طعام شعبي بـ20 جنيها يقي من أمراض القلب والسرطان.. «موجود في كل بيت»
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
الكثير من الأطعمة والمشروبات ينصح بتناولها لصحة القلب، خاصة المأكولات الشعبية التي تعد مصدر أساسيًا لإمداد الجسم بالطاقة والحيوية، وهناك نوع شهير ينصح بتناوله وموجود في كل بيت ولا يتجاوز سعره 20 جنيها، وهو الباذنجان.
قال موقع «webmd» أن ذلك الطعام الشعبي يمكن تناولها بأكثر من طريقة، للاستفاده من فوائده، فيمكن تناوله كطبق رئيسي أو جانبي ويمكن معرفته في التقرير التالي
طعام شعبي ب20 جنيها يقي من أمراض القلب والسرطانالباذنجان واحد من الأطعمة التي لا تخلو أي سفره منها، فيمكن تناوله مقليا أو مخلل وطرق أخرى كثيرة له، وقد يجهل البعض فوائده، فهو يحتوي على حمض الكلوروجينيك الذي يسهم بدوره في خفض مستويات الكوليسترول الضارة في الجسم، التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
أما فيما يتعلق بالسرطان، فذلك يرجع لاحتواءه على حمض الكلوروجينيك، باعتباره مادة مضادة للأكسدة لا تساعد فقط في الوقاية من السرطان، إلا أنها مضادة للفيروسات والبكتيريا.
كما أن قشر الباذنجان، يحتوي على مادة ناسونين، الذي يصنف على كونه أحد مضادات الأكسدة، والتي تحافظ على أغشية الخلايا وتحميها.
ونصح محمد الحوفي، أستاذ التغذية بجامعة عين شمس، خلال حديثه لـ«الوطن» بأن الخضروات ضرورية لإنزال الوزن بشكل عام، نظرا لقيمتها الغذائية العالية، وقلة السعرات الحرارية الموجودة بها، من بينها الباذنجان الذي يمكن الاعتماد عليه كوجبة أساسية بهذه الطريقة نصف كيلو من الباذنجان، حبة واحده من البصل، كزبرة وبقدونس إلى جانب التوابل، ويتم شوي الباذنجان داخل الفرن، ومن ثم تقطع البصلة ونضعها على كمية الباذنجان ويتم خلطها جيدا، ويمكن تناولها بالمعلقة دون الحاجة إلى استخدام العيش مطلقًا.
دول «الشقيانين».. اختر معنا أيقونة 2020 من قصص المكافحين على «الوطن»المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمراض القلب الباذنجان فوائد الباذنجان
إقرأ أيضاً:
تراجع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في السعودية إلى أدنى مستوى منذ 2020
يمانيون../
أفادت وكالة “بلومبرغ” الأمريكية بتراجع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية بنسبة 19% في عام 2024، مسجلة أدنى مستوى لها منذ ثلاث سنوات. وقد بلغ إجمالي الاستثمارات 20.7 مليار دولار، في حين كانت المملكة تأمل في جذب 29 مليار دولار وفقًا لأهدافها السنوية.
يشير التقرير الحكومي السنوي إلى استمرار التحديات التي تواجهها الرياض في جذب المستثمرين الأجانب، في وقت تسعى فيه السعودية لتنويع اقتصادها بعيدًا عن الاعتماد على النفط، من خلال “رؤية 2030”. ورغم تراجع الاستثمارات، لا تزال الرياض تأمل في رفع حجم الاستثمار الأجنبي المباشر بنحو خمسة أضعاف ليصل إلى 100 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2030.
وتؤكد الوكالة أن تباطؤ تدفقات الاستثمار قد يزيد من الضغوط المالية على الحكومة السعودية، في حال استمرت أسعار النفط العالمية في الانخفاض، مما قد يؤدي إلى تعميق العجز المالي الحكومي.