قصة لا تصدق.. فيديو للحظة إنقاذ بحار ظل تائها فى المحيط لعدة أشهر المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، قصة لا تصدق فيديو للحظة إنقاذ بحار ظل تائها فى المحيط لعدة أشهر،نفذت عملية إنقاذ لبحار أسترالى وكلبه بأعجوبة بعد أن أمضيا شهورًا فى المحيط الهادئ، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قصة لا تصدق.. فيديو للحظة إنقاذ بحار ظل تائها فى المحيط لعدة أشهر ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نفذت عملية إنقاذ لبحار أسترالى وكلبه بأعجوبة بعد أن أمضيا شهورًا فى المحيط الهادئ، يأكلان الأسماك النيئة، ويشربان مياه الأمطار، حيث التقطت سفينة صيد سمك تونة، تيم شادوك وكلبه بيلا، قبالة سواحل المكسيك، بعد أن رصدت مروحية مرافقة للسفينة قاربهم.
غادر شادوك لاباز سواحل المكسيك فى أبريل متجها إلى بولينيزيا الفرنسية، إلا أن عاصفة هبّت بعد أسابيع قليلة من الرحلة، ودمرت الأجهزة الإلكترونية الموجودة على قاربه، وأظهرت لقطات لإنقاذ شادوك حصلت عليها شبكة "ناين نيوز" الأسترالية، الرجل النحيل ذو اللحية الكثيفة أثناء حديثه إلى السلطات.
Aussie sailor and his dog are rescued after spending two months at sea.
Our very own Castaway lol. //t.co/oX8xT3BMZD pic.twitter.com/KXDBqI79Jg
— ???????? The Aussie Hun♀???????? (@TheAussieHun) July 16, 2023وقال شادوك إنه عانى من محنة صعبة للغاية قبل أن تنقذه سفينة الصيد، ولم يأكل ما يكفى من الطعام لفترة طويلة، فيما أوضح طبيب فى سفينة الصيد التى أنقذت شادوك، إنه بدأ بتناول وجبات صغيرة على الفور، بينما يظل واعيا بما يقوله ويفعله بعد محنته القاسية.
ولم يعانى "شادوك" طيلة فترة بقائه تائها فى المحيط من مرض أو إصابة خطيرة، كما تجنب حروق الشمس بالاختباء تحت مظلة على قاربه.
بحار إنقاذ مغامر فرنسي ضل طريقه 137 يومًا فى المحيطوفى واقعة مشابهة، أنقذ بحارة على متن ناقلة نفط – في وقت سابق من شهر يوليو الجارى - المغامر الفرنسي ديدييه بوفارد الذى ضل سبيله فى المحيط الأطلسى لمدة 137 يومًا، حيث فقد مؤخرًا في البحر مع قاربه الخاص الذى يبلغ طوله 6 أمتار.
ووفقًا لموقع newsinfrance، تمت عملية الإنقاذ قبالة سواحل بورتوريكو، يوم السبت 24 يونيو الماضى، بينما كانت سفينة النفط الخام التابعة لشركة خاصة مسؤولة عن البحارة الأتراك تتحرك في المحيط الأطلسى، ومع تحذير خفر السواحل الأمريكية، بدأت عملية إنقاذ للقارب الذى فقد في البحر منذ فترة.
تم سحب القارب الصغير الذي أبحر من جزر الكناري إلى البحر مع المغامر الفرنسي ديدييه بوفارد، إلى سطح السفينة وتم إنقاذه خلال 6 ساعات من البحارة الأتراك.
وكان أول طلب للمغامر الفرنسى، الذي وقف مع البحارة الأتراك على متن السفينة، هو تناول مشروب حامضي (كولا)، فيما غادر الرجل الفرنسي، الذي علم أنه كان في المحيط لمدة 137 يومًا، السفينة مع فرق الجمارك وحماية الحدود الأمريكية والجمارك وأمن الحدود الأمريكية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حشود غفيرة تشيّع «نصر الله».. طائرات إسرائيل تحلّق و«أدرعي» ينشر فيديو عملية الاغتيال
بحضور شخصيات سياسية كبيرة من لبنان والعالم وعدد كبير من الصحفيين، شيعت بيروت يوم أمس الأحد، في مأتم شعبي حاشد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وخليفته هاشم صفي الدين، في المدينة الرياضية في العاصمة اللبنانية بيروت.
وشهدت المراسم “إقبالا جماهيريا واسعا، حيث امتلأت مدرجات ملعب المدينة الرياضية بالمواطنين، ووصل كل من وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، ورئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف، إلى بيروت للمشاركة في تشييع نصرالله وصفي الدين، حيث أكد “عراقجي”، أنه جاء نيابة عن رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، لحضور المراسم، كما حضرت وفود قادمة من مختلف أنحاء أفريقيا وأوروبا وأمريكا الجنوبية ومن دول عربية عدة”.
