فتح الإعلامي إبراهيم عبد الجواد النار على رامي عباس وكيل أعمال محمد صلاح بعد التويتة التي نشرها للرد على منتقدي قائد منتخب مصر بعد إصابته مع منتخب مصر.

وقال "إبراهيم" : "تويته رامي عباس أقل ما يقال عنها أنها غير موفقة تمامًا، إيه العبارات الرقيقة دي!!.. كلام صغير المفروض بيعبر عن نجم كبير قوي".

وأضاف" عبد الجواد" فى تصريحات تلفزيونية :" كلام صغير تحس إنه بتاع مدارس ومصطلحات تحس إن فيها استعلاء وفوقية، إنت ليه ياعم بتقل مننا كده، وإيه الاستعلاء والفوقية دي".

وأشار :"محمد صلاح شخص في منتهى التواضع وده عن تجربة وتعامل معاه وده اللي محبب الناس فيه، ولو انت يا رامي مش واخد بالك إن فيه انقسام على تصرفات كتير لـ محمد صلاح يبقى بتحط راسك في الرمل لأن محمد صلاح بنى آدم في النهاية وكلنا بنغلط".

وواصل "إبراهيم" : "الفترة اللى فاتت ناس كتير جدًا مش مجمعة على تصرفات محمد صلاح زي الأول، والناس البسيطة اللى انت بتقلل منها دعواتها هي واحد من ضمن أسباب توفيق محمد".

وأختتم : "خاصة إن الناس دي بتقطع من قوت عيالها علشان تروح تتفرج على محمد صلاح، لكن انت بتحب محمد صلاح اه لكن في النهاية بتاخد فلوس من وراه، فبلاش تزايد على حب الناس في مصر لـ محمد صلاح".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

لهذا السبب.. «زوكربيرغ» يدرس فصل إنستغرام عن ميتا!

كشفت وثيقة “أن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا بلاتفورمز”، ناقش في عام 2018 احتمال فصل تطبيق “إنستغرام” عن الشركة، تحسباً لدعوى احتكار محتملة من الجهات التنظيمية”.

وبحسب رويترز، “جاء الكشف في اليوم الثاني من شهادة زوكربيرغ في محاكمة بارزة تسعى فيها لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية لإنهاء سيطرة ميتا على أصول تقنية ضخمة، أبرزها إنستغرام وواتساب”.

وأظهرت الوثيقة أن زوكربيرغ كتب حينها: “أتساءل ما إذا كان ينبغي علينا التفكير في خطوة جذرية تتمثل في تحويل إنستغرام إلى شركة منفصلة”، مشيراً إلى أن “هذه الخطوة قد تحقق “نمواً تجارياً قوياً”، رغم تحذيره من أنها “قد تؤثر سلباً على قيمة تطبيق فيسبوك”.

ورغم أن “ميتا لم تمضِ قدماً في تنفيذ الاقتراح، وقررت بدلاً من ذلك تعزيز عملية دمج تطبيقاتها في العام التالي، إلا أن الوثيقة تعكس مدى جدية زوكربيرغ في التعامل مع التهديدات القانونية، خصوصاً في ظل تنامي الدعوات آنذاك لتفكيك شركات التكنولوجيا الكبرى”.

وكتب زوكربيرغ في مذكرته: “هناك احتمال ليس بالضئيل أن نضطر إلى فصل إنستغرام، وربما واتساب، خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة على أي حال”. وأضاف: “حتى لو أردنا الحفاظ على هذه التطبيقات موحدة، قد لا نتمكن من ذلك”.

كما قلل زوكربيرغ من تأثير أي عملية فصل محتملة، مشيراً إلى أن “بعض الشركات تؤدي بشكل أفضل بعد الانقسام، على عكس ما يعتقده الكثيرون”.

ويُنظر إلى الدعوى الحالية، التي رُفعت في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، على أنها “اختبار حقيقي لجهود الحكومة الأمريكية في كبح جماح نفوذ عمالقة التكنولوجيا”.

وفي شهادة سابقة خلال المحاكمة، أقر زوكربيرغ أن “سبب استحواذه على إنستغرام كان تفوقه في خاصية التقاط الصور مقارنة بمحاولات شركة فيسبوك آنذاك، وهو ما يدعم مزاعم لجنة التجارة بأن ميتا اتبعت استراتيجية “الشراء أو الإقصاء” لإحكام سيطرتها على السوق”.

وقال زوكربيرغ: “كنا نجري تقييماً للمفاضلة بين التطوير والشراء… رأيت أن إنستغرام أفضل في ذلك، ولهذا من الأفضل شراؤه”.

واعترف أيضاً بفشل العديد من محاولات ميتا في تطوير تطبيقات ناجحة، مضيفاً: “بناء تطبيق جديد مسألة صعبة… معظم التطبيقات التي حاولنا تطويرها لم تلقَ قبولاً واسعا”.

مقالات مشابهة

  • برّي: الحق لا يموت
  • عبد الخالق محجوب: فضلاً أن صلاح أحمد إبراهيم شاعر حقيقي
  • السعودية والإمارات تتعرضان للقصف اليمني.. لهذا السبب
  • محمد صلاح يفتح النار على زيزو بسبب ملف تجديده في الزمالك
  • لهذا السبب.. «زوكربيرغ» يدرس فصل إنستغرام عن ميتا!
  • الرئيس الإيطالي يدخل المستشفى لهذا السبب
  • محمد شريف لم يعرض نفسه على الزمالك.. وهناك حالة غضب لهذا السبب
  • فاق التوقعات.. إعلامي يهاجم زيزو لهذا السبب
  • الأطباء تهاجم إعلاميًا شهيرًا .. اشترط سداد فاتورة التعليم قبل الهجرة
  • كولر يبلغ الخطيب بغضبه الشديد من محمد شوقي.. لهذا السبب