تسريبات حول صفقة تبادل أسرى جديدة / تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
#سواليف
في الوقت الذي تؤكد فيه حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس ) رفضها مناقشة أي #صفقة مع إسرائيل دون وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع #غزة ويصر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين #نتنياهو على المضي في #الحرب حتى القضاء على حماس، تتوالى الأنباء عن تحركات سياسية وتسريبات تشير إلى إمكانية الوصول إلى #اتفاق بين الجانبين.
فقد ذكر مراسل الجزيرة إن الوزيرين في مجلس الحرب بيني #غانتس وغادي #آيزنكوت أكدا أن إعادة #المحتجزين في قطاع غزة أولوية قصوى، وذلك خلال لقاء مع عائلات الأسرى.
تأتي تصريحات الوزيرين اللذين انضما إلى حكومة نتنياهو بعد العدوان على غزة في وقت تزداد فيه جهود الوساطة لإتمام صفقة بين حركة حماس وحكومة #نتنياهو.
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يعترف بإصابة 38 ضابطا وجنديا في معارك غزة خلال 24 ساعة 2024/01/26فقد نقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن مصدر مطلع أن حماس وإسرائيل توصلتا إلى تفاهمات حول معظم بنود اتفاق #صفقة_تبادل_أسرى، والقضية العالقة هي وقف إطلاق النار في نهاية التهدئة أو لا، حيث ستستمر لـ35 يوما، وستشمل الإفراج عن كافة #الأسرى الإسرائيليين.
شروط حماس
وأوردت القناة الـ12 الإسرائيلية #شروط #حماس لصفقة تبادل أسرى جديدة:
100 أسير فلسطيني مقابل كل أسير إسرائيلي.
انسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل من قطاع غزة.
تهدئة ما بين 10-14 يوما قبل الإفراج عن أي أسير إسرائيلي.
تهدئة لمدة شهرين بين كل مرحلة وأخرى من مراحل الصفقة.
ومن المقرر أن يجتمع رئيس وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه) وليام بيرنز ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ورئيس الموساد ديفيد برنيع ورئيس المخابرات المصرية عباس كامل خلال الأيام المقبلة في أوروبا لبحث الجهود المبذولة للحصول على اتفاق لإطلاق سراح المختطفين.
ومن المتوقع أن تعتمد مباحثات بيرنز في أوروبا على محادثاته الهاتفية مع نظرائه، بالإضافة إلى عمل كبير مسؤولي البيت الأبيض في الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، الذي أجرى هذا الأسبوع لقاءات ذات صلة في العاصمة القطرية الدوحة والقاهرة.
تمدد الحرب
يشير إرسال بيرنز من قبل الرئيس الأميركي جو بايدن للمساعدة في التوصل لاتفاق، وفق ما نقلته قناة كان الإسرائيلية إلى الضغط الأميركي لإتمام صفقة للأسرى، ووقف إطلاق نار في غزة، مرتبط بالتحديد بما يحدث عند الحدود اللبنانية.
ووفقا للقناة، “ففي الإدارة الأميركية يقدرون أنه فقط وقف إطلاق نار في قطاع غزة يمكن أن يؤدي إلى حل دبلوماسي في الشمال”.
حيث تصرح الولايات المتحدة على عدم وقوع حرب مع حزب الله اللبناني، خصوصا أن الحزب دأب على القول إن التوتر في جنوب لبنان وشمال إسرائيل مرده العدوان الإسرائيلي على غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية حماس صفقة غزة نتنياهو الحرب اتفاق غانتس آيزنكوت المحتجزين نتنياهو صفقة تبادل أسرى الأسرى شروط حماس
إقرأ أيضاً:
حماس: مقتل رهينة إسرائيلي جراء قصف غزة
قتل محتجز إسرائيلي في غزة، وأصيب اثنان آخران بجروح، إثر القصف الإسرائيلي المتجدد على القطاع، الذي بدأ فجر اليوم الثلاثاء، وأسفر عن مقتل وإصابة المئات من الفلسطينيين.
ونقلت وسائل إعلام فلسطينية، عن مصدر مسؤول في حركة حماس رفض الكشف عن هويته، أن أحد المحتجزين الاسرائيليين في قطاع غزة قتل وأصيب آخران، اليوم الثلاثاء.
ونقلت وكالة "معا" الفلسطينية عن المصدر قوله إن الحادث وقع نتيجة الغارات الإسرائيلية على القطاع.
وأكد المسؤول، أن هدف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الرئيسي هو التخلص من الأسرى الإسرائيليين، وفق ما نشره موقع “المركز الفلسطيني للإعلام".
#متابعة | قيادي في حركة حماس لـ"العربي الجديد":
▪️قتيل ومصابان من الأسرى الإسرائيليين بين ضحايا قصف الاحتلال على غزة.
▪️الحركة وافقت على مقترح بولر ففوجئت بمقترح ويتكوف.
▪️هدف نتنياهو الرئيسي هو التخلص من الأسرى الإسرائيليين.
▪️حماس نفذت كافة الالتزامات منذ بداية اتفاق…
وتابع “الحركة وافقت على مقترح المبعوث الأمريكي أدم بولر، ففوجئت بمقترح ستيف ويتكوف”.
وشدد على أن حركة حماس نفذت كافة الالتزامات منذ بداية اتفاق وقف إطلاق النار.
وفي وقت سابق اليوم، قالت الحركة في بيان إنّ "نتانياهو وحكومته يأخذون قراراً بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، ويعرّضون الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".
عودة الحرب على غزة.. إسرائيل تتوعد "بالجحيم" وأول تعليق من واشنطن - موقع 24استأنفت إسرائيل حربها على أنحاء عدة من قطاع غزة، فجر اليوم الثلاثاء، بسلسلة من الغارات العنيفة، أدت إلى مقتل وجرح مئات المدنيين بينهم أطفال.وتحتجز حماس 59 محتجزاً، فيما ترجح المصادر أن نصفهم احياء والبقية قتلوا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة وفي محاولات إسرائيلية لتحريرهم.
وخلال صفقة التبادل تم اطلاق سراح نحو 150 محتجراً إسرائيلياً من غزة مقابل 1700 أسير فلسطيني دون أن يشمل التبادل الجنود الإسرائيليين وكبار قادة الأسرى الفلسطينيين.