شيرين رضا عن موعد زفاف ابنتها: «هي اللي تحدده»
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
قالت الفنانة شيرين رضا، إن ابنتها نور تعيش حياتها بطريقتها الخاصة، وتعتمد على نفسها بشكل كلي، لافتة إلى أنها لا تتدخل في خصوصياتها، وتترك لها كامل الحرية في اتخاذ قراراتها.
شيرين رضا تتحدث عن موعد زفاف ابنتهاوأضافت «رضا» في تصريحات خاصة لـ «الوطن»، أن «نور» هي من تُحدد موعد زفافها، بحسب ما يتناسب مع حياتها وزوجها المُستقبلي، مشددة على أن أهم ما يشغلها هو سعادة ابنتها والاستقرار في حياتها، لافتة إلى أنها لا تُؤمن بحفل الزفاف واستغلال تكاليفه الباهظة للاستمتاع بالحياة.
وتشارك الفنانة شيرين رضا في موسم أفلام رأس السنة من خلال فيلم «مقسوم»، مع الفنانة ليلي علوي، وسما إبراهيم، حيث تدور أحداث الفيلم حول فرقة موسيقية تدعى «أميتشي»، التي تُعنى الأصدقاء باللغة الإيطالية، ويجتمعون مرة أخرى بعد تفرقهم لنحو 30 عامًا، ويشارك في بطولته كل من عمرو وهبة، سارة عبدالرحمن وآخرين من تأليف هيثم دبور وإخراج كوثر يونس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين رضا عمرو دياب نور عمرو دياب شیرین رضا
إقرأ أيضاً:
المكسيك.. إجراءات لافتة لمكافحة «السمنة» عند الأطفال
في محاولة من البلاد للتصدي لواحدة من أسوأ حالات انتشار السمنة والسكري في العالم، وفي الوقت الذي تكافح فيه الحكومات للحد من “وباء السمنة العالمي”، أعلنت السلطات في المكسيك عن إجراء “غريب” في المدارس.
ووفق السلطات، “تم حظر بيع الوجبات السريعة في المدارس في جميع أنحاء المكسيك حيز التنفيذ”.
وبحسب القرار، “تستهدف الإرشادات الصحية، بشكل مباشر المنتجات المصنعة المملحة والمحلاة التي أصبحت جزءا أساسيا من حياة أجيال من الأطفال المكسيكيين، مثل المشروبات السكرية من عصائر الفواكه، ورقائق البطاطس المعبأة، وشرائح لحم الخنزير الاصطناعية، والفول السوداني المغلف بالصويا بنكهة الفلفل الحار”.
ووفق القرار، “بموجب النظام الجديد في المكسيك، يجب على المدارس الاستغناء عن أي طعام أو شراب يظهر عليه حتى شعار تحذير واحد يشير إلى أنه يحتوي على نسبة عالية من الملح أو السكر أو السعرات الحرارية أو الدهون”.
وأعلنت وزارة التربية المكسيكية على منصة “إكس”، عن تطبيق القانون قائلة: “وداعا للوجبات السريعة!”، وشجعت الأباء على “دعم الحملة الحكومية من خلال طهي وجبات صحية لأطفالهم”.
وبحسب وكالة “اسوشيتد برس”، “يجري مراقبة محاولة المكسيك الطموحة لإعادة تشكيل ثقافتها الغذائية وإعادة برمجة الجيل القادم من المستهلكين عن كثب في جميع أنحاء العالم”.