أصبحت ليلى عبد اللطيف، خبيرة الأبراج والفلك الشهيرة، حديث عدد كبير من رواد السوشيال ميديا؛ بعد تحقق 8 توقعات لها في الشهر الأول من عام 2024، إذ يحاول كثيرون معرفة توقعاتها للفترة المقبلة، لذلك يمكن الإشارة إلى 3 أحداث حذرت منها وتوقعتها خلال الأيام القادمة من العام الجاري.

ليلى عبد اللطيف تحذر من 3 أحداث في 2024

كشفت ليلى عبد اللطيف، خلال تصريحات تليفزيونية، عن عدد من الأحداث الهامة التي يشهدها العام الجاري، تحقق بعضها، ولا زال البعض يتساءل عما إذا كانت ستتحقق باقية التوقعات أم لا، والتي كان من بينها أن يكون مشهد المياه الذي غمر الشوارع اللبنانية بسبب الأمطار مشهدا طبيعيًا؛ إذ تواجه لبنان - حسب التوقعات - مشاهد قاسية وخطيرة الفترة المقبلة، بسبب شدة الأمطار والعواصف، مع عدم إيجاد الحلول قبل وقوع الكارثة، خاصة خلال الشهور الـ3 الأولى من العام.

وحذرت خبيرة الأبراج الشهيرة أيضًا من جريمة تطال أحد أكبر البنوك العالمية باعتداء مباشر وحدوث تفجير إرهابي، بينما التوقع الثالث يتمثل في اتخاذ إحدى الدول العربية قرارًا بتعليق جميع الرحلات الجوية من الداخل والخارج خلال الأشهر المقبلة بسبب حدث ما.

توقعات تحققت لـ ليلى عبد اللطيف

هناك عدد من التوقعات التى تحققت بالفعل لخبيرة الأبراج، منذ بداية عام 2024، بينها أن الإكوادور ستكون أمام تطورات أمنية وسياسية بارزة جدًا، مما سيضع الإكوادور على شفير الحرب، بالإضافة إلى مواجهة حالة عارمة من الفوضى والغضب تُسيطر على الناس والشارع، لتشهد بعدها الإكوادور صراعا عنيفا بين الحكومة وإحدى عصابات المخدرات، وتم إعلان حالة الطوارئ لمدة 60 يومًا بعد هروب أخطر مجرم في البلاد، كما توقعت ظهور الأوبئة وخاصة متحورات فيروس كورونا، ما يجبر بعض الدول لفرض الإجراءات الوقائية على مواطنيها، وهو ما حدث بتفشي فيروس كورونا في إسبانيا وإعلان وزارة الصحة الإسبانية فرض الكمامة بشكل فوري.

علاج يقضي على السرطان

من التوقعات الأخرى التي تحققت لخبيرة الأبراج والفلك اللبنانية ليلى عبد اللطيف هو اكتشاف العلماء علاجًا يقضي على السرطان بتمزيق خلايا تكوينه، وابتكار حبة قاتلة للمرض الخبيث تقضي على الأورام بشكل كامل دون أن تسبب أي تأثير على الخلايا السليمة في الجسم، بحسب ما أعلنته مجلة «Nature Chemistry»، وهو ما سبق لها توقعه قائلة إن الطب والعلم يتوصلان إلى تطوير مصل لجميع أنواع الفيروسات، حتى أمراض السرطان دون ترك أي أثار جانبية لهذا المصل على المرضي.

كما توقعت ليلى عبد اللطيف أن يواجه الملياردير الشهير إيلون ماسك أزمة اقتصادية كبيرة في عام 2024، وهو ما تحقق بالفعل؛ إذ خسر «ماسك» نحو 31 مليار دولار من قيمة منصة X منذ شرائها، وأيضًا توقعت كارثة جديدة تحل بتركيا قد تكون زلزال أو فيضان، تستدعي معها إعلان حالة الحداد لمدة ثلاثة أيام وتنكيس الأعلام، وهو ما تحقق بالفعل؛ إذ شدد رئيس بلدية ولاية إسطنبول التركية أكرم إمام أوغلو، في تصريحات صحفية، على الانتباه لمسألة الزلازل الحيوية بالمنطقة، قائلًا: «من الواجب علينا أن نستعد لمواجهة زلزال إسطنبول المحتمل».

