5 أشخاص تسقط عنهم صلاة الجمعة.. وهذا عقاب من يتخلف عنها
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
كشف الشيخ محمد عيد الكيلاني، وكيل وزارة الأوقاف السابق، عن عقوبة التخلف عن صلاة الجمعة، موضحًا أنه وفقا لقول النبي فإن صلاة الجمعة واجبة إلا عن 5 وهم « الْمَرْأَةُ، وَالْمُسَافِرُ، وَالْعَبْدُ، وَالصَّبِيُّ، والمريض».
وقال عيد الكيلاني، خلال لقائه مع الإعلامية هند النعساني، ببرنامج «صباح البلد»، والمذاع على قناة صدى البلد، إنه لا توجد عقوبة على المرأة حال تخلفها عن صلاة الجمعة، كما أن أدائها لصلاة الجمعة أمر جائز ولا حرج فيه.
وتابع: هذه 5 حالات تسقط فيها صلاة الجمعة ولا توجد عقوبة على تاركها، أما دون ذلك فتكون هناك عقوبة على من ترك صلاة الجمعة.
وأكمل عيد الكيلاني: « عقوبة ترك صلاة الجمعة والتخلف عنها دون عذر، فيسود ثلث القلب»، موضحًا أنه حال ترك صلاة الجمعة لـ 3 أسابيع متتالية فيطمس على القلب بسواد، ويحجب عن الخير والطاعة. https://www.youtube.com/watch?v=LCAaLl1UQtM
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأوقاف صلاة الجمعة صدى البلد الجمعة صلاة الجمعة
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس حزب الحرية المصري: قرار العفو عن 54 محكوما عليهم فرصة لحياة جديدة
أكد النائب أحمد مهنى، نائب رئيس حزب الحرية المصري والأمين العام وعضو مجلس النواب، أن العفو الرئاسي عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء، إعمالًا لصلاحيات الرئيس الدستورية، واستجابة لطلب نواب ومشايخ وعواقل رفح والشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء، وتقديرا للدور التاريخي لأبناء سيناء في جهود مكافحة الارهاب وتحقيق التنمية والاستقرار، مؤكدا أن اهتمام الرئيس بالظروف الإنسانية للمحكوم عليهم في القضايا المختلفة، يؤكد اهتمامه الكبير بجميع الفئات، ومحاولة إعطاء فرصة بمثابة حياة جديدة لهم.
العفو الرئاسي عن 54وأضاف في بيان له، أن هذا القرار يأتي استمرارا للإفراج عن عدد كبير من الذين ساروا في الطريق الخطأ، واتخذت الدولة سبيلا قد نراه للمرة الأولى في إعطاءهم فرصة ثانية، للرجوع عن الخطأ والسير في الطريق الصحيح واستكمال حياتهم، مشيرا إلى أن الدولة تختار المفرج عنهم بعناية شديدة، وتحاول أن تتسامح معهم في قدر المسموح حتى نعيش في وطن واحد يجمعنا على الحب والتسامح والأخوة.
دور أهالي سيناء في القضاء على الإرهابوتابع عضو مجلس النواب، أن سيناء من المحافظات الباسلة التي تقع محط أنظار الكثير، وما قام به الرئيس السيسي من تنمية وتغيير وجه المعيشة بها والقضاء على الإرهاب بمساعدة أهالي وشيوخ سيناء، دمر الكثير من المخططات.
وأوضح أن دور أهالي المفرج عنهم مهم للغاية، وعليهم أن يساعدوهم على حسن السير والسلوك، وعدم الانسياق مرة أخرى وراء الشائعات المغرضة التي تهدف لنشر الفتنة بين أبناء الشعب الواحد.