موقع النيلين:
2024-11-08@08:52:29 GMT

بكري المدني: دعامة وليسوا مسيرية !!

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT


*لو كانت المسيرية مائة وقف ٩٩منها مع الدعم السريع وبقى واحد فقط مع الجيش والشعب فإن الواحد الصحيح يمثل قبيلة المسيرية وال٩٩ يمثلون الدعم السريع بكل سؤاته من قتل وسرقة واغتصاب وعلى هذه القاعدة -قاعدة ال ٠/٠١ ضع الرزيقات وبنو هلبة وكافة قبائل القوة و الكثرة في الدعم السريع*

*إن كانت من تتوافق وتقاتل مع غالبية الشعب السوداني في معركة الكرامة اليوم فئة قليلة فهي فئة مبروكة وهي من الشعب السوداني وإليه*

*إن كانت هناك مجموعة ترفض مناصرة الدعم السريع من قبائل متهمة بمناصرته فعلي أهل السودان مناصرة الأولى بتجريد الثانية من نسب القبيلة وذاك لأن (الحرامي ما عندو قبيلة)وكذلك القاتل و المغتصب والدعامي!*

بقلم بكرى المدنى

.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

السودان: قيادي أهلي يكشف عن «هجوم ضخم» من الدعم السريع على الفاشر

تخوض قوات الدعم السريع صراعا مسلحا مع الجيش السوداني منذ أكثر من عام، وبدأت في 14 أكتوبر الماضي حملات “انتقامية” استهدفت مناطق مجموعة الزغاوة بولاية شمال دارفور، بزعم دعمها للقوة المشتركة.

التغيير: وكالات

كشف قيادي أهلي في ولاية شمال دارفور غربي السودان، الخميس، عن حشود وتجمعات ضخمة لقوات الدعم السريع، قال إنها ترتب لشن هجمات على مناطق تسكنها مجموعة الزغاوة بولاية شمال دارفور، غربي السودان، وكشف عن إعلان الاستنفار العام للتصدي للهجمات المتوقعة.

وأفاد رئيس هيئة شورى قبيلة الزغاوة صالح عبد الله لموقع (الجزيرة نت) بأن “هناك حشودا ضخمة لقوات الدعم في مناطق بمحلية كتم وسرف عمرة بولاية شمال دارفور، ومنطقة كلبس بولاية غرب دارفور، ينوون الهجوم على مناطق وديار الزغاوة بدءا من محلية الطينة المجاور لدولة تشاد”.

وأعلن صالح حالة الاستنفار العامة والاستعداد لمواجهة الهجمات المحتملة لما سماها مليشيا الدعم السريع على مناطق قبيلته.

والأسبوع الماضي، قالت مصادر محلية وشهود عيان في ولاية شمال دارفور لـ (لجزيرة نت) إن قوات الدعم السريع أحرقت نحو 45 قرية خلال الأسبوعين الماضيين، مما أدى إلى فرار نحو 20 ألف شخص باتجاه تشاد المجاورة.

وتخوض هذه القوات صراعا مسلحا مع الجيش السوداني منذ أكثر من عام، وبدأت في 14 أكتوبر الماضي حملات “انتقامية” استهدفت مناطق مجموعة الزغاوة بولاية شمال دارفور، بزعم دعمها للقوة المشتركة، وهي ائتلاف للحركات المسلحة تقاتل إلى جانب الجيش السوداني ضد الدعم السريع في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.

الوسومآثار الحرب في السودان إنهاء حصار الفاشر الزغاوة الفاشر حصار الفاشر

مقالات مشابهة

  • «القاهرة الإخبارية»: الدعم السريع يستهدف قرى شرق جزيرة السودان
  • السودان: قيادي أهلي يكشف عن «هجوم ضخم» من الدعم السريع على الفاشر
  • اتهامات للدعم السريع بالتحضير لهجوم على شمال دارفور
  • أسود وقت الأزمات.. مصطفى بكري: «شباب البلد دي مستعد يموت علشان بلده تعيش»
  • مصطفى بكري: الشعب المصري يتصدى لقوى الشر التي تريد النيل من مصر
  • ولاية ترامب الأولى كانت كارثية بالنسبة للفلسطينيين.. إليك ما فعله
  • النازيون السمر.. الدعم السريع وهولوكوست التوحش في السودان
  • قائد لواء البراء بن مالك يكشف عن طلب من قوات الدعم السريع
  • الحكومة السودانية تلاحق وتقاضي دول جديدة متورطة في دعم قوات الدعم السريع
  • اتهممها تسليح الدعم السريع..السودان يشكو تشاد لدى الاتحاد الإفريقي