أبرز النجوم في مواجهة سائقي الشرق الأوسط في رالي قطر الدولي
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
يشارك الثلاثي النرويجي مادس أوستبيرغ، نجم بطولة العالم للراليات (دبليو آر سي)، والفرنسي بيار- لويس لوبيه واللاتفي مارتن سيشكس في رالي قطر الدولي من تنظيم الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية (QMMF) الذي يشكّل الجولة الافتتاحية من بطولة الشرق الأوسط للراليات 2024. وسيقام الرالي برئاسة عبد الرحمن المناعي رئيس الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية وعبد الرزاق الكواري أمين السر العام وعمرو الحمد المدير التنفيذي للاتحاد.
ويتقدم «سوبرمان» الرياضة القطرية ناصر صالح العطية بألوان فريق «أوتوتيك موتورسبورت» المشاركين حيث سيقود سيارة «فولكسفاكن بولو جي تي أي» في سعيه للفوز بلقب رالي بلاده للمرة الثامنة عشرة في مسيرته وهو رقم قياسي، فيما يأمل ملاحه الفرنسي ماثيو بوميل والذي يشارك برخصة من أندورا أن يحرز اللقب للمرة السابعة. ويتضمن رالي قطر 13 مرحلة خاصة بالسرعة تبلغ مسافتها 201.40 كلم من مسافة اجمالية 622.53 كلم. كما تم أيضا وضع نقاط مخصصة للمشاهدين داخل المراحل.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر بطولة العالم للراليات
إقرأ أيضاً:
هاجر جلال: التعايش مع الأهوال قدر الشرق الأوسط
قالت الإعلامية هاجر جلال مقدمة برنامج «منتصف النهار»، إن الذي يحدث في الشرق الأوسط ليس بسيطا، وكأنما كتب على هذا الجزء الصعب من العالم أن يتعايش دوما مع الأهوال، دول تتصدى وحروب لا تكتمل وصراعات تنتهي بدخول دول في نفق مظلم.
سوريا تعرضت لما يشبه الزلزالوأوضحت «جلال»، خلال تقديم برنامج «منتصف النهار»، المٌذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن ما حدث في سوريا كان أشبه بالزلزال بعده تغير كل شيء ولم يتبقى في مخيلة أحد شيئا يمكن أن يحدث، مؤكدة أنه من أسبوعين والعالم يراقب ما يجري على أرض سوريا، والحالمون يريدون لسوريا الجديدة أن تضم كل سوريين دون إقصاء لأحد أو تدخل من أحد، وأن تعيش في ظل دستور يحترم التعددية وحق الاختلاف.
وشددت على أنه بالأمس أعلنت السلطات السورية أن اتفاقا قد تم لحل الفصائل المنتشرة في البلاد ودمجها في جيش سوريا الجديد، في خطوة يراها المراقبون للمشهد السوري المتغير أن تحقيقها ربما يصطدم بتعقيدات كبرى، فهو أمر صعب بحكم التباين في التوجهات.
تدمير قدرات الجيش السوريوتابعت: «أسئلة كثيرة من حق السوريين أن يعرفوا إجاباتها حول الجيش السوري الجديد وايضًا في وقت تصرفت فيه إسرائيل كعادتها بعدوانيه صارخه وعدوان ودمرت أخر قدرات الجيش السوري بحجة أن تكون سوريا الجديدة مصدرا للمتاعب والاخطار في المستقبل.
وشددت على أن هناك تساؤلات الآن يتسائلها الجميع وهي «من سيتولي رعاية بناء الجيش السوري الجديد وتسليحه، هل يمكن للفصائل الانخراط في جيش نظامي؟»، مؤكدة أن سوريا ليست في معزل عن غيرها أنها تقيم في قلب المنطقة استقرارها يعني استقرار كل جيرانها بلا استثناء، موضحة أن الاستقرار السوري هو مطلب عربي جامع.