محمود الليثي ينشر صورة له برفقة إسعاد يونس
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
نشر المطرب محمود الليثي صورة له برفقة الإعلامية إسعاد يونس من برنامج “ إسعاد يونس” عبر حسابه الشخصي على موقع فيسبوك ".
وكتب الليثي: “وش السعد النجمه اسعاد يونس”، فيما لاقى منشوره رواجا بين جمهوره الذي بادر بترك التعليقات الإيجابية.
"الجدع"
طرح المطرب الشعبي محمود الليثي قبل قليل عبر موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب وجميع المنصات الرقمية أحدث أغنياته التي يبدأ بها العام الجديد باسم "الجدع".
والأغنية من تأليف وألحان محمود الليثي في تجربة مختلفة، وهي من توزيع باسم منير ومن إنتاج شركة ميوزك دايوتوزيع رقمي ڤيرال ويڤ
كلمات الأغنيةبطلت يوم أعمل جدع مع ناس يا ناس ظلموا الجدع
كدابين بياعين.. باعوا عمري من سنين
أنا أنا أنا عب عويلة ويله جتكوا نيلة نيلة
طلعوا بليلة أنتم عيال عيال أنتم شمال شمال
حبة عيال عيال طب فين رد الجميل
ده أنا بختى فيكوا مال.. انسوا بقى الموضوع
طب حان وقت الرجوع شبعة من بعد جوع
وكلامكم مش مبلوع
شارع الخيانة مليان بشر حتى الرجولة بينا في خطر
غدارين طماعين خلوا قلبى عاش حزين
مفيش أمان أمان كلوا كداب يا مان
وخيانة كدة علني ووشوش زى الألوان
من ناس كتير قلبى اتظلم وأنا خدت فيهم مليون قلم
خداعين جراحين قولولى بس أروح لمين
وطرح الليثي مؤخرًا أغنية جديدة بعنوان “أخوك يشرف بلد” بالتعاون مع المطرب الشعبي عمر كمال، من فيلم حمص وحلاوة، والأغنية منكلمات مصطفى الجن، ألحان علاء غنيم، وتوزيع إسلام شيبسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صاحبة السعادة محمود اللیثی
إقرأ أيضاً:
رسالة من حزب الله إلى أهالي الجنوب والعدو.. إليكم ما جاء فيها
وجه رئيس المجلس السياسي في "حزب الله" السيد إبراهيم أمين السيد رسالة إلى "أهلنا المقاومين في جنوب لبنان".وجاء في الرسالة: "سلام الى عقولكم وقلوبكم والى أرواحكم ودمائكم وجراحاتكم، سلامٌ الى أقدامكم أينما وطأت تطّهر الأرض من رجس المجرمين والوحوش الصغار والكبار، لقد اختبر عدوكم في الميدان سلاح مقاومتكم وبالأمس واجه سلاح إرادتكم وعزيمتكم وتعرّف على كنهه وطبيعته، هذا السلاح لا يعرفه الا الله والراسخون في العلم والمؤمنون المتّقون".
أضاف: "أنتم أيّها النساء والرجال والأطفال، أنتم يا أشرف وأطهر الناس ليس فيكم الخائفون، الخانعون، الخاضعون، المستسلمون، أنتم الصفوة وأنتم تاج الرؤوس، الفخر لمن ينتمي إليكم".
وتابع: "للعدو أقول: هل علمت الآن أن جرائمك لم تصنع لك أي انتصار، وأن أسلحتك وقنابلك لم تكتب لك سوى تاريخ الهزائم، وأن دماء الشهداء الذين قتلتهم تحولت إلى إيمان وشجاعة وإرادة وعزم وقوة قلّ نظيرها في هذا العالم، وستكون إلهاما ومحجةً لشعوب العالم ومزارا، وسيأتي الزمن الذي تتهاوى فيه هياكلك في المنطقة، وستكون شعوب العالم على نفس صورة هذا الشعب العظيم في لبنان من جنوبه إلى كلّ جهات الأرض فيه. أما في فلسطين يتلاحم المشهد والصورة والشعب والدم والنصر والعزّة والكرامة".
وختم: "أخيرا أقول لكل إخوتنا في الوطن، هذه فرصة نادرة وتاريخية للوحدة ولو لمرة واحدة نرمي بها الأحقاد والصراعات والخلافات المصنعة والمركبة على مصالح الأعداء ونصنع سيادتنا ونفرضها على الأعداء والأصدقاء، ونُثبت للعالم أننا لسنا شعبا للاستئجار والاستثمار. وأننا شعب يستحق الحياة بجدارة وكرامة وشرف".