4 أبراج مبيأثرش فيها الانفصال .. أنت منها؟
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تميل بعض مواليد الأبراج إلى المرونة والتماسك في مواجهة الانفصال، لذا، فإنهم لا يدعون حسرة قلوبهم أو إحباطهم يؤثر على قدرتهم على الحب.
برج الجديقد يقترب مواليد برج الجدي من الانفصال بعقلية متوازنة، مع التركيز على تجاوز الغضب الذي يتبع نهاية العلاقة، إنهم يرغبون في التأكد من أن إيمانهم بالحب لا يتغير حتى بعد حسرة القلب، لذلك، فإنهم ينظرون إلى الصورة الأكبر للحياة والعلاقات، يتيح لهم هذا المنظور رؤية الانفصال كفصل من قصة حياتهم بدلاً من السرد بأكمله، مما يحافظ على الأمل في بدايات جديدة وتحقيق الروابط في المستقبل.
يُعرف برج الأسد بطبيعته النارية ومرونته، على الرغم من أنهم يمكن أن يشعروا بعمق، إلا أن تطبيقهم العملي غالبًا ما يساعدهم على تجاوز حالات الانفصال بشعور من الثقة بالنفس. في عيونهم، صحتهم العقلية هي الأولوية الأولى حتى عندما تكون قلوبهم مؤلمة، لذلك، يركزون على آليات التكيف الصحية للحفاظ على سلامتهم العاطفية بعد تفكك الرابطة الرومانسية، وبدلاً من اللجوء إلى السلوكيات المدمرة أو الاستسلام للسلبية، يسعى هؤلاء الأفراد للحصول على الدعم من الأصدقاء والعائلة.
برج العقربفي حين أن مواليد برج العقرب معروفون بمشاعرهم الشديدة، إلا أنهم يمكنهم أيضًا إظهار شعور قوي بالمرونة، على الرغم من أنهم قد يفتقدون شريكهم السابق ويغضبون أيضًا من نهاية ما كانوا يأملون أن يكون حبًا مدى الحياة، إلا أن هؤلاء الأفراد يرغبون في أن يصبحوا أشخاصًا أفضل، ولذلك، فإنهم يوجهون مشاعرهم إلى التحول والنمو الشخصي بعد الانفصال من خلال التركيز على العمل. وارتباطهم بوالديهم.
برج الدلوبرج الدلو معروف بطبيعته المنفتحة والعقلانية، وبدلاً من الخوض في آلام الانفصال، فإنهم يحولون نظرتهم للحياة نحو اكتشاف الذات، تسمح لهم هذه العقلية بالتركيز على الدروس المستفادة، والاعتراف بأن تحديات الانفصال يمكن أن تكون تحويلية، وبالتالي، قد يكونون أكثر تركيزًا على تحقيق المعالم الشخصية والحفاظ على فرديتهم حتى في مواجهة الانفصال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج برج الدلو برج الأسد برج العقرب برج الجدي مواليد برج العقرب مواليد الأبراج مواليد برج الجدي
إقرأ أيضاً:
تركيا.. هل سيندمج حزبا المستقبل والديمقراطية والتقدم تحت سقف واحد؟
أنقرة (زمان التركية) – علق رئيس حزب الديمقراطية والتقدم التركي، علي باباجان، على ادعاءات الاندماج مع حزبي المستقبل والسعادة.
وذكر باباجان أن تركيا عالقة بين الجناح الحاكم وحزب المعارضة الأم – حزب الشعب الجمهوري – مشيرا إلى حاجة تركيا إلى مسار ثالث سليم وواقعي.
وأفاد باباجان أن تركيا لا تستحق سياسة منحصرة بين خيارين، قائلا: “ تركيا بحاجة إلى مسار ثالث سليم وواقعي سيمنح المجال السياسي متنفسا”.
وأوضح باباجان أنهم يجرون مباحثات وثيقة مع حزبي المستقبل والسعادة منذ فترة طويلة، وأضاف قائلا: “علاقاتنا مع هذه الأحزاب هى صداقة وود منذ القدم. إن كنا سنتحدث عن الوحدة والاتحاد فعلينا التفكير في إطار واسع”.
وأكد باباجان أنهم يولون اهتماما خاصا للكتل المتدينة المنزعجة من الإدارة الحالية والمنفصلة عن حزب العدالة والتنمية بحثا عن اتجاه آخر والناخب اليميني الوسطي والشباب غير الراضي عن النظام السياسي الحالي.
وشدد باباجان خلال المؤتمر الكبير الدوري الثاني على انفتاحهم على التعاون مع الأشخاص والأحزاب السياسية التي تتشارك الأهداف عينها فيما يخص مستقبل تركيا.
وأوضح قائلا: “الإمكان خلق مسار ثالث بعيدا عن الكتلة الحاكمة والمعارضة الأم، ومنفتحون على التعاون مع الأحزاب المختلفة، لمن لم نتخذ قرار نهائي بالوقت الراهن”.
هذا وصرح باباجان أنهم سيواصلون المضي ارتكازا على فكرة خلق مسار جديد بالسياسة.
Tags: حزب الديمقراطية والتقدمحزب السعادةحزب المستقبلعلي باباجان