مانشيني: ما حدث في المجموعة الخامسة يثير الاستغراب!
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أعرب الإيطالي روبرتو مانشيني المدير الفني لمنتخب السعودية، عن سعادته البالغة بتأهل الأخضر للأدوار الإقصائية من بطولة كأس آسيا 2023.واكتفى الأخضر بالتعادل (0-0) مع تايلاند، الخميس، في الجولة الثالثة من مرحلة المجموعات، ليحسم صدارة ترتيب المجموعة السادسة بـ 7 نقاط.
وقال مانشيني في المؤتمر الصحفي: “بحثنا عن الفوز وسنحت لنا الكثير من الفرص لكن لم ننجح في التسجيل.
واستمر: “سددنا 16 كرة على المرمى، وسيطرنا بنسبة 70% على المباراة.. آمل ألا يتكرر ما حدث، وأن ننجح في التسجيل في المباريات المقبلة”.
وأشاد مانشيني باللاعب طلال حاجي، قائلا: “حاجي لاعب شاب ولديه كل المقومات المميزة.. وسيكتسب خبرة كبيره معنا.. وأتوقع له مستقبل رائع”.
وعن مواجهة المنتخب الكوري الجنوبي في ثمن النهائي، قال: “كوريا الجنوبية فريق ممتاز ويلعبون في أوروبا، ولكنها مباراة 90 دقيقة سنسعى للفوز بها، وهم كذلك”.
وأضاف: “ما حدث وشاهدناه في (نتائج) المجموعة الخامسة مثير للاستغراب.. وسنركز على مواجهة كوريا الجنوبية.. وحينما تريد أن تكون بطلا يجب أن تواجه الأقوياء دائمًا”.وأوضح: “علينا أخذ الأمور خطوة بخطوة.. وجمهور المنتخب السعودي يحفز اللاعبين، خاصة وأن الأخضر يلعب بجدية لتحقيق الفوز ولا مجال للتهاون”.
كووورة
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قرار تثبيت استاد عمان الدولي لمباراة العراق وفلسطين يثير الجدل!
نوفمبر 22, 2024آخر تحديث: نوفمبر 22, 2024
المستقلة /- في خطوة مفاجئة، تم تثبيت استاد عمان الدولي في الأردن لاستضافة المباراة المرتقبة بين المنتخب العراقي والمنتخب الفلسطيني، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وقد أكدت مصادر للمستقلة، أن أي اعتراض من الاتحاد العراقي على إقامة المباراة في عمان سيتم رفضه، مما يفتح الباب أمام تساؤلات كثيرة حول تأثير هذا القرار على نتائج المباراة ونزاهة المنافسة.
هل يعتبر هذا القرار ظلماً للعراق؟ بعض النقاد يرون أن إقامة المباراة في عمان قد تعطي المنتخب الفلسطيني أفضلية معنوية باعتبارها أرضًا محايدة لهم، مما قد يؤثر على فرص العراق في التأهل. في المقابل، يدافع البعض عن القرار ويعتبرونه عادلاً إذا كانت الظروف السياسية أو الأمنية تتطلب اختيار ملعب محايد. ماذا سيحدث في حال اعتراض الاتحاد العراقي؟ في حال حاول الاتحاد العراقي الاعتراض على ملعب المباراة، فإن الفيفا سيبقى هو الحكم النهائي، حيث تؤكد المصادر أن الفيفا قد يرفض أي محاولات لتغيير الملعب. هذه الخطوة تثير تساؤلات حول موقف الفيفا في مثل هذه الحالات، خاصة في ظل المنافسة الشديدة بين الفريقين على المركز الثاني. ما الذي قد ينتظر المنتخبين في الأيام القادمة؟ يبقى أن نرى كيف ستؤثر هذه التحديات على اللاعبين والجماهير في كلا البلدين، وهل سيكون لهذا القرار تأثير كبير على أداء المنتخب العراقي في التصفيات القادمة.سؤال مثير للجدل: هل يستحق العراق اللعب في ملعب محايد، أم أن المنتخب الفلسطيني يجب أن يلعب في ظروف عادلة بعيدًا عن أي تفضيلات جغرافية؟ شاركونا آرائكم!