اختتام الدورة التدريبية لتعزيز مفهوم الأمن الانتخابي لمنتسبي وزارة الداخلية الليبية
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
الوطن| رصد
اختتمت فعاليات الدورة التدريبية لمنتسبي وزارة الداخلية الليبية بالمنطقة الشرقية، أمس الخميس، بمدينة بنغازي، حول تعزيز مفهوم الأمن الانتخابي.
وأكد رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عماد السايح، على الدور الذي تضطلع به وزارة الداخلية في تأمين العملية الانتخابية، وضمان إجرائها في أجواء من السلمية، مثمناً تجاوب والتزام منتسبي الوزارة بهذا البرنامج التدريبي وتعاونهم مع المفوضية.
هذا وتناولت الدورة عدة محاور، من بينها مراحل العملية الانتخابية وشركاء أمن الانتخابات، وتحديد المخاطر الانتخابية والإجراءات المتبعة الواجب اتخاذها ومراعاتها أثناء تأمين مراكز الاقتراع.
ويذكر أنه تم التركيز في اليوم الثاني من الدورة على موضوع العنف الانتخابي والتخطيط الأمني للانتخابات، وحلقة نقاش حول اللائحة التنفيذية لانتخابات المجالس البلدية، كما تم توزيع شهادات المشاركة للمتدربين.
ويشار إلى أن الدورة استمرت لمدة ثلاثة أيام متواصلة، وشهدت حضور عدد من الضباط والمسؤولين المستهدفين بالتدريب.
وحضر فعاليات الاختتام رئيس مجلس المفوضية عماد السايح، ووكيل وزارة الداخلية الليبية، ومدير إدارة وتأمين الانتخابات فرع المنطقة الشرقية، ونائب مدير إدارة تأمين وحماية الانتخابات، ورئيس وحدة الأمن الانتخابي، ورئيس مكتب الإدارة الانتخابية بنغازي.
الوسوم#وزارة الداخلية الليبية الأمن الانتخابي دورة تدريبية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الليبية الأمن الانتخابي دورة تدريبية ليبيا وزارة الداخلیة اللیبیة الأمن الانتخابی
إقرأ أيضاً:
قانون الحافز الانتخابي ضمير الاغلبية الصامتة المقاطعة للانتخاب سخطاً على الفاسدين والجهلة والعملاء
شبكة انباء العراق ..
صرَّح الخبير المهندس عامر عبد الجبار رئيس تحالف المعارضة النيابية قائلاً:
استحضرت مقولة الروائي البريطاني جورج اوريل “لغة السياسة تم تصميمها لتجعل الكذب يبدو صادقا والقتل محترماً”
وانا اتصفح وسائل التواصل الاجتماعي تفاجئت بوجود حملة (أعلانية) وليس (أعلامية) لمهاجمة مشروع مقترح قانون (الحافز الانتخابي) والذي تقدمنا به عبر المؤسسة البرلمانية، وكنا نطمح ان يكون هذا القانون في حال إقراره محركاً للصوت الوطني للاغلبية الصامتة من الشعب العراقي، والتي تم ويتم تغييبها عمداً من قبل الجهات والاطراف الفاسدة داخل وخارج العملية السياسية.
لايهم جماعات المصالح الفاسدة وذيولها وأدواتها الرخيصة ان يكون العراق وشعبه في خير وأمن وأطمئنان ورخاء، وإنما منافعهم المادية التافهة هي الاهم .
دعوة لابناء شعبنا المظلوم ان يرتقي بمواقفه الى مستوى المخاطر التي تحدق به، ومنها وليس جلها تغيير سياسي يختلط بدماء الابرياء، وهذا ما نحاول تفاديه عبر مقترح مشروعنا لقانون (الحافر الانتخابي) والذي يمثل مكافأة وطن تمنح للمشاركين في الانتخابات فعودة المقاطعين ستغير مسار العملية السياسية ولاسيما بان نسبتهم تقدر حوالي 80% من اصوات المشاركين في الانتخابات الاخيرة والأحزاب الحاكمة بعد 2003 نسبة جمهورهم لا تتجاوز 15% وهذا ما اقلقها لان القانون إذا ما تم تشريعه وبمشاركة المقاطعين سوف يتم تنظيف هيكلة ادارة الدولة من الفاسدين والجهلة والعملاء إن شاء الله.
وختم عبد الجبار تصريحه بتوجيه دعوة أخرى لكل من يدعي انه أعلامي (وطني) وهمه الأول والاخير حقوق مواطني شعبه المبتلى بالمصائب ان يعود لصف الشعب والأغلبية المقهورة
وان لا يصدق بإعلام الاحزاب الفاشلة المأجور.