وسيم السيسي يكشف بالدليل بناء المصريين القدماء للكعبة (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أكد الدكتور وسيم السيسي عالم المصريات، أن المصريين القدماء هم من بنوا الكعبة، موضحًا: "سيدنا إدريس هو من ارتحل وبناها".
وسيم السيسي يكشف مفاجأة: فيثاغورس تعلم الرياضيات في مصر (فيديو) وسيم السيسي: الرجل في مصر القديمة كان يتزوج من واحدة فقطوأضاف خلال لقاء مع برنامج "الشاهد"، الذي يعرض على قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس: "الجزيرة العربية كانت تابعة لمصر، والدليل اكتشاف وزير الآثار السعودي تمثال للملك رمسيس الثالث من وسط السعودية".
وأوضح أن الأسماء حتى القرن الثاني الميلادي كانت مصرية قديمة، مضيفًا: "مثلًا يثرب دي إثريب واللي بقت المدينة بعد كدة، ومكة جاءت باسم بكة وذكرها القرآن وهي من اللغة المصرية القديمة".
التوحيد عند المصري القديموأوضح أنّ التوحيد عند المصريين القدماء لم يبدأ عند إخناتون لكنه بدأ من الأسرة الأولى، فهناك صلوات في الدولة القديمة أي قبل إخناتون جاء بها: "أيها الواحد الأحد الذي يطوي الأبد يا مرشد الملايين إلى السبل يا من يجعل الجنين يكبر في بطن أمه لم ألحق ضررا بإنسان ولم أتسبب في شقاء حيوان".
وتابع: "في كتابه فجر الضمير، يقارن بريستد في آخر 30 صفحة بين المصري القديم وسفر الأمثال في التوارة بالعهد القديم، ويمكن القول بأن العهد القديم نقله ما جاء عند المصريين بالقدماء بالكامل، أما إخناتون فقد شتت الدنيا، لذلك لم يضعه مانيتو في قوائم الملوك ويعتبره الفرعون المارق بعدما وضع البلد في خلافات طائفية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر الكعبة مكة الوفد بوابة الوفد الدكتور وسيم السيسي وسیم السیسی
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف تفاصيل الكمين الذي أوقع به “لواء جولاني”
كشفت المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله”، اليوم الأربعاء 20-11-2024، تفاصيل الكمين الذي أوقع به قوة من (لواء جولاني- النخبة) في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وقالت غرفة عمليات “حزب الله”، في بيان لها: “دحضًا لرواية العدو الإسرائيلي عن الكمين الذي وقعت فيه قواته عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون، وسعيًا منها لنقل البطولات التي يسطرها مجاهدونا على محاور الاشتباك”. وأضافت: “تُعلن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة الآتي: رصد مجاهدونا قوّة من الكتيبة 51 لواء غولاني التابع للفرقة 36 تتسلل عند ساعات الفجر الأولى من يوم الأربعاء 13-11-2024 من المنطقة الحدوديّة بين بلدتي عيترون ومارون الراس، باتجاه الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لمدينة بنت جبيل، بهدف تنفيذ مهام استطلاعيّة عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون”. وتابعت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية: “بالرغم من الحملات الجويّة الكثيفة التي كان ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على المنطقة، وقعت القوّة في كمين محكم لمجموعة من مجاهدي المُقاومة”. وأردفت: “وصلت القوّة المعادية إلى منطقة الكمين عند الساعة 09:50 صباحًا، حيث كانت مجموعة من مجاهدينا تتموضع في منزل مُتضرر بفعل العدوان، وفي المنطقة المحيطة به”. وقالت “عمليات حزب الله”: “وفور اقتراب القوّة الإسرائيلية من نقطة المقتل فتح مجاهدونا النار عليها من مختلف الاتجاهات بالأسلحة الرشاشة ما أجبر القوّة على الانتشار في المكان”. وأشارت إلى أنه دخلت مجموعة من القوّة المعادية إلى منزل في المنطقة للاحتماء به من نيران مجاهدينا، وانتشر باقي الجنود في محيطه. وأوضحت “غرفة العمليات”، أنه “بعد استقرار القوّة في المنزل، وبنداء لبيك يا نصر الله، استهدف مجاهدونا المنزل بشكل مُركّز بعددٍ من قذائف الـ “RBG” المضادة للأفراد والدروع ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة التي احتمت بداخله”. وبينت أنه “بالتزامن مع انهيار المنزل، ووسط حالة الذعر التي أصابت باقي القوّة الإسرائيلية المُنتشرة في محيطه، فتح مجاهدونا النار من أسلحتهم الرشاشة على من تبقى من القوّة في محيط المكان”. ولفتت غرفة عمليات المقاومة إلى أنه “استمرّت الاشتباكات في المنطقة لأكثر من 3 ساعات، وجرت عمليّة إخلاء الإصابات تحت غطاء دخاني وناري كثيف”. ونوهت إلى اعتراف جيش العدو الإسرائيلي بمقتل ضابط و5 جنود من الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني بالإضافة إلى سقوط 4 جرحى، مشددةً على أنه “لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة بعد انتهاء الحدث وحتى تاريخه”. كما أشارت إلى “أنه وخلال عدوان تموز 2006، وقعت قوّة من كتيبة غولاني 51 عند الأطراف الشرقيّة لمدينة بنت جبيل في كمين للمُقاومة أسفر عن مقتل 8 جنود وجرح أكثر من 25 آخرين، واعتُبرت المعركة حينها واحدة من المعارك الرئيسيّة في تاريخ لواء غولاني، وأصعب معركة في “حرب لبنان الثانية”.