ليلى علوي مطربة تشعل المسرح في فيلم مقسوم.. تعرف على إيرادات 9 أيام
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
حقق فيلم مقسوم، خلال 9 أيام عرض بالسينما، إيرادات مليون و240 ألف جنيه، وينافس ضمن مجموعة من الأفلام التي جرى طرح غالبيتها في موسم رأس السنة الجديدة، وبالتزامن مع إجازة نصف العام الدراسي، أبرزها أفلام «الحريفة»، «الإسكندراني»، «رحلة 404»، ليلة العيد»، «الملكة»، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
وجاءت إيرادات فيلم مقسوم، في شباك تذاكر السينما أمس الخميس، 135 ألف جنيه، وجاء بالمركز السابع في قائمة الإيرادات اليومية، وسبقته في الترتيب أفلام: الحريفة، رحلة 404، الإسكندراني، أبو نسب، ليلة العيد، عادل مش عادل.
قصة فيلم مقسومتدور قصة الفيلم، في إطار اجتماعي كوميدي، مليء بالتشويق والإثارة، من خلال فرقة غنائية كانت تقودها مجموعة من السيدات اللاتي اختفين عبر الزمن، ليجمعهن القدر مرة أخرى بشكل غامض، لتتصاعد المواقف بينهن بمزيد من المفاجآت في ظل الخلافات القديمة خلال محاولة العودة للغناء مرة أخرى، والوقوف على خشبة المسرح، إذ تظهر ليلى علوي في دور مطربة تشعل المسرح وسط تفاعل الجمهور معها.
أبطال فيلم مقسومفيلم مقسوم يجمع ليلى علوي، شيرين رضا، سماء إبراهيم، عمرو وهبة، سارة عبد الرحمن، وعدد من ضيوف الشرف، تأليف هيثم دبور، إخراج كوثر يونس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم مقسوم إيرادات فيلم مقسوم ليلى علوي شيرين رضا فیلم مقسوم
إقرأ أيضاً:
وعد مبكر بعدم اللجوء لتخفيف الأحمال مرة أخرى في صيف 2025.. تعرف على خطة الحكومة للتغذية الكهربائية للعام المقبل.. ودور الطاقة المتجددة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعد الطاقة إحدى الركائز الأساسية لتحقيق رؤية مصر 2030 وإحداث التنمية الشاملة حيث ترتبط خطط التنمية المستدامة الشاملة في جميع المجالات بِقُدرة الدولة على توفير موارد الطاقة اللازمة لتنفيذ هذه الخطط، بحسب ما أعلنه مصطفى مدبولي رئيس الوزراء اليوم السبت خلال تدشين محطة ابيدوس 1 للطاقة الشمسية.
وسعت الحكومة لحل أزمة تخفيف الأحمال التي شهدها صيف 2024 في العاصمة وجميع محافظات، نتيجة أزمة في توفير الوقود اللازم.
وكانت الحكومة قد أعلنت عن انتهاء أزمة قطع الكهرباء بنهاية عام 2024، بشكل كامل، مشيرة في نفس الوقت إلى إيقاف خطة تخفيف الأحمال منذ الأسبوع الثالث من يوليو الماضي وحتى نهاية الصيف الماضي.
ولكن ما هي خطة الحكومة التي عملت على تنفيذها والإلتزام بها منذ أغسطس الماضي لعدم اللجوء مرة أخرى لتخفيف الأحمال في صيف 2025؟؟
تخصيص التمويل اللازم للوقودأشار مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، في كلمته خلال حفل تدشين محطة ابيدوس 1 للطاقة الشمسية بصحراء كوم أمبو في محافظة أسوان، إلى أن الحكومة المصرية خصصت التمويل لتوفير الوقود اللازم لاستقرار الشبكة القومية للكهرباء، وعدم اللجوء لتخفيف الأحمال مرة أخرى.
وتابع مدبولي قائلا: علاوة على وضع خطة عاجلة لإضافة 4 آلاف ميجاوات من الطاقة المتجددة لتأمين صيف 2025، وتمكنت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية من حل مشكلة الانقطاعات وتأمين التغذية الكهربائية وفقاً لأعلى معايير الجودة وتحسين الإنتاجية والكفاءة.
خطة لتأمين التغذية الكهربائية لصيف 2025وأضاف رئيس الوزراء أن وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة وضعت أيضاً خطة لتأمين التغذية الكهربائية لصيف 2025، بالتعاون مع وزارة البترول والثروة المعدنية، لسد الفجوة للصيف القادم، حيث تم حسابها لتكون في حدود من 3 إلى 4 آلاف ميجاوات إضافية بتكلفة استثمارية تصل إلى 4 مليارات دولار.
واستكمل مدبولي: لذلك تم وضع خطة واضحة للاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة في هذا الشأن، سيتم توفيرها من خلال مشروعات يتم تنفيذها حاليًا مع القطاع الخاص، ومن المُخطط أن يتم تشغيلها مع حلول فصل الصيف المُقبل، كجزء أصيل من خطة زيادة الاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة، ولتجنُب اللجوء لتخفيف الأحمال وتقليل استيراد المواد البترولية.
سد الفجوة الصيف القادمووضعت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بقيادة الدكتور محمود عصمت خطة لتأمين التغذية الكهربائية لصيف 2025، لسد الفجوة للصيف القادم، حيث تم حسابها لتكون في حدود 3 إلى 4 آلاف ميجا وات إضافية بتكلفة استثمارية تصل إلى 4 مليارات دولار، لذلك تم وضع خطة واضحة للاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة في هذا الشأن، سيتم توفيرها من خلال الاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة من خلال مشروعات يتم تنفيذها حاليًا مع القطاع الخاص، ومن المخطط أن يتم تشغيلها قبل فصل الصيف المُقبل، كجزء أصيل من خطة زيادة الاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة، ولتجنُب اللجوء لتخفيف الاحمال وتقليل استيراد المواد البترولية كالمازوت والغاز.
حزمة حوافز جديدةوأعلن مدبولي في نهاية أغسطس الماضي حزمة حوافز جديدة إضافية مع الشركات العاملة في مصر تشجعها على زيادة معدلات الإنتاج من الحقول والأراضي المصرية، بحيث نستعيد مع بداية 2025 معدلات الإنتاج قبل الأزمة الاقتصادية لتقليل فاتورة الاستيراد.
وأشار إلى عمل الحكومة على تأمين الاحتياجات الكاملة لكل الأنشطة في الدولة منعًا لأي اهتزاز.
كما لفت مدبولي إلى أن الحقول المصرية الخاصة بالغاز والبترول لم تخفض إنتاجها، ولكن كنا نحتاج تدبير الموارد الاستثمارية للشركاء الأجانب لمواصلة أعمال التنقيب والاستكشاف لتقليل فاتورة الاستيراد.