جريدة الحقيقة:
2025-03-10@15:03:59 GMT

فازلين في العين.. “ترند” خطير يجتاح تيك توك

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT

أثار اتجاه جديد على تيك توك قلق خبراء الصحة، حيث ظهر العديد من المستخدمين وهو يضعون الفازلين داخل أعينهم في محاولة غريبة لوقف تساقط الدموع في الأجواء الباردة.

وحصلت ناشطة على تيك توك تدعى داني على 468000 متابع بسبب نصائحها للعناية بالبشرة والجمال.

وتظهر في أحد مقاطع الفيديو الأكثر شعبية لها وهي تستخدم الفازلين كمرطب لإضفاء تأثير مضيء على البشرة، وهو ما تقول إن مارلين مونرو كانت تفعله.

وفي مقطع فيديو أحدث، يمكن رؤية المؤثرة وهي تضع الفازلين في زوايا عينها باستخدام عود قطني، وتقول إنه يمنع عينيها من ذرف الدموع بشكل كامل.

وبينما كان بعض المستخدمين متحمسين لتجربة هذه الحيلة، شكك كثيرون فيها.

وكتب أحد المستخدين “أفضل طريقة للإصابة بالتهابات العين”، وعلق آخر”لا تفعل ذلك، عيناك يمكن أن تنتفخا”، فيما أضاف ثالث “وضعت فازلين في عينيّ وانتفختا بسرعة كبيرة”.

وحذر طبيب العيون في شركة Bayfields Opticians and Audioologists مارك شيلتون من هذه الحيلة حتى لو كانت فعالة، وقال لصحيفة ديلي ميل البريطانية “تحتوي جفون العين على غدد ميبوميان التي تساعد على تنظيم جودة الدموع، وسد هذه الغدد يمكن أن يسبب مضاعفات مثل الدمامل والخراجات أو حتى الالتهابات”.

وأوصى الخبير بارتداء النظارات الشمسية لحماية العيون من الرياح العاصفة ودرجات الحرارة الباردة.

كما حث على أهمية ترطيب الجسم للمساعدة في الحفاظ على توازن الرطوبة الطبيعي للعينين.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

قمة “الإحراجات”

 

 

لطالما كانت مخرجات وبيانات القمم العربية غير ملبية لتطلعات الشعوب العربية، ولا معبرة عن مشاعر وتوجهات وآراء وحقيقة مواقف عامة الناس، ولم يكن الزعماء والقادة من أصحاب الجلالة والفخامة والسمو، يكترثون لهذا البون الشاسع بينهم وبين رعاياهم، ويمضون على الدرب ذاته منذ عشرات السنين في عقد قممهم العقيمة، وإصدار بياناتهم الأكثر عقماً وسلبية.
-قمة القاهرة الأخيرة كانت طارئة واستثنائية وفي مرحلة حرجة جدا، فمعظم الدول الفاعلة في مجلس الجامعة العربية، باتت في دائرة الاستهداف الواضح والمباشر من قبل كيان الاحتلال الصهيوني المدعوم بقيادة أمريكية تخلت إلى درجة الوقاحة عن سياسة المواربة والتخفي بسياستها المعلومة في تبني الكيان، وصارت تساند مخططاته وجرائمه ومشاريعه التوسعية جهارا ولا تجد حرجا في الإفصاح عن ذلك والتباهي به على رؤوس الأشهاد.
– حساسية الظرف والمواضيع المطروحة أمام القمة دفعت بعدد من القادة للتغيّب، واقتصر تمثيل آخرين على أدنى المستويات الدبلوماسية، ولم يغب تأكيد الحاضرين منهم، مجددا على ثقة العرب بقدرة ورغبة الإدارة الأمريكية الحالية، على تحقيق السلام، قبل أن تتجرأ على إعلان البيان وما جاء فيه من قرارات غلب عليها طابع “الإحراجات”، وهي ترفض – على استحياء – خطط ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وتعلن اعتماد الخطة المصرية لإعادة الإعمار، الأمر الذي دفع بالإدارة الأمريكية إلى المسارعة برفضها وتصنيفها بغير المنطقية، والقول بعد ذلك على لسان الخارجية الأمريكية إن الخطة المصرية بشأن غزة “لا تلبّي تطلّعات” الرئيس دونالد ترامب شخصيا.
-الموقف الأمريكي لم يكن مفاجئًا البتة، فواشنطن اعتادت التعامل مع القرارات العربية باستهانة وازدراء كبيرين، فهي تؤمن إيمانا عميقا، أن الأدوات العربية الضاغطة لن تُستخدم أبدا لفرض إرادتهم ومصالح شعوبهم، مع أنهم يمتلكون من الأوراق ونقاط القوة ما يمكنهم من انتزاع بعض الحقوق من فم العدو.
-متى يصل العربان إلى مرحلة من الشجاعة والجرأة التي يعلنون فيها بالفم المليان أنه طفح الكيل من الظلم والعنجهية الأمريكية ويتخذون خطوات عملية تتجاوز حدود البيانات والمناشدات الخجولة، لرفع ذلك الظلم وبما يجبرها على إعادة حساباتها وفق معادلة المصالح، وليس عبر أسلوب الاستجداء ومحاولات التودد والاستعطاف؟.

مقالات مشابهة

  • تعافي أول حالة لـورم “شبكية العين” بالداخل
  • كانت مُخبأة في إرسالية “أجهزة تكييف”.. إحباط محاولة تهريب 1.364.706 حبوب “كبتاجون” عبر منفذ البطحاء
  • 10 اعراض تنتج عن متلازمة جفاف العين.. ما هي؟
  • قمة “الإحراجات”
  • شبيبة أحرار العيون تشيد بالمجهودات الحكومية الرامية إلى حماية القدرة الشرائية
  • مدريد تتجاهل التعليق على طرد نواب أوروبيين من العيون إنتصاراً لسيادة المغرب
  • معهد أمراض العيون أول جهة طبية بمصر تصل لامتحانات زمالة كلية الجراحين بجلاسكو
  • غضب عارم يجتاح أميركا.. باحثون وطلاب يتظاهرون ضد ترامب
  • حديقة العين تحتفي بكوادرها النسائية
  • لكناوي: “كانت تنقصنا اللمسة الأخيرة أمام اتحاد العاصمة”