عمليات عسكرية إسرائيلية مكثفة وسط وجنوبي قطاع غزة
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تشهد مناطق في وسط وجنوبي قطاع غزة، اليوم الجمعة، تصعيدا للقصف الإسرائيلي بالمدفعية وسلاح الجو.
واستهدف القصف الإسرائيلي، اليوم، مناطق في وسط قطاع غزة، وكذلك في مدينة خان يونس من بينها محيط مجمع ناصر الطبي.
وأفادت وسائل إعلام في غزة بأن مدفعية الجيش الإسرائيلي استهدفت مناطق شمالي مخيمي البريج والنصيرات وسط قطاع غزة.
وأشارت إلى مقتل شخصين، بالإضافة إلى إصابة آخرين، جراء قصف الجيش الإسرائيلي لمنزل عائلة أبو سماحة قرب منطقة الزوايدة بالمحافظة الوسطى.
وجاء في بيان للدفاع المدني في غزة، أن حياة آلاف النازحين الفلسطينيين مهددة بسبب البرد القارس والأمطار التي أغرقت خيامهم.
وطالب الدفاع المدني الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية بإدخال أجهزة ومعدات إنقاذ للقطاع بشكل عاجل.
وفي وقت سابق الجمعة، قالت مصادر طبية في غزة إن 183 فلسطينيا قُتلوا وأُصيب 377 آخرين خلال الساعات الأربع والعشرين ساعة الأخيرة.
وبهذا يرتفع إجمالي عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي على غزة، منذ 7 أكتوبر الماضي، إلى 26083 قتيلا، فيما بلغ عدد الإصابات 64487 مصابا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات القصف الإسرائيلي مجمع ناصر الطبي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي غزة أخبار فلسطين أخبار غزة الحرب على غزة ضحايا الحرب على غزة القصف على غزة قطاع غزة الجيش الإسرائيلى القصف الإسرائيلي مجمع ناصر الطبي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي غزة أخبار فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: اغتيال قائد عمليات الحركة في لبنان خلال غارة إسرائيلية على صيدا
أكدت حركة حماس اغتيال قائد العمليات بالحركة في لبنان محمد شاهين بدخلال غارة إسرائيلية على مدينة صيدا جنوبي لبنان حسب أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”.
اغتيال محمد شاهينأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، تنفيذ غارة جوية استهدفت مركبة في مدينة صيدا اللبنانية، زاعماً أنها أسفرت عن اغتيال محمد شاهين، المسؤول العسكري لحركة حماس في لبنان.
وقال الجيش في بيان إنه تم اغتيال شاهين الذي كان متورطًا في عمليات إطلاق صواريخ باتجاه العمق الإسرائيلي.
وفي وقت سابق، زعمت القناة 12 الإسرائيلية، اليوم الإثنين، بأن مسئولاً كبيراً في حركة حماس قد تم اغتياله في مدينة صيدا بجنوب لبنان.
ووفقاً لوسائل إعلام عبرية، فقد ادعت مصادر أمنية أن هذا الاغتيال كان موجهًا ضد أحد الشخصيات البارزة في الحركة التي كانت تخطط لشن هجوم ضد أهداف إسرائيلية.
من جهتها، نقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مصادر أمنية أن الغارة الجوية التي استهدفت صيدا كانت تستهدف مسئولاً في حركة حماس، فيما أشار مصدر آخر إلى أن الهجوم استهدف عنصرًا كبيرًا في البنية التحتية لحركة حماس في لبنان.
وفي وقت متزامن مع وقوع الاغتيال في لبنان، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن مظروفًا قد وصل إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أثناء شهادته، حيث طلب استراحة عاجلة ومنح 10 دقائق قبل استكمال أدائه للشهادة.