صدى البلد:
2025-04-17@04:28:38 GMT

طريقة لاكتشاف الزبدة المغشوشة من السليمة

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT

يعد شهر يناير من مواسم انتاج الزبدة البلدي وشرائها ولكن انتشرت طرق عديدة 

 

 ولذلك نكشف لكي حيلة بسيطة للتمييز بين الزبدة السليمة والمغشوشة

 

زبدة محملة بالنشا
رغم فائدة النشا، إلا إنه من الممكن غش الزبدة باستخدام النشا، ويؤكد الخبراء أن الزبدة المحملة بالنشا ليست جيدة، فالاستهلاك المنتظم للنشا قد يزيد من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب وزيادة الوزن أيضًا، بالإضافة إلى أن النشا قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم بسرعة ثم انخفاضه بشكل حاد.

اكتشاف الزبدة المغشوشة
من الممكن اكتشاف الزبدة المغشوشة في المنزل بسهولة، يمكن فرك الزبدة باليد فإن ذابت فإن ذلك دليل على كونها سليمة وليست مغشوشة، ولكن إن كونت بعض التكتلات فهي مغشوشة ومضاف لها بعض الدقيق، النشا، لبن البوردة أو الملح، أو من خلال استخدام بعض الأدوات البسيطة، مثل وعاء شفاف، ومحلول يود «يتم شرائه من الصيدلة أو العطار»، فكل ما عليك فعله هو اتباع الخطوات التالية:

1. خذ بعض الماء/الزيت في وعاء شفاف.

2. أضف نصف ملعقة صغيرة من الزبدة إليه.

3. أضف 2-3 قطرات من محلول اليود إلى الوعاء.

4. لن يلاحظ أي تغير في اللون في المحلول مع الزبدة النقية، بينما يتغير لون الزبدة المغشوشة إلى اللون الأزرق.

اذا كانت الزبدة  لونها مائل للصفار فتكون مخلوطة ببقري اما الذبدة الصفراء تكون لونها اصفر فاتح 


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزبدة المغشوشة الزبدة البلدي مغشوشة والمغشوشة

إقرأ أيضاً:

السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة

مصر – أعادت دراستان حديثتان أصل تدجين القطط إلى مصر القديمة، بعد أن فنّدتا نظرية سابقة ترجّح بدايته في جزيرة قبرص قبل نحو 9500 عام.

ففي عام 2001، قاد اكتشاف مقبرة بشرية في قبرص، تضم رفات إنسان وقط، قاد العلماء إلى الاعتقاد بأن تدجين القطط بدأ في تلك الجزيرة المتوسطية، حيث افترضوا آنذاك أن القطط اقتربت تدريجيا من المزارعين الأوائل واعتادت العيش معهم.

لكن دراستين جديدتين لتحليل الحمض النووي – لم تخضعا بعد لمراجعة الأقران – كشفتا أن القط القبرصي لم يكن قطا منزليا، بل قطا بريا أوروبيا، ما يُضعف الفرضية القبرصية ويعيد الأنظار إلى مصر كموقع أصلي لتدجين القطط.

ووفقا للعلماء، بدأت العلاقة بين الإنسان والقط في مصر قبل نحو 3000 عام، في سياق طقوس دينية ارتبطت بالإلهة المصرية باستيت، التي كانت تُصوّر في بداياتها برأس أسد، ثم بدأت تُجسّد برأس قطة في الألفية الأولى قبل الميلاد. وقد تزامن هذا التحول الرمزي مع انتشار ظاهرة التضحية بالقطط، إذ جرى تحنيط ملايين القطط التي كانت تعيش بحرية أو تُربّى خصيصا كقرابين.

وكشفت الحفريات أن المعابد والمزارات المخصصة لعبادة باستيت كانت تقع بجوار أراض زراعية شاسعة، ما يعني أنها كانت موطنا طبيعيا للقوارض والقطط البرية التي تفترسها.

ويفترض العلماء أن هذا التعايش في بيئة خصبة مهّد الطريق لعلاقة أوثق بين البشر والقطط، تغذّت على المكانة الدينية التي اكتسبتها القطط في تلك الفترة.

ويشير فريق البحث إلى أن بعض المصريين القدماء ربما بدأوا في تربية القطط في منازلهم بوصفها حيوانات أليفة مميزة، ما مثّل بداية لعملية تدجين حقيقية، توسعت لاحقا خارج مصر.

الجدير بالذكر أن دراسات سابقة أظهرت أيضا أن تدجين بعض الحيوانات وانتشارها ارتبطا بطقوس دينية، مثل ارتباط الأيل الأسمر بالإلهة اليونانية أرتميس، والدجاج بعبادة الإله ميثرا.

ويؤكد العلماء أن نتائج الدراستين تقدّم إطارا تفسيريا جديدا لأصل القطط المنزلية، يشير إلى أن تدجينها لم يكن عملية بسيطة، بل جرت ضمن سياقات دينية وثقافية معقدة، وربما في أكثر من منطقة في شمال إفريقيا.

كما دعوا إلى مواصلة البحث لتحديد الأصول الجغرافية الدقيقة للقطط المنزلية التي نعرفها اليوم.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • نجل فضل شاكر يفجّر مفاجأة: والدي بريء.. ولكن!
  • لاكتشاف مواهب الطلاب.. إطلاق النسخة الأولى من مونديال المدارس 2025 بالجيزة
  • اكتشاف خطير في مطار نيالا
  • من الحل إلى المشكلة.. البلاستيك الحيوي يهدّد الصحة رغم صداقته للبيئة
  • السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة
  • الإفتاء: من حق الزوجة الخروج للعمل إذا رفض زوجها.. ولكن بشروط
  • فيديو متداول لاكتشاف قاذفات أمريكية شبحية في الأجواء الإيرانية.. هذه حقيقته
  • إيران تستطيع أن تكون دولة عظيمة ولكن دون الحصول على سلاح نووي
  • نهاية الحشو والخلع .. اكتشاف طريقة جديدة لإعادة بناء الأسنان المتهالكة
  • "ديب سيك " ذكيّ ولكن بحدود... روبوت الدردشة الصيني مقيّد بضوابط بكين وهذا الدليل