ميرنا نور الدين تستعرض رشاقتها بميني جيب مثيرة
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تألقت الفنانة ميرنا نور الدين في أحدث إطلالة عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وخطفت ميرنا نور الدين الأنظار بإطلالة جذابة، وهي تلتقط سيلفي أمام المرآة، واعتمدت مكياجاً ناعماً واعتمدت تسريحة الشعر المنسدل.
وتتميز ميرنا نور الدين، بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وجمالها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
آخر أعمال ميرنا نور الدين
شاركت مؤخراً ميرنا نور الدين في فيلم "بعد الشر" بطولة علي ربيع، أوس أوس، عمرو عبدالجليل، بيومي فؤاد، ورنا رئيس، تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد وإخراج أحمد عبدالوهاب.
العمل تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول علي ربيع وأوس أوس اللذان يقومان بالنصب على البنات خلال الأحداث، مما يدخلهما في العديد من الصراعات.
في سياق آخر، أطلت الفنانة ميرنا نور الدين على جمهور الشاشة الصغيرة فى ماراثون رمضان الماضي من خلال مشاركتها فى واحد من أهم الأعمال، وهو "الكتيبة 101"، بشخصية دور الطبيبة آمنة، وهي شخصية غير تقليدية، تتواجد ضمن جنود الجيش المصري على خط النار، وفي أماكن الصراع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: میرنا نور الدین
إقرأ أيضاً:
يوم الأرض.. روان أبو العينين تستعرض نضال الفلسطينيين عبر التاريخ | فيديو
استعرضت الإعلامية روان أبو العينين نضال الفلسطينيين عبر التاريخ، موضحة أن فلسطين منذ 7 عقود لم تعرف سوى الدم والمقاومة.
وقالت روان أبو العينين خلال برنامج حقائق وأسرار تقديم الإعلامي مصطفى بكري على قناة «صدى البلد»، إن البداية كانت مع النكبة في عام 1948، عندما بدأت العصابات الصهيونية في تهجير الفلسطينيين من أرضهم، وسقط نحو 15 ألف شهيد في واحدة من أبشع الجرائم في التاريخ.
وأضافت، إن النكبة لم تكن نهاية المأساة، بل بداية لسلسلة من الحروب والمجازر الوحشية، ففي عام 1967، اجتاح الاحتلال ما تبقى من فلسطين، فاحتل الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، وسقط بين 15 و25 ألف شهيد خلال تلك الحرب التي كرست الاحتلال العسكري الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن استمرار القمع الصهيوني، انتفض الفلسطينيون في وجه المحتل، وجاءت الانتفاضة الأولى (من 1987- إلى1991)، فسقط فيها 1، 550 شهيداً، ثم انتفاضة الأقصى (من عام 2000-إلى 2004) التي شهدت سقوط نحو ٥ آلاف شهيداً، لتؤكد أن الاحتلال لن ينعم بالأمن على أرض مغتصبة.
وتابعت: «الحروب الإسرائيلية على غزة جاءت كامتداد لهذا العدوان المستمر، حيث كانت معركة الفرقان في عام (2008-2009) وخلفت نحو 1500 شهيداً، ثم حجارة السجيل عام (2012) 180 شهيداً، والعصف المأكول (2014) حوالي 2500 شهيدا، وأخيراً سيف القدس في عام (2021) التي راح ضحيتها 250 شهيداً، لكن غزة أثبتت في كل مرة أن المقاومة أقوى من الحصار والقصف».
وواصلت: «استمر النضال الفلسطيني وجاءت معركة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023، لتُعيد ترتيب المعادلة من جديد، ليرد الاحتلال بحرب إبادة جماعية على غزة، ليصل عدد الشهداء حتى مارس 2025 إلى مايقارب من 50 الف شهيداً، أي مايعادل نحو ثلث إجمالي الشهداء الفلسطينين منذ ١٩٤٨، في واحدة من أكثر الحروب دموية في التاريخ الحديث».
واختتمت: «وعلى مدار 77 عاماً، سجل عدد الشهداء الإجمالي مايزيد على 150 ألف شهيد فلسطيني، لكن القضية لم تمت، والمقاومة لم تهزم، فكما سقط الاحتلال في غزة عام 2005، سيسقط في كل وقت وحين مهما طال الزمان ومهما استمرت آلة القهر والجبروت الصهيونية».