أنتوني بلينكن: نرحب بانضمام السويد إلى حلف الناتو
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أنه يرحب بموافقة تركيا على انضمام دولة السويد إلى حلف الناتو، باعتبارها الحليف الثاني والثلاثين للحلف، قائلًا إن السويد وتحالف الناتو أقوى معًا.
وكتب وزير الخارجية الأمريكي عبر منصة «إكس»: «نرحب بتوقيع الرئيس التركي أردوعان على وثائق تصديق السويد للانضمام إلى عضوية حلف الناتو، ونحن نتطلع إلى استلام الصكوك في واشنطن والترحيب بالسويد باعتبارها الحليف الثاني والثلاثين لحلف شمال الأطلسي، السويد والتحالف أقوى معًا».
We welcome Turkish President Erdogan’s signature of the Articles of Ratification for Sweden’s @NATO membership. We look forward to receiving the instruments in Washington and welcoming Sweden as NATO’s 32nd Ally. Sweden and the Alliance are stronger together.
— Secretary Antony Blinken (@SecBlinken) January 26, 2024 المجر.. موافقة أخيرة لانضمام السويد إلى حلف الناتووأصبحت المجر، الدولة الوحيدة المنتظر موافقتها أو رفضها انضمام السويد إلى حلف الناتو، بعد موافقة تركيا رسميًا.
وتخلت فنلندا والسويد عن سياسة الحياد التي مثلت توجهًا سياسيًا في البلدين منذ الحرب الباردة، وقررا الانضمام لحلف الناتو في أعقاب الحرب الروسية الأوكرانية، وانضمت فلندنا رسميًا، لكن تقف المجر أمام السويد لإعلان انضمامها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أنتوني بلينكن تركيا السويد حلف الناتو السوید إلى حلف الناتو
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: نرحب بالرؤية الفلسطينية لمواجهة تحديات القضية وإقامة دولة مستقلة
رحب المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد بالموقف الفلسطيني الذي عبّرت عنه الرئاسة الفلسطينية في بيانها حول القمة العربية الطارئة المقرر عقدها في القاهرة وما تضمنه الموقف من رؤية بشأن القضية الفلسطينية، مؤكدا دعمه الكامل لأي جهود عربية تهدف إلى تحقيق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
الرؤية الفلسطينية المطروحةونوه صقر، في تصريحات صحفية اليو، بأن الرؤية الفلسطينية المطروحة، والتي تتضمن تمكين الحكومة الفلسطينية من تولي مسؤولياتها في غزة، وإعادة الإعمار، والتحرك السياسي والدبلوماسي، تمثل خطوة ضرورية لمواجهة التحديات الراهنة، لا سيما في ظل استمرار الانتهاكات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
وأكد أن نجاح هذه الخطة يتطلب موقفًا عربيًا موحدًا، ودعمًا ملموسًا من جميع الدول العربية، مشددا على ضرورة الضغط الدولي الفاعل لضمان تنفيذ قرارات الشرعية الدولية، ووقف السياسات الإسرائيلية أحادية الجانب التي تقوض حل الدولتين.
دعم صمود الفلسطينيينوفي هذا السياق، دعا حزب الاتحاد القادة العرب إلى تبني موقف حازم في القمة المرتقبة، يترجم إلى قرارات عملية تدعم صمود الفلسطينيين وتضمن تفعيل الآليات اللازمة لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، مؤكدا على أهمية تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية كركيزة أساسية لأي تحرك مستقبلي، وضرورة إجراء الانتخابات الفلسطينية وفق جدول زمني واضح يضمن مشاركة جميع الأطياف السياسية.
وأشار إلى الموقف المصري التاريخي الداعم لصمود الشعب الفلسطيني، والذي يؤكد التزامه بدعم القضية الفلسطينية في جميع المحافل، إيمانًا منه بأن تحقيق العدالة والسلام في المنطقة لن يتم إلا بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.