وجبات «مجانية» تسد رمق النازحين جنوبي القطاع
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
حول ثلاثة أقدار من الأرز وطبيخ «الفاصولياء» الساخن، يتزاحم عشرات النازحين الفلسطينيين وأصحاب المنازل المدمرة بفعل الحرب الإسرائيلية، للحصول على الوجبات المجانية لسد رمق عائلاتهم التي لا تجد في الكثير من الأحيان هذا النوع من الطعام.
يمد هؤلاء الأشخاص المتواجدون في مخيم الشابورة للاجئين الفلسطينيين وسط مدينة رفح جنوبي القطاع، الأواني البلاستيكية والحديدية للفلسطيني خالد بركات، الذي يعتلي طاولة خشبية وضع عليها الأقدار.
وباستخدام وعاء حديدي كبير، يبدأ الفلسطيني خالد بركات، صاحب المبادرة الفردية التطوعية لتوزيع الوجبات المجانية، بسكب الطبيخ داخل أواني النازحين، الذين يكون بينهم عدد كبير من النساء والأطفال.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطاع غزة النازحين الفلسطينيين الحرب الإسرائيلية مخيم الشابورة
إقرأ أيضاً:
باحثون: تقليل حجم الوجبات الغذائية مفتاح رئيسي لإنقاص الوزن
أكد باحثون في الولايات المتحدة أن تقليل حجم الوجبات الغذائية التي يتناولها الشخص كل يوم، هو المفتاح الرئيسي لإنقاص الوزن بشكل عام.
وبحسب المختبر الوطني الأميركي للأبحاث الطبية، فإن تقليل الوجبات بواقع 500 سعر حراري يوميا هو بداية جيدة لإنقاص الوزن بواقع رطل أسبوعيا.
وتقول مؤسسة "هارفارد هيلث" للدراسات الصحية إنه من بين المعادلات الحسابية السهلة لقياس عدد السعرات الحرارية التي ينبغي تناولها يوميا هي "حاصل ضرب الوزن في 15".
ويمثل الناتج عدد السعرات التي ينبغي تناولها يوميا للحفاظ على الوزن، وبالتالي فإن خفض نفس الكمية من السعرات يوميا سوف يؤدي إلى إنقاص الوزن. و
تقول سامانثا هيلر خبيرة التغذية في معهد لانجون للصحة التابعة لجامعة نيويورك إن احتساب السعرات الحرارية لا يكفي في حد ذاته لإنقاص الوزن. وأوضحت أن "الجميع يريدون حلولا سريعة لإنقاص الوزن، ولكن ذلك لا يحدث بين عشية وضحاها، فإن زيادة الوزن أو إنقاصه لا يحدث بسرعة".
وتنصح هيلر، في تصريحات للموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الدراسات الطبية، بضرورة اتباع برامج متخصصة في التغذية وإنقاص الوزن أو زيارة متخصصين في التغذية لتحقيق النتائج المرجوة. وأضافت: "ولكن الأمر الأكثر أهمية هو أن تتمتع بالصحة وليس بالنحافة وأن يجد كل شخص نمط الحياة المستدام الملائم له".