الوطن| رصد

بحث رئيس مجلس الدولة السابق خالد المشري، اليوم الخميس، بمدينة مصراتة رفقة عدد من أعضاء مجلس الدولة، مع حراك 17 فبراير لتصحيح المسار والذي يضم مجموعة من أعيان وحكماء ونشطاء المدينة، الوضع الحالي للبلاد وما تشهده العملية السياسية من انسداد من خلال تعطيل المسار الانتخابي.

وتناول اللقاء تطابق وجهات النظر حول تشخيص الحالة وضرورة تكاثف الجهود للخروج من الوضع الراهن، وتم الاتفاق على زيادة التنسيق بين الطرفين وتوسيع دائرة الحراك لتحقيق أهدافه.

كما شارك المشري أعضاء مجلس الدولة في لقاء منفصل مع الفعاليات الوطنية بمدينة ⁧‫مصراتة‬⁩ بحثا خلاله الوضع السياسي الحالي،والحلول المتاحة لحل الأزمة السياسية الحالية بسبب تعطيل المسار الانتخابي في البلاد.

المشري وعبر تغريدة له على منصة إكس أكد الاتفاق على دعمهم لتشكيل حكومة موحدة ومحايدة مهمتها إنجاز الانتخابات عبر القوانين التي أنجزتها لجنة 6+6، مشيرا إلى أن الاجتماع قد تطرق أيضا إلى  الفساد غير المسبوق الذي تشهده ⁧‫ليبيا‬⁩ وضرورة وضع حد له بكل حزم.

الوسوم#خالد المشري العملية السياسية حراك 17 فبراير ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: خالد المشري العملية السياسية حراك 17 فبراير ليبيا

إقرأ أيضاً:

رئاسة مجلس ديالى متهمة الكتل السياسية: يسعون لإسقاط الحكومة بالتغيب عن الجلسات

رئاسة مجلس ديالى متهمة الكتل السياسية: يسعون لإسقاط الحكومة بالتغيب عن الجلسات

مقالات مشابهة

  • كرموس: تشكيل حكومة موحدة سينهي الخلاف في مجلس الدولة بسرعة
  • برلماني: كلمة الرئيس السيسي أكدت حجم الإنجازات والتحديات للدولة
  • “الشعب الجمهوري”: كلمة الرئيس أكدت استمرار جهود الدولة في التصدي لمحاولات العبث بأمن مصر
  • برلماني: كلمة الرئيس أكدت أن الشرطة المصرية ستظل درع الوطن الحصين
  • علاء عابد: كلمة الرئيس السيسي أكدت تقدير الدولة لتضحيات وجهود رجال الشرطة البواسل
  • المشري يترأس اجتماعًا لبحث تكليف السلطة التنفيذية ومسار الانتخابات
  • أستاذ في العلوم السياسية: التحرك المصري هدفه الوصول بالملف الفلسطيني إلى بر الأمان
  • رسميا.. استقالة بن غفير من حكومة الاحتلال الإسرائيلية بسبب اتفاق غزة
  • رئاسة مجلس ديالى متهمة الكتل السياسية: يسعون لإسقاط الحكومة بالتغيب عن الجلسات
  • القصة التي لا تنتهي بسبب عدم التزام حكومة البارزاني بقوانين الموازنات..تشكيل لجنة لحل “مشكلة رواتب الإقليم”