أثار مجموعة من النشطاء في الأردن الكثير من الجدل وذلك لتداولهم لمجموعة صور وفيديوهات وذلك لمطعم 7 أكتوبر ، مطالبين بالقيام بدعمه والقيام بالشراء منه وذلك بعد أن قام مواطن أردني بالقيام بافتتاحه وذلك في لواء المزار الجنوبي وذلك بمحافظة الكرك جنوبي الأردن،  وقد تم القيام بإطلاق تلك الأسم عليه وذلك تخليدا لليوم الذي أقدم من خلاله بعض عناصر حركة حماس وذلك من محاولة دخول مستوطنات غزة وذلك في عملية قد أطلق عليها "طوفان الأقصى".

تفاعل أردني وغضب إسرائيلي

 

وقد لقي اسم المطعم تفاعلا بالمجتمع الأردني والذي يعد داعم للمقاومة الفلسطينية والتي تقاتل في قطاع غزة وذلك منذ أكثر من 110 أيام، فيما قد شنت الصحافة العبرية هجوماً يعد لاذعاً على الأردن.

وقد رد أحد المستوطنين على الصورة قائلاً إنها تعد فرصة مناسبة للقيام بتصديرحوالي مليوني فلسطيني من سكان غزة وذلك إلى الأردن للقيام بتناول الشاورما مجانا وذلك لأنها تعد أفضل لهم من الموت من الجوع والمرض بقطاع غزة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حركة حماس مستوطنات غزة مقاومة الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

تخوف إسرائيلي من تكرار هجوم 7 أكتوبر.. ينطلق هذه المرة من الضفة

تتصاعد التخوفات الإسرائيلية من تكرار هجوم السابع من أكتوبر والذي نفذته حركة حماس في مستوطنات غلاف غزة، وانطلاقه هذه المرة من الضفة الغربية.

وقال رئيس بلدية مستوطنة "كفار يونا" ألبرت تايب، إن "الواقع الأمني في الضفة الغربية لا يزال يشكل تحديا للمستوطنين، والتدهور الأمني في طولكرم ليس بالأمر الجديد، ويبدو أننا لم نتعلم من هجوم السابع من أكتوبر"، مشيرا إلى أنه "رغم عمليات الجيش في طولكرم وجنين خلال السنوات الماضية، فإن النضال المسلح لم يتوقف".

وتابع تايب قائلا: "نحن في المستوطنات القريبة من الجدار الفاصل، نواصل حماية أنفسنا بفرق متأهبة ومعدات حماس، وندعو ألّا يحدث لنا مكروه"، على حد قوله.

وتساءل في مقال نشرته صحيفة "معاريف" وترجمته "عربي21": "إلى متى ستستمر هذه السياسة وسنستطيع التعامل مع خط التماس، باعتباره حدودا يقع على الجانب الآخر منها عدو مرير وقاسٍ، كي لا نُفاجأ بالسابع من أكتوبر من جديد".



ودعا إلى فرض حصار اقتصادي على طولكرم وجنين، مدعيا أن "مئات ملايين الدولارات تدفع كأجور وتسليم ودعاية"، إلى جانب ضرورة نشر كتائب المدرعات والمشاة بشكل دائم على الجانب الشرقي من السياج، بغض النظر عن وجود أي نشاط عملياتي.

وذكر أن "الخطوة الثالثة تتمثل في إنشاء مركز عمليات مشترك، وتعميق التعاون مع المستوطنات المجاورة، لضمان استمرارية الأمن الإقليمي، فيما الخطوة الرابعة تكمن في تشكيل فريق من عشرة جنود يقيمون بشكل دائم في كفار يونا، وتعزيز التعاون بين الجيش والشرطة، لضمان الاستجابة السريعة لأي حدث غير عادي".

ورأى أن "كل ذلك قد يشكّل رادعًا مهمًا ويمنع العمليات المسلحة من جهة، ويخلق شعورا بالأمن للمستوطنين من جهة أخرى، ويمكّن من الاستجابة السريعة للغاية، إذا حاول المسلحون الفلسطينيون استهدافنا".

مقالات مشابهة

  • تخوف إسرائيلي من تكرار هجوم 7 أكتوبر.. ينطلق هذه المرة من الضفة
  • داليا فؤاد من السوشيال لقفص الاتهام بسبب «مخدر الاغتـ.صاب» | القصة الكاملة
  • مسلسل شهادة معاملة أطفال الحلقة4 .. محمد هنيدي يواكب العصر وينطلق فى مجال السوشيال ميديا
  • مستر بيست يهدي نادلة مطعم سيارة فاخرة بدل البقشيش.. القصة الكاملة
  • فيديو أشعل السوشيال ميديا.. «الداخلية» تضبط المتهمة بسرقة قرط ذهبي من طفلة بالبحيرة
  • بعد تصدرها التريند.. صور مي القاضي تثير الجدل على السوشيال ميديا
  • أفضل بوفيهات إفطار رمضان 2025 في الأردن
  • رامي صبري يُطالب بغلق "السوشيال ميديا" في مصر.. ما السبب؟
  • "حزام ملاكمة" بلقاء ترامب وزيلينسكي يثير تساؤلات.. ما القصة؟
  • إعلام إسرائيلي: الإخفاق في 7 أكتوبر أخطر بكثير من يوم الغفران