هذا وصرح الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، بأن “حزب الله اللبناني لا يزال حيا، وسيواصل هذا المسار المشرّف بقوة وصلابة أكبر”.
وأفادت وكالة “تسنيم” الدولية للأنباء، مساء أمس الأحد، بأن “مسعود بزشكيان، حيا خلال اجتماع الحكومة، الشهيد حسن نصر الله، وسائر المناضلين الذين استشهدوا مؤخرًا على يد الكيان الصهيوني”.
ونقلت الوكالة عن بزشكيان أنه “رغم أن فقدان الشهيد نصر الله يُعَدّ فاجعة كبرى، إلا أنه لن يعيق مسيرة المقاومة، والاعتقاد بأن استشهاد هذا المجاهد العظيم سينهي المقاومة ليس سوى وهم فارغ؛ فحزب الله لا يزال حيًا، وسيواصل هذا الطريق المشرّف بقوة وصلابة أكبر”.
وشدد الرئيس الإيراني على أنه “لا شك أنه طالما بقي الظلم والعدوان والاستبداد، فسيظل هناك رجال عظماء مثل الشهيد نصر الله، الذين سيقفون في وجهه ولن يسمحوا للمعتدين والطغاة بتحقيق أهدافهم الشريرة”.
وكان أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم، أن “المقاومة مستمرة وستقرر العودة إلى إطلاق النار في الوقت المناسب، مؤكدًا أن بقاء إسرائيل في 5 مواقع بجنوب لبنان لا يمكن وصفه إلا بالاحتلال وليس مجرد خرق لاتفاق وقف إطلاق النار”.
واعتبر قاسم في كلمة مصورة أمس، أن “القصف الإسرائيلي على الداخل اللبناني يعتبر عدوانا مهما كانت المبررات، مؤكدا أن “حزب الله” التزم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار، لكن إسرائيل لم تلتزم به وهي مسؤولية الدولة اللبنانية في أعقاب انتهاء مهلة الانسحاب الإسرائيلي”.
وأوضح أن “حزب الله” يتابع تحرك الدولة لطرد إسرائيل دبلوماسيا، وسيتابع النتائج ويبني عليها، مشددا على أن الحزب يؤمن بدور الجيش في الدفاع عن السيادة والأمن في البلاد”.
كما أشار إلى أن “حزب الله” سيواصل دعم تحرير فلسطين، ومواجهة مشروع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكدا أن “المقاومة ستكمل طريق نصر الله وستحفظ وصيته”، قائلًا “مساهمة السيد نصر الله كانت عظيمة في إحياء القضية الفلسطينية، ونحن سنحفظ الأمانة وسنسير على هذا الخط”.
وبالتزامن مع التشييع، “قامت 4 طائرات إسرائيلية من نوع “إف-16″ بالتحليق على علو منخفض فوق المدينة الرياضية في بيروت بالتزامن مع مرور جثماني الأمينين العامين الراحلين لـ”حزب الله”، حسن نصرالله، وهاشم صفي الدين، خلال مراسم التشييع التي حضرها آلاف اللبنانيين”.
وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية، أن “تحليق طائرات إسرائيلية فوق الملعب الذي أقيمت فيه مراسم تشييع الأمينين العامين السابقيين لـ”حزب الله” اللبناني، حسن نصر الله، وهاشم صفي الدين، يمثل انتهاكا لسيادة لبنان ومثالا على الإرهاب”.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن “النظام الإسرائيلي بلغ مستوى جديدًا من الوقاحة اليوم عندما حلقت مقاتلاته النفاثة فوق مراسم التشييع على ارتفاع منخفض للغاية، في محاولة خبيثة، وإن كانت بلا جدوى، لترهيب مئات الآلاف من اللبنانيين الشجعان وغيرهم ممن تجمعوا لتكريم أبطالهم الشهداء، حسن نصر الله وهاشم صفي الدين”.
وأضاف بقائي أن”هذا لم يكن انتهاكا خطيرا لسلامة أراضي لبنان وسيادته فحسب، بل كان أيضا عملا إرهابيا شرسا ضد المدنيين يجب أن يدينه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”.
تزامنا مع تشييعه.. الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو جديد لعملية اغتيال حسن نصر الله
نشر الجيش الإسرائيلي، مشاهد من عملية اغتيال أمين عام حزب الله اللبناني السابق حسن نصر الله في 27 سبتمبر 2024.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي: “في الـ 27 من سبتمبر 2024 في تمام الساعة 18:21 قضى جيش الدفاع من خلال عدة غارات متزامنة على حسن نصرالله زعيم حزب الله”.
وأضاف أدرعي أنه “قضى خلال الغارة على المدعو علي كركي قائد جبهة الجنوب في حزب الله وقادة آخرين داخل مقر القيادة التابع لحزب الله والموجود تحت الأرض في بيروت إلى جانب بنى تحتية عسكرية أخرى”.