كشف خالد الزعاق، خبير الأرصاد والأحوال الجوية العلاقة بين برد المربعانية والرياح المثيرة للغبار.

 وقال الزعاق عبر "تقويم" على "العربية"، إن برد المربعانية ينبعث من باطن الأرض "الصقيع"، أما برد الشبط يشعشع من السماء "الرياح الشمالية الباردة" ويحتضنها شهري ديسمبر ويناير. 

وأوضح خبير الأرصاد أن المربعانية والشبط أبرد مواسم السنة، إذ تأتي الرياح من مرتفعات سيبيريا، مشيرًا إلى أن هذه الأيام تشهد موجة من البرد شديدة.

ما العلاقة بين برد المربعانية والرياح المثيرة للغبار؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق. #نشرة_الرابعة#السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/qoHPviNq9i

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) January 25, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الرياح المثيرة للغبار خالد الزعاق المربعانية برد المربعانیة

إقرأ أيضاً:

كيف تشعر الحيوانات بالزلازل قبل وقوعها؟.. خبير يكشف السر

كشف الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن الحيوانات والطيور، وخاصة الكلاب والحمير، تمتلك قدرة فريدة على الشعور بالزلازل قبل وقوعها بفضل حساسيتها العالية للترددات التي تصدر من باطن الأرض.

وأوضح الحديدي، خلال حديثه في برنامج «بصراحة» مع الإعلامية رانيا هاشم على قناة «الحياة»، أن الطيور تُظهر سلوكيات غير معتادة مثل التحليق بشكل عشوائي وإصدار أصوات غريبة قبل وقوع الزلزال بلحظات، بينما تُصدر الحيوانات أصواتًا وتظهر عليها علامات القلق والتوتر نتيجة شعورها بالموجات الأرضية قبل أن تصل إلى السطح.

وأشار إلى وجود معهد متخصص في اليابان لدراسة تصرفات الحيوانات قبيل حدوث الزلازل، وهو ما يساهم في تطوير وسائل الاستشعار المبكر لهذه الكوارث. 

وأكد أن اليابان تعد من الدول الأقل تعرضًا للخسائر البشرية عند وقوع الزلازل، بفضل تجهيزاتها المتقدمة ومعايير الأمان التي تتبعها في البنية التحتية.

خبير زلازل: تحوّل البحر الأحمر إلى محيط مستقبلاً
 

قال الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن البحر الأحمر قد يتحول إلى محيط مشابه للمحيط الهادي في المستقبل، نتيجة للزلازل المتكررة التي تتسبب في انفتاحه بمعدل 1.5 سنتيمتر سنويًا. 

وأشار الحديدي إلى أن البحر الأحمر شهد زلزالًا كبيرًا عام 1995 بلغت قوته 7.1 على مقياس ريختر.

جاءت تصريحات الحديدي خلال حواره مع الإعلامية رانيا هاشم في برنامج "بصراحة" المذاع على قناة الحياة، حيث أوضح أن تقييم المخاطر الزلزالية يعد أداة أساسية لتحديد فترات وقوع الزلازل.

وأضاف أن انهيار المباني بالكامل في زلزالي تركيا وسوريا يعود إلى عدم الالتزام باشتراطات الأمان في البناء.

وأشار إلى أن أكبر زلزال سجلته البشرية وقع في تشيلي عام 1960 وبلغت قوته 9.5 ريختر، لافتًا إلى أن اليابان تعد من الدول الأقل خسائر بشرية عند وقوع الزلازل، بفضل التزامها بمعايير الأمان والبنية التحتية المقاومة للزلازل.

وكشف الحديدي أن الحيوانات والطيور تشعر بالزلازل قبل حدوثها بثوانٍ، مؤكدًا وجود معهد متخصص في اليابان لدراسة تصرفات الحيوانات قبل الكوارث الزلزالية.

وأضاف أن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية يسجل جميع الظواهر الأرضية من السطح وحتى مركز الكرة الأرضية، مشيرًا إلى أن محافظات شمال مصر غالبًا ما تشعر بالزلازل الكبيرة التي تقع في مناطق مثل قبرص واليونان.

مقالات مشابهة

  • «الغندور» يكشف حقيقة طلب حسام غالي رحيل إمام عاشور من الأهلي
  • بالفيديو.. الأرصاد تحذر من طقس أول أيام الشتاء
  • خبير يكشف تفاصيل ظاهرة تعامد الشمس على مقصورة «قدس الأقداس» بالكرنك (فيديو)
  • خبير يكشف “المكان الصحيح” لحفظ البيض
  • طقس اليمن: خبير يكشف موعد نهاية البرد القارس وعودة الأجواء المعتدلة
  • خبير يكشف سر شعور الحيوانات بالزلازل قبل وقوعها (فيديو)
  • كيف تشعر الحيوانات بالزلازل قبل وقوعها؟.. خبير يكشف السر
  • ليس باب الثلاجة.. خبير يكشف "المكان الصحيح" لحفظ البيض
  • صفقتان سوبر في الزمالك.. خالد الغندور يكشف التفاصيل
  • طقس العراق.. أمطار رعدية وثلوج على المرتفعات وتصاعد للغبار