صحيفة الاتحاد:
2025-02-23@21:32:56 GMT

70 خيلاً تتنافس في «جبل علي»

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT

 
عصام السيد (دبي)

أخبار ذات صلة حامد بن زايد يشهد محاضرة مجلس محمد بن زايد "طرق الحرير: تطور التجارة بين الماضي والحاضر" وفد طبي من غزة يشيد بدعم الإمارات للمنظومة الصحية في "القطاع"


برعاية سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، ينظم مضمار جبل علي أمسية سباقات مضماره الثامنة للموسم الحالي، تحت عنوان «اليوم الرياضي لمضمار جبل علي»، ويتألف اللقاء من 7 أشواط مثيرة، تم تخصيصها جميعاً لسباقات الخيول المهجنة الأصيلة، ما عدا الشوط الأول المُخصص للخيول العربية الأصيلة، ويبلغ عدد الخيول المشاركة في الأمسية 70 خيلاً، فيما تبلغ الجوائز 486 ألف درهم.


وينطلق الشوط الأول لمسافة 1400 متر، للخيول العربية الأصيلة «ذا بورش كب»، وأبرز المتحدين «إيه أف لا عتاب» الذي حل في المركز الثالث في أبوظبي، بينما اختار الفارس تاج أوشي «إيه أف قمة»، وهناك «راغب الوثبة»، ورفيقه في الشعار «رشاد الوثبة».
ويتصدر «فيلفت كاكتوس» الذي حل وصيفاً مؤخراً، ترشيحات الشوط الثاني الممتد لمسافة 1400 متر، ويواجه تحدي «أكليم تو رويالتي»، وهناك المهر «شوف دبي» الذي يخفي الكثير، إلى جانب «اتهابينس إن فيغاس» الذي ينافس في المسافة القصيرة للمرة الأولى.
ويواجه «لوست إيدن» أبرز المتحدين في الشوط الخامس والرئيس على مسافة 1950 متراً – هانديكاب، تحدي «جو سولجر جو»، ويتأهب «بوك ريفيو» لمواصلة عروضه الجيدة، فيما سيكون صاحب الأرض «الهزيم» خصماً قوياً.
ويسعى «كاتب» للتألق على أرضه بمضمار جبل علي، في الشوط السابع والأخير «كأس شراكة 21 عاماً» لمسافة الميل – هانديكاب، أمام 13 منافساً من الخيول الأكبر سناً، مثل «أندرياس فيسالياس»، و«فاسيلاكوس» الفائز في مضمار العين، وتأتي الخطورة من «جوست أوف ذا مامبو».
ويتطلع «لا بأس» الذي حل في المركز الثاني مرتين، إلى اعتلاء منصة التتويج، في سباق نادي الوصل الرياضي ستيكس «هانديكاب» الذي يُقام على مسافة 1000 متر في الشوط الرابع، وينافسه «العربد» الفائز في مشاركته الأخيرة الأسبوع الماضي على عشب ميدان، كما ينطلق «شنغهاي سيتي» الفائز في حفل مضمار جبل علي المنصرم، فيما يبحث «تشيف أوف نيفي» عن فوزه الأول.
ويجتذب الشوط الثالث «بن دسمال جروب ستيكس» على مسافة 1200 متر، مشاركة الخيول المهجنة الأصيلة المبتدئة، أبرزها «مهند» و«حب الوطن» و«إلوسيف تيري»، ثم تشارك المبتدئة أيضاً في سادس الأشواط «مضمار نيوبري كب» لمسافة 1800 متر، أبرزها «إكسبريس روت» صاحب المركز الثاني ثلاث مرات، و«ماونت مارسي» والحصان الأسود هو «ذا ماجيكال ماكول».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دبي جبل علي الخيول العربية الأصيلة

إقرأ أيضاً:

سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟

نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن وحدة إسرائيلية سريّة تعتبر مسؤولة عن تقييم عمليات القصف التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي ضد أهداف يستهدفها، مشيراً إلى أن هذه الوحدة وهي "خدمة تكنولوجيا الإستخبارات"، تعمل على رسم خرائط للأهداف وفهم مدى الضرر الذي تسببه الذخائر بعد كل هجوم يتم بالقنابل والصواريخ.   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنّ الوحدة تعمل على رصد أمرين أساسيين، الأول وهو معرفة ما إذا كان الهدف الموجود في دائرة القصف قد طالته الضربة فعلاً، فيما الأمر الثاني يتصل بمعرفة ما إذا كانت النقطة المحددة التي أرادت القوات الجوية ضربها قد تم استهدافها حقاً، وذلك وفق ما يقول أحد الضباط المرتبطة بتلك الوحدة ويُدعى المقدم "م."، وهو يشغل قسم رسم الخرائط والتكنولوجيا في الوحدة.   وفي سياق حديثه، يقدم الضابط مثالاً على اغتيال القيادي البارز في حركة "حماس" صالح العاروري في بيروت مطلع شهر كانون الثاني 2024، إذ قال: "لقد كانت حادثة بسيطة، ولم يكن علينا التأكد من اغتيال العاروري بشكل عميق، لأن حزب الله أبلغ عن ذلك. ولكن هناك حالات أكثر تعقيداً وتشابكاً، فلنقل على سبيل المثال إذا هاجمت نظاماً للأسلحة، فإن العدو ليس لديه مصلحة في الاعتراف بذلك. لن يقول أحد هذا الأمر، لذا فإن مهمتنا هي معرفة ذلك والإعلان عنه".   ويشير التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية لعبت دوراً مهما في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب، وقال: "لقد لعبت قوات الإسرائيلية دوراً هاماً في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب". هنا، يتحدث قائد وحدة "خدمة تكنولوجيا الاستخبارات" المقدم "ل." قائلاً: "هناك أماكن تتطلب التخطيط الدقيق. لقد كنا شركاء في كل عمليات اغتيال كبار قادة حزب الله في الضاحية. أما مكان إقامة الشخص المسؤول ومتى كان هناك، فهذه معلومات يوفرها لنا فرع الاستخبارات، ولكن مسؤولية التنفيذ والتخطيط الفردي تقع على عاتقنا. لقد تعلمنا من كل عملية إقصاء، ونوجه الطيارين بحيث يتم ضرب ما نريده، ولا يتم ضرب ما لا نريده. نحن نعرف كيف نرفع العلم ونقول إذا فشلنا في الضرب، ونقوم بالتحقيق للمرة المقبلة".     المسؤول ذاته كشفَ أن وحدته لعبت دوراً كبيراً في عملية اغتيال أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله، وقال: "لقد خطط سلاح الجو للهجوم خصوصاً أنه كان في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت".   وتابع: "كانت هناك حاجة إلى الدقة والاحترافية.. في النهاية هناك نقطة يجب ضربها. لم نكن نعرف أننا نعمل على القضاء على نصرالله، لكننا فهمنا أن الأمر كان حساساً للغاية. فقط بعد النظر إلى الوراء، أدركنا أننا كنا شركاء في القضاء على أمين عام حزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • ميدان فروسية حائل ينظم غدًا حفل سباقه الثاني عشر
  • مضمار ميدان.. مركز عالمي للإشعاع الحضاري في سباقات الخيل
  • ثنائية لـ«خيول ياس» في مضمار أبوظبي
  • البدوي الذي يشتم رائحة الثلج ..!
  • "ماراثون وديربي العين" للخيول العربية الأحد
  • «دبي فيوتشر» لجودلفين يُعانق لقب «ند الشبا»
  • «لقاء الأقوياء» في «ماراثون وديربي» العين للخيول العربية
  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • منتخبات أمريكا ومصر وبولندا وإسكتلندا تتنافس على حجز بطاقتي النهائي.. غداً
  • «توالا» و«رعد نياجرا» يتصدران الترشيحات في «مضمار أبوظبي»