RT Arabic:
2024-11-19@06:28:35 GMT

التغذية عند الإصابة بأمراض البرد

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT

التغذية عند الإصابة بأمراض البرد

يعاني جميع المرضى تقريبا من انخفاض الشهية خلال فترة مرضهم، لذلك لا ينصح بإجبارهم على تناول الطعام، وتجنب تحميل الجهاز الهضمي أكثر من اللازم.


وتشير الدكتورة ناديجدا تشيرنيشوفا، أخصائية أمراض الباطنية، إلى أن الجسم بهذه الطريقة يوفر الطاقة. لذلك يجب أن يكون طعام المريض خفيفا وسهل الهضم.

إقرأ المزيد مشروب للوقاية من أمراض البرد والقرحة

وتقول: "لا ينصح أبدا بتقديم أطعمة مقلية أو غنية بالدهون واللحوم المدخنة والمخللات المختلفة للمريض.

ولكن بدلا من ذلك يجب أن يكون للمريض نظام غذائي خفيف: أطباق الألبان، البيض، الدواجن، ويفضل أن يكون على شكل لحم مفروم، حتى يسهل هضمه. ويجب أن تكون الوجبة بكميات صغيرة ومتنوعة. كما يجب الإكثار من شرب الماء الدافئ العادي. لأن شرب الكثير من الماء مهم جدا لإزالة مسببات الأمراض والسموم التي تنتجها والمواد الضارة من الجسم بسرعة".

وتقول: "يمكن إضافة الليمون إلى الماء أو منقوع التوت البري أو العليق الأحمر أو منقوع أوراق الزيزفون. ولكن لا حاجة لإضافة السكر إلى المشروب، بل من الأفضل عدم إضافة السكر على الإطلاق".

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الصحة العامة امراض معلومات علمية مواد غذائية

إقرأ أيضاً:

عضو بـ«العالمي للفتوى» توضح الفرق بين «الغسل المجزئ» و«المسنون»

قالت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن هناك حالات تستوجب الغسل على المرأة حتى تكون طاهرة تمامًا، أولها وأهمها الحيض، و«النفاس»، وهو الدم الذي تراه المرأة بعد الولادة، ويُعتبر من موانع الصلاة ويستدعي الغسل بعد انقطاعه.

وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: «أن الجماع يُعتبر من موانع الصلاة وسببًا آخر للغسل، وخروج المني بشهوة من موانع الصلاة ويستوجب الغسل».

الفرق بين «الغسل المجزئ» و«الكامل والمسنون»

أضافت أن هناك نوعين من الغسل: «الغسل المجزئ» و«الغسل الكامل أو المسنون»، لافتة إلى أن الغسل المجزئ يتم بفرض النية وتعميم الجسم بالماء، مع التأكد من وصول الماء إلى جميع أجزاء الجسم بما في ذلك الأماكن التي يصعب الوصول إليها، من الشعر إلى أطراف الأصابع.

أما بالنسبة للغُسل الكامل أو المسنون، قالت: «النبي صلى الله عليه وسلم كان يصب الماء على رأسه ثلاث مرات، ثم يبدأ بغسل الشق الأيمن من جسده، وبعده الشق الأيسر، مع التأكد من وصول الماء إلى جميع أنحاء الجسم».

الغسل بالطريقة المسنونة يؤدي إلى طهارة كاملة

وأكدت أن هذا الغسل يُعد من السنن النبوية التي يُفضل اتباعها في هذه الحالات، مُشيرة إلى أن الغسل بالطريقة المسنونة يُؤدي إلى طهارة كاملة، ويُحقق ما أراده الشرع من تنظيف النفس والجسد.

وشددت هبة إبراهيم على أهمية الاهتمام بالاغتسال بشكل دقيق في الحالات التي تستوجب ذلك، حتى تتمكن المرأة من العودة إلى الصلاة والطهارة كما أمرنا الله تعالى.

مقالات مشابهة

  • تعرف على التغذية وتأثيرها على الصحة العامة
  • فوائد شرب الماء الدافئ صباحًا على الريق
  • عضو بـ«العالمي للفتوى» توضح الفرق بين «الغسل المجزئ» و«المسنون»
  • هل يدل شكل القلب على صحته؟ تفاصيل
  • رغم ممارسة الرياضة.. الجلوس لفترات طويلة يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب
  • الفاكهة صديقة الخريف.. تعرف على الفوائد الذهبية للكاكا
  • البرتقال: درع طبيعي ضد الإنفلونزا ونزلات البرد
  • أسباب وأعراض احتباس الماء في الجسم.. 3 مشروبات طبيعية تخلصك منه
  • الكشف عن مشروب سحري يمنع الإصابة بأمراض القلب والسكري.. طريقة تحضيره
  • لشتاء مشرق.. لا تنسَ شرب الماء لصحة وجمال مذهلين