عمدة مالقة الإسبانية لـ Rue20: المغرب بلد قيادي في أفريقيا ومستقر سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
شارك عمدة مدينة مالقة الإسبانية فرانسيسكو دي لا توري برادوس يوم الاثنين 15 يناير في ورشة عمل تتمحور حول التعاون اللامركزي للجماعات الترابية، والتي انعقدت بالمكتبة الوطنية للمملكة المغربية بمدينة الرباط.
وأكد فرانسيسكو دي لا توري برادوس لجريدة Rue20 Español أن المغرب بلدٌ مستقر من الناحية السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
“المغرب بلد يتمتع بالاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي. وهذا مهم للغاية”، يؤكد المسؤول الإسباني.
وأضاف: “المغرب بلد مهم للغاية في أفريقيا نظرًا لقدرته القيادية في القارة عمومًا، وكذا قدرته داخل النظام الأفريقي على إرسال رسائل الاستقرار والتعاون والتنمية. أعتقد أنه يجب على أوروبا أن تفكر وتنظر إلى المغرب باعتباره بلدًا قادرًا على دعم السياسة الأوروبية المتعلقة بالتعاون في أفريقيا”.
إلى جانب عمدة مالقة، شارك في ورشة العمل التي عقدت بالرباط، رئيس الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم، عبد العزيز الدرويش؛ والأمين العام للعمل الخارجي والاتحاد الأوروبي والتعاون لحكومة الأندلس، خوسيه إنريكي ميلو؛ ورئيسة اتحاد بلديات الكناري ماريا كونسيبسيون بريتو.
ويهدف هذا اللقاء إلى تعزيز علاقات التعاون وتشكيل منصة للنقاش وتطوير مبادرات مشتركة جديدة بين المغرب وإسبانيا.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: المغرب بلد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من أوضاع إنسانية صعبة للغاية في اليمن
حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أوتشا من أن الأوضاع في اليمن لا تزال صعبة للغاية، فبعد أكثر من عشر سنوات من الأزمة والصراع، لا يزال أكثر من 19 مليون شخص في البلاد بحاجة إلى مساعدات أساسية بما فيها الغذاء والرعاية الصحية والمأوى بالإضافة إلى المياه النظيفة.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء يعاني ما يقرب من نصف سكان اليمن من جوع حاد ولا يحصل الكثيرون على ما يكفي من المياه النظيف.
وذكر أوتشا أن النساء والأطفال لا يزالون يتحملون وطأة الأزمة. وبينما تتزايد الاحتياجات، يتقلص التمويل، مشيرا إلى أن النداء الإنساني لليمن لهذا العام - الذي يتطلب 2.5 مليار دولار حصل على أقل من 7 بالمائة (173 مليون دولار) من المبلغ المطلوب.
ويواجه العاملون في مجال تقديم المساعدات أيضا بيئة عمل صعبة للغاية، تتراوح بين انعدام الأمن والاحتجازات إلى العوائق البيروقراطية ومحاولات التدخل.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن شركاء الأمم المتحدة في المجال الإنساني وصلوا خلال العام الماضي إلى 8 ملايين من أشد اليمنيين ضعفا بالغذاء والمياه النظيفة والأدوية وغيرها من المساعدات.. وهناك الآن المزيد من الأشخاص المحتاجين وعدد أقل من الشركاء على الأرض للوصول إليهم، لذا فإن الحاجة إلى التمويل والوصول أكبر بكثير.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة تدعو إلى إبطاء سباق الذكاء الاصطناعي في مجال التسلح
عاجل.. مصر تدين الهجوم على بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام بأفريقيا الوسطى
الأمم المتحدة تحذر من اتساع الفجوة الرقمية دون اتخاذ إجراءات عاجلة بشأن الذكاء الاصطناعي