خصم كبير على هاتف أوبو الأسطوري Reno 11 5G
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أتاحت شركة أوبو Oppo الصينية، هاتفها الجديد Reno 11 5G، للبيع في أسواق الهند بشكل رسمي، وبعد أسبوعين من إطلاقه في البلاد حصل الهاتف على تخفيض كبير في سعره.
وبحسب ما ذكره موقع "gizmochina"، يتوفر هاتف أوبو Reno 11 5G، للبيع في الهند بسعر مخفض يبلغ 289 دولارا (أي ما يعادل 8.930 جنيها مصريا)، بدلا من 361 دولارا (أي ما يعادل 11.
ويبلغ سعر الإصدار بسعة 8 + 256 جيجابايت، حوالي 349 دولارا (أي ما يعادل 10.783 جنيها مصريا)، بدلا من 385 دولارا (أي ما يعادل 11.896 جنيها مصريا).
تخفيض سعر هاتف أوبو Reno 11 5Gمواصفات أوبو Oppo Reno 11 5Gيتميز هاتف أوبو Reno 11 5G، بشاشة منحنية من نوع AMOLED، بقياس 6.7 بوصة، وبدقة FHD + تبلغ 1080 × 2412 بكسل، تدعم معدل تحديث 120 هرتز، وعمق ألوان 10 بت، ودعم تقنية HDR10، وذروة سطوع تبلغ 950 شمعة في المتر المربع.
ويعمل هاتف أوبو Reno 11 5G، بواسطة معالج ميدياتك من نوع Dimensity 7050، والذي يقترن بذاكرة وصول عشوائي رام من نوع LPDDR4X بسعة 8 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية من نوع UFS 3.1، بسعة 128 أو 512 جيجابايت.
وبالنسبة للبرامج، يعمل الجهاز بواجهة أوبو ColorOS 14 المستندة إلى نظام التشغيل Android 14. وتعد بـ 3 ترقيات لنظام التشغيل و4 سنوات من التحديثات الأمنية.
ويتميز هاتف أوبو Reno 11 5G، بكاميرا خلفية ثلاثية، تضم كاميرا رئيسية مزودة بمستشعر Sony LYT600 بدقة 50 ميجابكسل، وعدسة فائقة الاتساع بمستشعر Sony IMX355 بدقة 8 ميجابكسل، وكاميرا مقربة Sony IMX709 بدقة 32 ميجابكسل مع تقريب بصري 2X، إلى جانب كاميرا إمامية بدقة 32 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.
ويحزم هاتف أوبو Reno 11 5G، بطارية بقوة 5000 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع وفقا لمعيار SuperVOOC بقدرة 67وات.
وتشمل الميزات الجديرة بالملاحظة بهاتف أوبو Reno 11 5G، مستشعر بصمة الإصبع ضمن الشاشة، ومستشعر الأشعة تحت الحمراء، وخيارات الاتصال مثل دعم شبكات الجيل الخامس 5G، وشبكة Wi-Fi 802، وتقنية Bluetooth 5.2، ومنفذ شحن USB Type-C، ودعم الاتصال قريب المدى NFC للمدفوعات الإلكترونية.
أوبو Reno 11 5Gالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو جنیها مصریا من نوع
إقرأ أيضاً:
جامعة القاهرة تحتل المركز الـ39 عالميا والأول مصريا وإفريقيا فى تصنيف التايمز النوعى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، تحقيق الجامعة إنجازا جديدا بتصدرها الجامعات المصرية والأفريقية في تصنيف التايمز النوعي " تصنيفات العلوم متعددة تخصصات Interdisciplinary Science Rankings”"، الصادر لأول مرة في 21 نوفمبر 2024، وهو الأول من نوعه لقياس مساهمات الجامعات والتزامها بالعلوم متعددة التخصصات.
وأضاف د. محمد سامى عبد الصادق، أنه وفق ما أعلنه تصنيف التايمز النوعي، فإن جامعة القاهرة جاءت في المركز 39 عالميًا من بين 749 جامعة من 92 دولة واقليم.
ووفقًا للنتائج، احتلت جامعة القاهرة المرتبة الأولي في مصر من بين 30 جامعة مصرية، وجاءت الأولي افريقيا، كما جاءت في المرتبة الثالثة عربيًا، متقدمة بذلك علي العديد من الجامعات العالمية المرموقة.
وأوضح الدكتور محمد سامي عبد الصادق، أن تصنيف التايمز النوعي الهدف الرئيسي منه اكتشاف أفضل الجامعات في جميع أنحاء العالم في مجال البحث العلمي متعدد التخصصات من خلال تصنيفات تايمز للتعليم العالي للعلوم المتعددة، وهو مشروع بالتعاون مع(Schmidt Science)، مضيفًا أنه تم تصنيف 749 جامعة من 92 دولة وإقليمة، كما يتضمن 11 مؤشرًا لتقييم المؤسسات عبر ثلاثة محاور رئيسية المدخلات (التمويل 19%)، والعمليات (مقاييس النجاح والمرافق والدعم الإداري والترويج 16%)، والمخرجات (المنشورات وجودة البحث والسمعة 65%).
وأكد رئيس جامعة القاهرة، أن ما حققته الجامعة من إنجاز يعد تتويجًا للجهود المستمرة في تطوير منظومة البحث العلمي بالجامعة وتعزيز جودة الأبحاث ونشرها دوليًا، حيث شهدت الجامعة تقدماً كبيراً في ترتيبها العالمي على مدار السنوات الماضية نتيجة الاهتمام بكافة مجالات العلوم والنشر العلمي الدولي في المجلات العلمية المرموقة والمفهرسة عالميًا بما عزز مكانتها كجامعة رائدة في مجال التعليم والبحث العلمي على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
ومن جانبه، قال الدكتور محمود السعيد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إن هذا الإنجاز الجديد للجامعة يُعد انعكاسًا للتطور المستمر الذي تشهده الجامعة مما ساهم في تعزيز دورها كقوة بحثية رائدة على المستوى الإقليمي والدولي، وأنها تركز بشكل أساسي على البحث العلمي وتضعه على رأس أولوياتها، مشيرًا إلي هذه النتائج تأتي ضمن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، التي تهدف إلى تعزيز النشر الدولي وتطوير سياسات البحث العلمي بما يضمن تنافسية الجامعات المصرية على الصعيد العالمي.