انقطاع الكهرباء عن 24 منطقة بالقليوبية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تشهد البلاد حالة من الطقس البارد نهارًا على القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية، مائلًا للدفء على جنوب سيناء وجنوب البلاد، شديد البرودة ليلًا على أغلب الأنحاء.
كشفت شركة كهرباء القليوبية عن قطع التيار الكهربائي بمدينة بنها اليوم الجمعة الموافق 26 يناير من الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة صباحا من نفس اليوم.
جاءت المناطق المتأثرة بالقطع هى إشارة السكة الحديد -مجمع محاكم بنها _صوامع الغلال -مصنع الزيوت والصابون -المطحن الالي -الشركه الشرقيه -مصنع بهلر - مصانع توشيبا العربي.
قطع الكهرباء عن القرى الآتيةيتم قطع الكهرباء عن القرى الآتية وتوابعهم : سندنهور -فرسيس -كفر فرنسيس - الرمله -ميت العطار -ميت عاصم _مرصفا-مجول -طحله -كفر طحله ، وجزء من مدينة بنها وهى المنشية_الزراعه-كفر مناقر -عزبه السوق ،-عزبه البرنس -منيشه النور .
يعد السبب الرئيسي لانقطاع الكهرباء، عمل الصيانة اللازمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطقس البارد شديد البرودة الطقس قطع التيار الكهربائي شركة كهرباء القليوبية المناطق المتأثرة بالقطع
إقرأ أيضاً:
هجمات لـ«الدعم السريع» تقطع الكهرباء عن معظم مناطق سيطرة الجيش .. المناطق المتضررة تستضيف ملايين النازحين داخلياً ما يفاقم المعاناة الإنسانية
قال مسؤولون حكوميون وسكان لوكالة «رويترز» للأنباء، إن الكهرباء انقطعت عن معظم المناطق التي يسيطر عليها الجيش السوداني بعد هجمات بطائرات مسيّرة شنتها «قوات الدعم السريع» على محطات لتوليد الكهرباء.
وبدأ أول انقطاع للكهرباء، يوم الاثنين الماضي، بعد هجمات بطائرات مسيّرة على سد مروي، أكبر سد في البلاد، مما أثر على الولاية الشمالية، بينما أثرت مشكلة فنية على ولايتي نهر النيل والبحر الأحمر.
وقال مسؤولون وسكان إن نطاق انقطاع الكهرباء اتسع، اليوم السبت، بعد هجوم الليلة الماضية على محطة كهرباء الشوك في شرق البلاد ليشمل ولايات القضارف وكسلا وسنار.
وتمثل الولايات المتضررة بانقطاع الكهرباء غالبية المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش الذي يخوض حرباً منذ ما يقرب من عامين مع «قوات الدعم السريع» التي تسيطر على معظم النصف الغربي من البلاد. وتعطل توليد الكهرباء في معظم المناطق التي تسيطر عليها «قوات الدعم السريع» بسبب القتال.
وتستضيف المناطق المتضررة من انقطاع الكهرباء ملايين النازحين داخلياً، مما يشكل ضغطاً كبيراً على مساحة المعيشة والبنية التحتية.
وقالت مجموعة «محامو الطوارئ» الحقوقية إنه «نتيجة لهذه الهجمات، انقطعت الخدمات الأساسية عن مئات الآلاف من المدنيين في أنحاء البلاد، ما أدى إلى تفاقم المعاناة الإنسانية». وأضافت: «هذه الهجمات لا تؤدي فقط إلى حرمان المدنيين من حقوقهم الأساسية، بل تزيد من خطر تصعيد العنف».
وأدت الحرب في السودان إلى نزوح أكثر من 12 مليون شخص إجمالاً، وقدّر مرصد الجوع العالمي هذا الشهر أن نحو 24.6 مليون شخص، أو نحو نصف السودانيين، يحتاجون إلى مساعدات غذائية عاجلة حتى مايو (أيار).
وقال سكان في مدينة أم درمان، التي تقع في منطقة الخرطوم الكبرى ويسيطر عليها الجيش جزئياً، إن المخابز أغلقت وإن الناس لجأوا إلى سحب المياه من نهر النيل.
وذكرت مصادر في محطة كهرباء مروي أن مهندسين يعملون على استعادة العمليات في المحطة، لكنهم لم ينجحوا حتى الآن.
الخرطوم: «الشرق الأوسط»
أمير الباحة يطلع على تقرير إنجازات المركز السعودي للأعمال بالمنطقة