خلافات أسرية .. ربة منزل تسطر نهاية حياتها بقرص لحفظ الغلال بدار السلام
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تخلصت ربة منزل في العقد الثالث من العمر من حياتها بدائرة مركز دار السلام جنوب شرق محافظة سوهاج عقب تناولها قرص لحفظ الغلال لمرورها بحالة نفسية سيئة بسبب خلافات أسرية وجرى نقلها لمستشفى دار السلام المركزي تعاني من حالة تسمم وتم تحويلها لمستشفى سوهاج الجامعي وتوفيت عقب وصولها وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
تلقى اللواء مساعد الوزير مدير أمن سوهاج إخطارًا من مأمور مركز شرطة دار السلام يفيد بورود إشارة من مستشفى دار السلام المركزي بوصول "نهى . م . ع . ع" 30 ربة منزل ومقيمة دائرة المركز مصابة حالة تسمم إدعاء تناول قرص لحفظ الغلال وتم تحويلها لمستشفى سوهاج الجامعي وتوفيت عقب وصولها .
بالإنتقال والفحص وسؤال كل من :- زوجها "نادر . م . ا . ب" 35 مهندس ونجلتها "فاطمة . ع . م . ى" 15 سنة طالبة - ومقيمان بذات الناحية بأنه أثناء تواجد المذكورة بالمنزل تناولت قرص لحفظ الغلال لسوء حالتها النفسية بسبب خلافات أسرية ونفيا الشبهة الجنائية .
تحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة سوهاج ربة منزل بقرص لحفظ الغلال خلافات أسرية حالة تسمم بوابة الوفد الإلكترونية لحفظ الغلال دار السلام
إقرأ أيضاً:
غرق طفل في ترعة الفاروقية بسوهاج
شهد مركز دار السلام جنوب شرق محافظة سوهاج، واقعة مأساوية، حيث لقي طفل يبلغ من العمر 9 سنوات مصرعه غرقًا، إثر سقوطه في إحدى الترع المجاورة لمنزله، أثناء لهوه على الحافة.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة دار السلام، يفيد بوصول الطفل "يوسف م.ط.م"، 9 سنوات، تلميذ، إلى مستشفى دار السلام المركزي جثة هامدة، بدعوى الغرق.
وبالانتقال والفحص وسؤال كل من والدته "منال ر.ا.م"، 26 عامًا، ربة منزل، وجده لوالده "طلعت م.م.ع"، 62 عامًا، بالمعاش، ويقيمان بذات الناحية.
قررا أنه أثناء لهو الطفل على حافة ترعة الفاروقية المجاورة لمنزله، انزلقت قدماه وسقط بها، مما أدى إلى غرقه ووفاته، وتم انتشاله ونقله إلى المستشفى.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة، أفاد بعدم وجود إصابات ظاهرية، وأن سبب الوفاة هو "إسفكسيا الغرق".
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا