بالفيديو.. مسؤول: اتفاقية الشراكة بين «التعليم والأوقاف» تقوم على عدة مسارات هدفها تنمية التعليم
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
قال مشرف المسؤولية المجتمعية بوزارة التعليم المهندس مشاري الجويرة، إن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بين وزارة التعليم، والهيئة العامة للأوقاف، تقوم على مجموعة مسارات هدفها، تنمية مجال التعليم.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج نشرة النهار على قناة الإخبارية، أنه من المهم أن يكون هناك استدامة مالية للجامعات، وهذه تعد أحد مكونات الشراكة بين التعليم والأوقاف، إضافة إلى دعم البرامج التعليمية، والعمل على دراسة تأسيس صندوق وقفي للتعليم العام، وإنشاء محفظة تنموية متخصصة من قبل مصارف الأوقاف، وكذلك دعم مدينة طيبة التعليمية، وهي مخصصة لأبنائنا من طلاب التربية الخاصة.
فيديو | مشرف المسؤولية المجتمعية في وزارة التعليم م. مشاري الجويرة: اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بين التعليم والأوقاف تقوم على مجموعة مسارات هدفها تنمية مجال التعليم #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/bDifJnfneW
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 25, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهيئة العامة للأوقاف التربية الخاصة وزارة التعليم مجال التعليم مدينة طيبة
إقرأ أيضاً:
قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء في شمال سيناء
سيَّرت وزارةُ الأوقاف قافلةً دعوية مشتركة بين الأزهر الشريف والأوقاف ودار الإفتاء المصرية إلى محافظة شمال سيناء يومي الخميس والجمعة 19-20 من ديسمبر 2024، وذلك في إطار التعاون المثمر والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف، والأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية، وبرعاية كريمة من الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر؛ والأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف؛ والدكتور نظير محمد عياد، مفتي الديار المصرية. تضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
بناء إنسان متسلح بالعلمركزت القافلة على موضوع الطفولة، بيّن فيها العُلَماء أن واجب الوقت هو بناء إنسان متسلح بالعلم قادر على الإنجاز وتذليل التحديات، وأَن نواة بناء الإنسان بناء طفولته، فبمقدار ما يتشكل الإنسان في طفولته يصير في رجولته، وحريّ بالمجتمع أَن يحتشد لهذا البناء الشّريف، وحقيق بكل أَبٍ وأُمٍّ أَن يسارعوا في تقديم كل أَوجهِ الرّعايةِ والعناية والترفيه والمتعة للطّفل، وأَنْ يبادِرُوا إِلى مِلْءِ فراغِ الطّفْلِ بما يجعله سعيدًا متفَائلًا مقبلًا على الحياة.
ودَعَوا لإِكْرامِ وجبر خاطِرِ كُلِّ طفلٍ، وإحاطته بكلِّ صُورِ الحب والود والترفيهِ المفْضِي إِلَى التَّعليم؛ لعلَّه أَن يكون غدا المرموق في الأَنظار، المبتكر المخترع الشاعر الأَديب.