شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن أسياد للحوض الجاف تنجح في تطبيق تقنية طلاء سيليكون إيبوكسي النانوي المبتكرة للسفن، الدقم في 18 يوليو العُمانية أعلنت أسياد للحوض الجاف، التابعة لمجموعة أسياد، عن نجاح تطبيق تقنية طلاء سيليكون إيبوكسي النانوي بعد نجاح تطبيقها .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسياد للحوض الجاف تنجح في تطبيق تقنية طلاء سيليكون إيبوكسي النانوي المبتكرة للسفن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أسياد للحوض الجاف تنجح في تطبيق تقنية طلاء سيليكون...

الدقم في 18 يوليو /العُمانية/ أعلنت أسياد للحوض الجاف، التابعة لمجموعة أسياد، عن نجاح تطبيق تقنية طلاء سيليكون إيبوكسي النانوي بعد نجاح تطبيقها على سفينة (أم في جوليا) التابعة لإحدى الشركات الرائدة عالميًا في قطاع النقل البحري، وسفينة (جبل الكور) التابعة لأسطول أسياد للنقل البحري.

وقد صُنع هذا الطلاء من مادة مقاومة للتراكمات العضوية التي تتشكّل على هياكل السفن وتعيق حركتها، فيحدّ بالتالي من الحاجة لاستخدام المبيدات الحيوية لغسل هياكلها، ما ينعكس إيجابًا على استدامة البيئة البحرية.

وقد اختير طلاء سيليكون إيبوكسي النانوي لتطبيقه على هيكل سفينة (جبل الكور) الضخمة لنقل البضائع السائبة الجافة، نظرًا للمزايا الصديقة للبيئة التي يتميّز بها.

ومن الناحية الفنية، تم تطبيق الطلاء للمرة الأولى على سفينة (أم في جوليا) في مطلع هذا العام، بعد معالجة هيكلها الخارجي معالجةً شاملةً ، باستخدام تقنية الكشط بالنفاثات وبفضل خصائصه المقاومة للتآكل يساعد هذا الطلاء النانوي على الحدّ من عمليات الصيانة الدورية اللازمة للسفن، مما يضمن للمشغّلين تقليل تكاليف صيانتها والوقت المهدور بسبب إيقافها عن العمل.

ووضح الدكتور عبد السلام بن عمر الربعاني الرئيس التنفيذي للعمليات بالإنابة في أسياد للحوض الجاف أن أسياد للحوض الجاف هي الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والثانية عالميًّا على مستوى السفن العملاقة التي استخدمت طلاء سيليكون إيبوكسي النانوي، مما يثبت ريادتها الفنّية وقدرتها على دمج أحدث الحلول في الصناعة البحرية.

وقال إن إضافة هذه التقنية الجديدة تحقق وتوفر عناصر الاستدامة، وتدعم الانتقال إلى مستقبل ملاحي أخضر عن طريق بناء شراكات مع جميع مطوّري الحلول الخضراء في قطاع إصلاح السفن وبنائها، مضيفًا أن هذا الطلاء الناعم يقلّل من قوة المقاومة الفيزيائية للسفينة عند الإبحار، مما يزيد من كفاءة استهلاكها للوقود، ويخفّض انبعاثات الكربون منها.

/العُمانية/

يونس الخاطري

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مفاجأة صادمة بشأن استخدام تقنية صور استوديو غيبلي.. ما القصة؟

أثار نشطاء الدفاع عن الخصوصية الرقمية قلقًا حيال مولّد الصور بأسلوب "استوديو غيبلي" الذي تم تطويره بواسطة شركة "OpenAI". 

ويدّعي النشطاء أن هذه التكنولوجيا تمثل وسيلة للوصول إلى آلاف الصور الشخصية، مما يتيح تدريب الذكاء الاصطناعي عليها.. فما القصة؟

تسليم البيانات بدون وعي

منذ إطلاق فلتر "استوديو غيبلي" ضمن "شات جي بي تي" الأسبوع الماضي، حظي بشعبية كبيرة بسرعة بين المستخدمين في جميع أنحاء العالم. ولكن، يُحذر النقاد من أن المستخدمين يقدمون بيانات وجوههم، بطريقة غير مقصودة، لـ "OpenAI"، مما قد يعرض خصوصيتهم للخطر.

