح للباحثين أن الصحة والرفاهية العامة للمشاركين في الاستطلاع تتحسن عندما يحضرون أو يشاركون في الأحداث الثقافية.
فمثلا الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما الذين كانوا يحضرون أسبوعيا على مدى ثلاثة أشهر دروسا في الرسم، أصبحوا يشعرون بتحسن حالتهم الصحية. أما استطلاع أكثر من 3 آلاف شخص أعمارهم 18-28 عاما ، فأظهر أنه بعد المشاركة في مثل هذه الأحداث أصبحوا يشعرون بمعنى لحياتهم.
ويقول ماثيو بيل الباحث والمتحدث باسم الشركة: “ترتبط المشاركة في الأنشطة الفنية مثل المسرحيات والمسرحيات الموسيقية والباليه، وخاصة دروس الموسيقى، بالحد من الاكتئاب والألم، علاوة على تحسين نوعية الحياة”.
ومن جانبها تقول ديزي فانكورت، المشاركة في الدراسة، مديرة مركز منظمة الصحة العالمية للتعاون في مجال الفن والصحة: “للأنشطة الفنية تأثير متنوع وملموس على الصحة”.
فمثلا يساعد الفن على دعم التطور المعرفي، ويساعد على تقليل أعراض الأمراض النفسية والألم والتوتر. كما أن الانخراط في الإبداع يمكن أن يساعد في تقليل العبء على نظام الرعاية الصحية ، حيث سيهتم السكان بصحتهم.
وتشير هذه الدراسة إلى أن المشاركة في الحياة الثقافية للمجتمع تساعد سكان بريطانيا على التقليل من مراجعة الأطباء. أي يمكن اعتبارها جزءا من برنامج التدابير الوقائية في القطاع الصحي.
المصدر: تاس