مالي تؤكد التزامها بتعزيز "العلاقات الودية" مع جميع دول العالم
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أصدرت الحكومة الانتقالية في مالي يوم الخميس بيانا أكدت فيه التزامها بتعزيز "العلاقات الودية" مع جميع دول العالم.
وزعمت الحكومة الانتقالية في مالي في بيان إن "التدخل في الشؤون الداخلية لمالي من جانب سلطات الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، أمور تقوض الأمن الوطني وسيادة مالي".
إقرأ المزيدوادعت أن الجزائر ترغب في الإبقاء على نظام عقوبات الأمم المتحدة بشأن مالي.
وأكدت الحكومة أن مالي تؤكد التزامها بتعزيز العلاقات الودية والمتناغمة مع جميع دول العالم مع مراعاة احترام المبادئ التي توجه العمل العام في مالي، والتي حددها رئيس المرحلة الانتقالية رئيس الدولة العقيد عاصمي غويتا، وهي احترام سيادة مالي، واحترام خيارات الشراكة والخيارات الاستراتيجية التي اتخذتها مالي، والأخذ في الاعتبار المصالح الحيوية للشعب المالي في جميع القرارات.
Communiqué N°064 du 25 janvier 2024 par lequel le Gouvernement de la Transition de la République du Mali dénonce et condamne les actes inamicaux et des cas d’hostilité́ et d’ingérence dans les affaires intérieures du Mali par les Autorités de la République Algérienne Démocratique… pic.twitter.com/XeHk0rTrT7
— Ministère des Affaires étrangères du Mali (@MaliMaeci) January 25, 2024????#URGENT: Le #Mali "exige" de l'#Algérie qu'elle cesse "immédiatement" son "hostilité" pic.twitter.com/El52qWLsEB
— Malivox.net ???????? (@malivox) January 25, 2024المصدر: الخارجية المالية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إفريقيا
إقرأ أيضاً:
سخرية عالمية من إحتفال وزراء “العالم الآخر” بأول عملية دفع إلكترونية في تاريخ القوة الضاربة
زنقة 20. الرباط
سخرت صحيفة Le Monde الفرنسية في تقرير لها من قيام السلطات الجزائرية بالاحتفال بأول استخدام لوسائل الدفع الإلكتروني في الجزائر، حيث لا تزال البطاقات البنكية تُستخدم أساسًا لسحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي بدلا من الدفع المباشر.
وسلط التقرير الضوء على مشهد مضحك التقطته الكاميرات يُظهر أحد المسؤولين الجزائريين وهو يكتشف كيفية استخدام البطاقة البنكية للدفع خلال زيارته لقرية “باريكا”، الواقعة على بعد 300 كلم شرق الجزائر العاصمة، في مارس 2025.
وأبرزت الصحيفة الفرنسية، أن الجزائر لا تزال تعيش خارج الزمن المعاصر، حيث تبدو بعيدة سنوات ضوئية عن الحداثة والتطور التكنولوجي، معتبرة أن تأخرها في رقمنة المعاملات يعكس تخلفًا منقطع النظير مقارنة بالدول المجاورة والعالم.
وأشار التقرير إلى أن التحول نحو الرقمنة في الجزائر لا يزال بطيئاً.