يشير النشطاء إلى أن استراتيجية "OpenAI" لجمع البيانات تتجاوز مجرد قضايا حقوق الطبع والنشر المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. فهي تسمح للشركة بجمع صور تم تقديمها طواعية، متجاوزة القيود القانونية التي تحكم البيانات المستخرجة من الإنترنت. 

وفقًا للائحة العامة لحماية البيانات (GDPR) في الاتحاد الأوروبي، يتعين على "OpenAI" تبرير جمع الصور بناءً على "المصلحة المشروعة"، مما يتطلب اتخاذ تدابير حماية إضافية.

حرية معالجة البيانات

عندما يقوم المستخدمون بتحميل الصور بأنفسهم، فإنهم يوافقون على جمع هذه الصور من قبل الشركة، وهو ما يمنح "OpenAI" حرية أكبر في معالجتها. 

هذا يعني أن الشركة ستتمكن من الوصول إلى صور جديدة وفريدة، بما في ذلك الصور الشخصية والعائلية التي قد لا تكون متاحة للجمهور من قبل.

على عكس شركات وسائل التواصل الاجتماعي، التي قد ترى فقط النسخ المُعدّلة بالفلتر، تحتفظ "OpenAI" بالصور الأصلية التي يتم تحميلها. 

وبالتالي، فإن هناك مخاطر كبيرة تتعلق بفقدان السيطرة على كيفية استخدام هذه الصور. في حين تنص سياسة الخصوصية الخاصة بـ "OpenAI" على إمكانية استخدام مدخلات المستخدمين لتدريب النماذج، فإن الآثار طويلة المدى لا تزال غير واضحة.

مخاطر تحميل الصور

يُشير النقاد إلى عدد من المخاطر المرتبطة بتحميل الصور لتحويلها باستخدام "شات جي بي تي". من بين هذه المخاطر:

اختراق البيانات: حيث قد تُسرّب الصور الشخصية نتيجة لحدوث اختراق أمني.

إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي: إذ يمكن أن تُستخدم الوجوه المحملة لإنشاء محتوى مضلل أو تشهيري.

إعادة استخدام الصور: إمكانية استخدام صور المستخدمين للإعلانات المخصصة أو بيعها لأطراف ثالثة.

وبحسب الخبراء فإن الفرق الرئيسي بين فلتر "استوديو غيبلي" وبين الفلاتر الأخرى المتاحة على الإنترنت هو قدرة "OpenAI" على تخزين هذه الصور وتدريب الأنظمة عليها بدلاً من مجرد تعديلها للاستخدام المؤقت. 

ومع عدم معالجة "OpenAI" لهذه المخاوف بشكل مباشر، يحث ناشطو الخصوصية المستخدمين على توخي الحذر. حيث يعتبرون أن الحماس حول الصور المولدة عبر الذكاء الاصطناعي قد يدفع الناس إلى التخلي عن خصوصيتهم من أجل الترفيه، وغالبًا ما يكون ذلك دون فهم كامل للتداعيات المحتملة.

مقالات مشابهة

  • «البريميرليج» يستخدم تقنية «التسلل شبه الآلي»
  • تطبيق تقنية التسلل شبه الآلي في الدوري الإنجليزي
  • الدوري الإنجليزي يعتمد تقنية التسلل شبه الآلية.. والتطبيق هذا الموسم
  • نينوى تنجح في تطويق الحمى القلاعية.. انخفاض بنسبة 90% بعد خسائر فادحة
  • متظاهرون يرشون طلاء أزرقا على مقر لشركة تسلا ..فيديو
  • مبادرة مطبخ المصرية بإيد بناتها تنجح في إعداد 188740 وجبة
  • أكثر من 33 ألف دونم.. البصرة تنجح بزراعة القمح والشعير بأراض رملية
  • مفاجأة صادمة بشأن استخدام تقنية صور استوديو غيبلي.. ما القصة؟
  • 7ملايين مستحق بجميع المحافظات.. مصر الخير تنجح في إفطار صائم للعام الـ13 على التوالي
  • استخدمت تقنية التعرف على الوجوه.. تركيا تطوع التكنولوجيا لقمع الاحتجاجات