حسام حسن يتولى تدريب مودرن فيوتشر
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أعلن علاء ميهوب مدير الكرة بنادي مودرن فيوتشر، عن تولى حسام حسن وإبراهيم حسن مسؤولية القيادة الفنية للفريق الأول.
وكان فيوتشر قد أعلن إقالة المدرب البرتغالي ريكاردو فورموسينيو، ليترك منصبه كمدير فني للفريق.
وقال علاء ميهوب في تصريحات تليفزيونية "الاجواء في نادي مودرن فيوتشر تساعد أي أحد أن ينجح، أعتقد أن النجاح سيأتي".
وأضاف: "سيكون هناك جلسة تجمعني مع حسام حسام المدير الفني وإبراهيم حسن مدير الكرة وهيثم عرابي، سأبعد عن منصب مدير الكرة وأتركه لإبراهيم وسيكون منصبي الجديد المدير الرياضي لفيوتشر، وسأكون همزة الوصل بين مجلس الإدارة ووليد دعبس".
وأتم "سيكون هناك جلسة تجمعني مع حسام حسن وإبراهيم لأني كنت متواجد في منصب مدير الكرة وأعرف كل شيء عن الفريق".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مودرن فيوتشر علاء ميهوب م مدیر الکرة
إقرأ أيضاً:
صنعاء : المحكمة الجزائية تعقد جلسة لمحاكمة مدير شركة برودجي وموظفو الشركة ينفذون وقفة احتجاجية
حيروت – صنعاء
أفادت مصادر بأن الشعبة الاستئنافية في المحكمة الجزائية المتخصصة في العاصمة صنعاء عقدت جلسة محاكمة جديدة لمدير شركة برودجي، والذي يقبع خلف زنزانة انفرادية في سجون المخابرات التابعة للحوثيين .
وأضافت المصادر أن المحكمة استمعت لرد محامي مدير شركة برودجي، في الوقت الذي واصلت النيابة الجزائية المماطلة في الرد على الطعون المقدمة منذ أكثر من 4 أشهر على بداية محاكمته الجديدة في الشعبة الإستئنافية بالمحكمة الجزائية بصنعاء.
وأوضحت المصادر أن النيابة الجزائية واصلت مطالبتها بإعدام المختطف الحرازي بتهم ملفقة أبرزها “التجسس والعمل لصالح دول أجنبية”.
وأشارت المصادر، إلى أنه تم تأجيل القضية لأربعة أشهر قادمة، في ظل المماطلة في إجراءات المحاكمة .
وجددت ندى قاسم زوجة مدير شركة برودجي، اتهاماتها بوجود تدخلات خارجية تتحكم في مسار القضية التي يحاكم بها الحرازي، وأن تلك الجهات “لا يهمها العدل أو القانون أو إحقاق القسط الذي أشبعونا حديثاً عنه، تلك التدخلات من نافذين يعبثون من خلف الستار بمجريات القضية”.
وفي مطلع يونيو الماضي، أصدرت المحكمة الإبتدائية بالجزائية المتخصصة التابعة للحوثيين، حكما بإعدام المختطف عدنان الحرازي مالك شركة برودجي سيستمز وشركة ميديكس كونكت ومصادرة أمواله وممتلكات الشركتين وأرصدتهما البنكية بتهمة التجسس والعمل لصالح دول “العدوان” .