البوابة-بعد انتشار مقطع فيديو ظهرت فيها الفنانة دانييلا رحمة وهي ترقص على أنغام أغاني المطرب ناصيف زيتون خلال إحيائه ليلة رأس السنة في لبنان، وعودة الحديث عن علاقة حب بينهما، أصرت الفنانة على نفي  الأمر وبشدّة.

اقرأ ايضاًدانييلا رحمة تعلق "للمرة الأخيرة" على خلافها مع ماغي بو غصن

واعتبرت دانييلا رحمة تلك الشائعات مكررة، وسخرت من الأمر قائلة: (ما فيها جديد، إلا يحق لي السهر في ليلة رأس السنة؟"، مشيرة إلى أن ناصيف زيتون هو فنان تحبه، ولكن تلك السهرة جمعت عدداً من الفنانين من بينهم رحمة رياض وملحم زين، وكان الجميع يرقص ويتفاعل مع نغمات الأغاني.

واكتفت بهذا الردّ لقطع الطريق أمام الحديث عن العلاقة التي تجمع بينها وبين ناصيف زيتون.

 

 و على صعيد العمل، و بعد ان كان الجمهور العربي يترقب الثنائية التي ستجمع الفنان السوري قصي خولي واللبنانية دانييلا رحمة في رمضان المقبل، تم الاعلان عن خروج العمل من السباق الرمضاني وتأجيل تصويره إلى وقت لاحق، وهذا ما أكده قصي، خلال لقاء إعلامي على هامش مهرجان البحر الأحمر السينمائي.
وفيما اعتبر قصي خولي، أن تأخير تنفيذ المسلسل سيحمّس الجمهور، ووافقه الرأي منتج العمل جمال سنان، مشيراً إلى أن المسلسل سينفذ بعد رمضان.
لكن المفاجأة كانت في ردّ الفنانة دانييلا رحمة التي قالت: ( أعلم ان العمل توقف وكنت أشعر بهذا الشيء)، وأضافت:(أنا غير مستعدة لدخول المنافسة بشيء غير جاهز مئة في المئة).
وكشفت دانييلا، أنها قرأت أكثر من نسخة للسيناريو، ولكن حتى بعد التعديل (القصص كانت ملخبطة).


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: دانييلا رحمة ناصيف زيتون قصي خولي دانییلا رحمة ناصیف زیتون

إقرأ أيضاً:

غزة تنزف مجدداً.. عشرات القتلى بقصف إسرائيلي والوضع الإنساني ينهار

قُتل 15 شخصًا على الأقل وأُصيب آخرون بجروح في قصف إسرائيلي عنيف استهدف عدة مناطق في قطاع غزة منذ فجر اليوم، بحسب ما أفادت مصادر طبية ومحلية.

ففي وسط القطاع، أدى قصف إسرائيلي استهدف منزلًا يعود لعائلة أبو زينة في مخيم البريج إلى مقتل تسعة أشخاص، بينهم نساء وأطفال، في واحدة من أعنف الضربات التي شهدها المخيم منذ بدء التصعيد الأخير. كما استهدفت مدفعية الجيش الإسرائيلي شمال مخيم النصيرات، ما أثار حالة من الذعر بين السكان.

أما في مدينة غزة، فقد شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارة على منزل في حي الشيخ رضوان شمال غرب المدينة، أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى، لم يُحدد عددهم بعد.

وفي جنوب قطاع غزة، قُتل شخصان جراء قصف إسرائيلي على منطقة قيزان النجار جنوب مدينة خان يونس. كما توفي شخص من مدينة رفح متأثرًا بجروح أُصيب بها في وقت سابق خلال قصف استهدف منطقة المواصي غرب خان يونس.

وشهدت بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس قصفًا مدفعيًا مكثفًا تزامن مع إطلاق نار من الدبابات الإسرائيلية، في حين أقدم الجيش الإسرائيلي على نسف مربعات سكنية كاملة في منطقة مصبح شمال مدينة رفح، ما تسبب في دمار واسع ونزوح عشرات العائلات.

في السياق الإنساني، قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، إن النساء والأطفال وكبار السن في غزة يتعرضون لعقاب جماعي نتيجة الحصار والقصف المستمر. ودعا لازاريني إسرائيل إلى رفع الحصار فورًا والسماح بتدفق الإمدادات الإنسانية الأساسية إلى القطاع، مشيرًا إلى أن كل يوم إضافي من الحصار يعني سقوط المزيد من الضحايا.

ويشهد قطاع غزة منذ أشهر تصعيدًا عسكريًا غير مسبوق، أدى إلى سقوط آلاف القتلى والجرحى، في ظل ظروف إنسانية كارثية، وتدهور مستمر في الخدمات الأساسية.

ومنذ 7 أكتوبر 2023 وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل إبادة ممنهجة بقطاع غزة، خلفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • غزة تنزف مجدداً.. عشرات القتلى بقصف إسرائيلي والوضع الإنساني ينهار
  • بينهم ويل سميث.. مشاهير يدفعون بعالم سباقات القوارب الكهربائية إلى الواجهة
  • في منها كتير.. سهر الصايغ تعلق على شخصية برنسة
  • أنا في ضهر أخويا.. ناهد السباعي تعلق على أزمة زوج آية سماحة
  • الإمارات تنوي السماح لمواطنيها بالسفر مجددا إلى لبنان  
  • الوزير الشيباني: إن أي دعوة للتدخل الخارجي، تحت أي ذريعة أو شعار، لا تؤدي إلا إلى مزيد من التدهور والانقسام، وتجارب المنطقة والعالم شاهدة على الكلفة الباهظة التي دفعتها الشعوب جراء التدخلات الخارجية، والتي غالباً ما تُبنى على حساب المصالح الوطنية، وتخدم أ
  • جريمة قتل مروعة في مسجد تضع نظرة فرنسا للمسلمين تحت المجهر مجددا
  • السلطات بالخرطوم تشرع في إزالة ونظافة أكبر البؤر التي كانت تستخدمها المليشيا للمسروقات والظواهر السالبة
  • الصراع على سوريا… مجدداً
  • نورهان منصور تكشف لصدى البلد كواليس مشاركتها في مسلسل قهوة المحطة