دشتي ينتقد استخدام الطائفة الشيعية وسط تفاعل على بيان داخلية الكويت عن إحباط مخطط إرهابي
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بيان وزارة الداخلية الكويتية التي أعلنت فيه "إحباط مخطط لخلية إرهابية كانت تنوي استهداف دور عبادة تخص الطائفة الشيعية".
وعلق النائب السابق بالبرلمان الكويتي، عبدالحميد دشتي، على بيان الداخلية قائلا بتدوينة على صفحته بمنصة أكس (تويتر سابقا): "شكرا لرجال الامن.
من جهته علق النائب الكويتي السابق، وليد الطبطبائي قائلا: "كما وردني.. عاجل - المتهمون (بالتخطيط لتفجير حسينيات في الكويت) اعترفوا بتواصلهم مع قيادات داعش في ليبيا وسوريا والعراق عبر برنامج «تليغرام» وعثر بحوزتهم على رسائل نصية تثبت تخطيطهم لتنفيذ عمل إرهابي..تعليقي: كما توقعت أنهم من الدواعش ومعلوم ارتباط قيادات الدواعش بالاستخبارات الايرانية وتلقيهم الدعم والأوامر لتجنيد الشباب لصالح عملياتهم الارهابية التي تخدم المشروع الايراني.."
وقالت الداخلية الكويتية في بيانها: "تمكنت الأجهزة الأمنية في وزارة الداخلية متمثلة في جهاز أمن الدولة من إحباط مخطط لخلية إرهابية كانت تنوي استهداف دور عبادة تخص الطائفة الشيعية، وقتل أشخاص.. تمكن رجال الأمن من متابعة الخلية، ومراقبة تحركاتها وإلقاء القبض على 3 عناصر من جنسية عربية تنتمي إلى تنظيم إرهابي.. تم إحالة جميع المتهمين إلى النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم".
الكويتالداخلية الكويتيةتغريداتمكافحة الإرهابنشر الجمعة، 26 يناير / كانون الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الداخلية الكويتية تغريدات مكافحة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"
أعلن وزير الداخلية السوري أن الحكومة السورية أنهت "مشروع انقلاب" تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام السابق.
وقال وزير الداخلية أنس خطاب أن عملية إيقاف الانقلاب جاءت بتنسيق من وزارة الداخلية ووزارة الدفاع السورية.
وأكد خطاب أنه تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار.
وأضاف في بيان رسمي الأربعاء: "نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاما".
ويأتي ذلك بعد أيام من اضطرابات سجلت في بلدة بصرى الشام في ريف درعا (جنوب) انتهت باتفاق مع وجهاء المنطقة أفضى إلى دخول عناصر الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية لـ "بسط الأمن والاستقرار" على ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
في الثامن من ديسمبر، دخلت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق بعد هجوم مباغت بدأته من شمال سوريا في 27 نوفمبر. وأدى ذلك إلى الإطاحة ببشار الأسد ونهاية حكم عائلته الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.
وشكل مقاتلون محليون من فصائل معارضة سابقة وآخرون ممن أجروا اتفاق تسوية مع النظام غرفة عمليات الجنوب في السادس من ديسمبر، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.