تعرُّض اليابان لزلزال شديد

ومن أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف التي تحققت في أولى أيام عام 2024 هي تعرُّض اليابان لزلزال شديد تتبعه موجة تسونامي خطيرة؛ إذ ذكرت هيئة الإذاعة اليابانية، أنها ستترك ورائها أضرارا جسيمة وفادحة في الأرواح والممتلكات، وهو ما سبق لخبيرة الأبراج اللبنانية توقعه بالفعل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف ليلى عبداللطيف خبيرة أبراج خبيرة أبراج تحذر من لیلى عبد اللطیف عام 2024 وهو ما

إقرأ أيضاً:

محمد عبد اللطيف يستعرض الرؤية المصرية لمواءمة التعليم مع سوق العمل

شارك الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بجمهورية مصر العربية، في جلسة حوارية رفيعة المستوى بعنوان "تمكين التوافق مع سوق العمل وجاهزية القوى العاملة"، وذلك في إطار فعاليات مؤتمر "تنمية القدرات البشرية" المنعقد بالرياض تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتنظيم وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية.

وجمعت الجلسة التي عقدت اليوم، عددًا من صانعي السياسات وخبراء التعليم وقادة القطاع الخاص من مختلف الدول، حيث شارك في الجلسة كل من لورا فريجنتي، الرئيسة التنفيذية، للشراكة العالمية من أجل التعليم، وليلى محمد موسى، وزيرة التربية والتعليم والتدريب المهني بدولة زنجبار، وأحمد الهنيداوي، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا الشرقية، بمنظمة "أنقذوا الأطفال"، والدكتور إبراهيم سعد المعجل، الشريك المؤسس لشركة الخوارزمي القابضة بالمملكة العربية السعودية.

وناقش المشاركون في الجلسة سبل تطوير قوى عاملة مستعدة لمتطلبات المستقبل، وآليات مواءمة الاستثمار في التعليم مع الاحتياجات المتغيرة لسوق العمل، بما يعزز جاهزية الشباب لمواجهة تحديات بيئة العمل المستقبلية.

وخلال مداخلته، أكد السيد الوزير محمد عيد اللطيف على أهمية بناء منظومة تعليمية مرنة ومترابطة، ترتكز على التعليم الأساسي، وتدعم اكتساب المهارات العملية، بما يحقق التوازن بين تطلعات الأفراد واحتياجات التنمية الوطنية الشاملة.

كما ثمن الوزير الدور المحوري للتعاون الإقليمي والدولي في تبادل الخبرات وتطوير السياسات التعليمية التي تواكب متغيرات العصر.

وتمثل المشاركة في هذه الجلسة انعكاسا للرؤية المصرية بأهمية تعزيز الشراكات الدولية، والمساهمة في تطوير الرؤى والسياسات التعليمية التي تدعم بناء رأس مال بشري قادر على مواءمة المتغيرات المتلاحقة في سوق العمل.

مقالات مشابهة

  • - عبد اللطيف عُلما: "جوميا" تلعب دورًا محوريًا في ربط الأسواق المحلية ببعضها البعض
  • واشنطن تحذر العالم: التعامل مع النفط الإيراني سيُكلفكم غاليا
  • أكثر المطارات ازدحاما في العالم للعام 2024 (إنفوغراف)
  • الأرض في خطر.. عواصف مغناطيسية تهدد العالم
  • وفاة غامضة لبوبيندزا في الصين تربك شكوى الزمالك لدى "فيفا"
  • رونالدو يقترب من تجديد عقده مع النصر السعودي
  • القطري غانم المفتاح يخطف أنظار حضور مؤتمر «أوشرم» الثامن بقصته في قيادة التغيير
  • الغويل: المستقبل في 20 سنة قادمة سيكون سيئاً جداً حول العالم
  • محمد عبد اللطيف يستعرض الرؤية المصرية لمواءمة التعليم مع سوق العمل
  • الصادرات الصينية تحقق نموا مفاجئا وسط توترات الرسوم الجمركية مع واشنطن