حسام بدراوي يكشف رد مبارك عندما أخبره أن شباب الثورة هيكونوا في القصر الجمعة (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
قال الدكتور حسام بدراوي، السياسي والمفكر، إن الكوادر الجديدة التي انضمت للحزب الوطني بعد عام 2000، كانت تستطيع أن تنتقد الحكومة علنا.
حسام بدراوي يروي شهادته عن أحداث 28 يناير 2011.. وهذا ما قالته سوزان مبارك (فيديو) عضو بالشيوخ: هذا ما تسببه وجود مبارك في الحكم 30 عامًا شهادته عن التوريثوأضاف "بدراوي" خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، "لم أشهد أي لقاء بالحزب يتعلق بالتحضير للتوريث، لكني سمعت عنها من المعارضة أكثر".
وتابع "الحزب كان يضم حرسا قديما يرى أن وجودنا كإصلاحيين بالحزب خطأ، وفي عام 2002 الدكتور يوسف والي طلب مقابلتي وقال اللي أنتم بتعملوه مينفعشي".
تأخر مبارك في مغادرة الحكموحول مدى تأخر الرئيس الراحل محمد حسني مبارك في مغادرة الحكم قال الدكتور حسام بدراوي "بالطبع كان هناك فرص، وفي عام 2005 طرحت فكرة إعلان مبارك أن هذه آخر فترة رئاسية له"، لافتا إلى أنه التقى مع عدد من شباب الثورة في الأيام الأولى وأخبروني أنهم سيدعمون مبارك حال اعتذاره رسميا وإعلانه إجراء انتخابات رئاسية، وحاولت تنظيم لقاء بين الرئيس وهؤلاء الشباب لكن هذا اللقاء أجهض.
وواصل "في فبراير 2011 التقيت مع عمر سليمان نائب الرئيس مبارك حينها، وفي نفس اليوم قابلت مبارك وقولتله يا فندم أنا شايف إن شباب الثورة هيكونوا في القصر يوم الجمعة المقبلة، قالي يعني إيه هيقتلوني؟ أنا مستعد أموت عشان بلدي، قولتله يا سيادة الرئيس عيش عشان بلدك، لكنه استمر ساعة ونص تقريبا يذكرني بالإنجازات التي حققها، ثم أخبرني أنه سيتنازل عن الحكم ليلا واعتبرت هذا الأمر فرصة ذهبية لكنه لم يحدث".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسام بدراوي حسني مبارك ثورة يناير محمد حسني مبارك حمدي رزق الرئيس مبارك حسام بدراوی
إقرأ أيضاً:
فيديو مرعب.. ميت يفتح عينيه أثناء تشييع جنازته
في واقعة غريبة بجمهورية الدومينيكان، أصيب مشيعون بالصدمة عندما ظهر رجل ميت وهو "يفتح عينيه" داخل تابوته أثناء جنازته.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، التقط أحد الحاضرين صوراً للرجل المتوفى، الذي كان ملفوفاً بكساء أبيض داخل تابوت زجاجي يظهر وجهه بوضوح.
وفي مشهد أثار الذعر، لاحظ الحاضرون أن جفنيه يتحركان وكأنه يومض أو يفتح عيناه ويغلقهما، ما دفع البعض لاقتراح استدعاء سيارة إسعاف، بينما رجح آخرون أن تكون الحركة مجرد انعكاس لضوء الهواتف المحمولة أو نتيجة لظاهرة "ذاكرة العضلات بعد الوفاة"، التي تسبب حركات غير إرادية في الجثث.
Este muerto: ¿abre los ojos o solo lo parece? pic.twitter.com/WjdJSPFKTy
— Josep Guijarro (@josepguijarro) January 24, 2025ويعيد الحادث إلى الأذهان وقائع مشابهة، مثل ما حدث في تايلاند عام 2023، عندما فتحت امرأة عينيها فجأة بعد إعلان وفاتها، وحادثة أخرى في بيرو عام 2022، حيث فوجئ المشيعون في جنازة روزا إيزابيل سيسبيدي بعد أن بدأ تابوتها يهتز، لتكتشف العائلة أنها لا تزال على قيد الحياة، لكنها فارقت الحياة لاحقاً في المستشفى.