"حماة الوطن بالإسكندرية" يكرم كوادر الحزب لدورهم البارز في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
كرم حزب حماة الوطن أمانة الإسكندرية برئاسة الأستاذ محمد السيد مجاهد، أمين عام الحزب بالمحافظة، بإهداء درع التميز للسادة كوادر وأعضاء الحزب تقديرًا لجهودهم ودورهم البارز في الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤.
جاء ذلك خلال الاحتفالية الكبرى التي نظمها حزب حماة الوطن أمانة الإسكندرية، لتكريم قيادات وكوادر الحزب، لدورهم البارز في نجاح الاستحقاق الدستوري ٢٠٢٤.
وعقب التكريم، وجه "مجاهد" الشكر لكافة كوادر وأعضاء حزب حماة الوطن بالإسكندرية لجهودهم ودورهم في حث الناخبين على المشاركة الفعالة في انتخابات الرئاسية 2024، قائلًا:" النجاح ليس جديدًا عليكم.. شكرًا لأنكم دائمًا على قدر المسئولية فالنجاح بكم ولكم".
وقد قام محمد مجاهد" بإعادة هيكلة جزرية في تشكيلات هيئة مكتب المحافظة والقطاعات الجغرافية
شهد حفل التكريم اللواء طارق بركات، رئيس قطاع أمانات شمال وغرب الدلتا والأستاذ محمود عسكر، الأمين العام المساعد وأمين التنظيم ومساعدي الأمين العام للمحافظة وأعضاء هيئة مكتبة، ورؤساء القطاعات الجغرافية وأمناء الأقسام وهيئات مكاتبهم وأعضاء الحزب بالمحافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية الاستحقاق الدستورى الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسية 2024 أمانة الاسكندرية المشاركة الفعالة حزب حماة الوطن حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الكاملة حول الانتخابات الرئاسية التونسية
تشهد تونس في السادس من أكتوبر 2024 انتخابات رئاسية تعتبر الثالثة منذ ثورة 2011، لكنها تأتي في ظل واقع سياسي يثير التساؤلات حول مدى جديتها وشفافيتها. في ظل الدستور الجديد لعام 2022، ووسط احتجاجات شعبية واعتراضات من المعارضة، يتصاعد الجدل حول ما إذا كانت هذه الانتخابات تعكس تنافسًا حقيقيًا أم أنها مجرد إجراء شكلي.
يخوض السباق الرئاسي ثلاثة مرشحين رئيسيين، هم العياشي زمال، الرئيس الحالي قيس سعيد، وزهير المغزاوي. رغم انطلاق الحملة الانتخابية في 14 سبتمبر، شهدت تونس احتجاجات شعبية تنادي بالدفاع عن الحقوق والحريات، كما نُظمت تجمعات مناهضة لقانون انتخابي جديد يرى المعارضون أنه يستهدف تقليص دور المحكمة الإدارية في مراقبة العملية الانتخابية.
الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، التي تُعد الجهة الرسمية الوحيدة المعنية بالإشراف على الانتخابات، رفضت في سبتمبر الماضي إعادة ثلاثة مرشحين للسباق الرئاسي، رغم صدور حكم من المحكمة الإدارية بذلك. وبررت الهيئة قرارها بعدم استيفاء هؤلاء المرشحين لشروط التزكيات المطلوبة، وهي إما الحصول على عشرة آلاف تزكية من المواطنين في عشر دوائر انتخابية، أو عشر تزكيات من نواب البرلمان، أو 40 تزكية من رؤساء المجالس البلدية.
مقاطعة المعارضة وتآكل الثقة
في المقابل، أعلنت عدة قوى معارضة، مثل جبهة الخلاص وحزب النهضة والحزب الحر الدستوري، مقاطعة الانتخابات بسبب ما وصفوه بـ "انعدام شروط المنافسة النزيهة". ووجهت انتقادات حادة للرئيس قيس سعيد وحكومته، معتبرة أن التعديلات القانونية جاءت لتعزيز قبضته على السلطة وتقليص الدور الرقابي للمؤسسات القضائية.
الجاكومي : الشعب سينتصر على مليشيا الدعم السريع المتمردة